الاتحاد الأوروبي يستدعي السفير الروسي على خلفية العقوبات

دافيد ساسولي رئيس البرلمان الأوروبي ضمن قائمة العقوبات الروسية ضد الأوروبيين (د.ب.أ)
دافيد ساسولي رئيس البرلمان الأوروبي ضمن قائمة العقوبات الروسية ضد الأوروبيين (د.ب.أ)
TT

الاتحاد الأوروبي يستدعي السفير الروسي على خلفية العقوبات

دافيد ساسولي رئيس البرلمان الأوروبي ضمن قائمة العقوبات الروسية ضد الأوروبيين (د.ب.أ)
دافيد ساسولي رئيس البرلمان الأوروبي ضمن قائمة العقوبات الروسية ضد الأوروبيين (د.ب.أ)

استدعت الهيئات الأوروبية، اليوم الاثنين السفير الروسي لدى الاتحاد الأوروبي عقب قرار موسكو فرض عقوبات على ثمانية مواطنين أوروبيين، بينهم رئيس البرلمان الأوروبي دافيد ساسولي ومفوّضة، وفق ما أعلنت المفوضية الأوروبية.
وقال المتحدث باسم وزير خارجية الاتحاد الأوروبي إن «السفير استدعي ويُفترض أن يستقبله بعد الظهر الأمين العام للمفوضية الأوروبية والجهاز الأوروبي للعمل الخارجي. سننقل إليه إدانة صارمة ورفضاً لهذا القرار».
وقد فرضت موسكو عقوبات على مسؤولين في الاتحاد الأوروبي بينهم باحثة سويدية في إطار خلاف متصاعد بين روسيا والغرب، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.
وجاء ذلك غداة منع روسيا ثمانية مسؤولين في الاتحاد الأوروبي من دخول أراضيها، رداً على عقوبات فرضها المجلس الأوروبي على خلفية سجن المعارض للكرملين أليكسي نافالني واستخدام الشرطة القوة ضد المحتجين المدافعين عنه.



«الجمعية العامة»: حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين

الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
TT

«الجمعية العامة»: حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين

الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)

قال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيلمون يانغ، الثلاثاء، إن حل الدولتين هو السبيل الوحيد للتوصل إلى سلام دائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

وأضاف على منصة «إكس»، بعدما ألقى كلمة أمام الجمعية العامة حول الشرق الأوسط: «لا يزال حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم، الذي يوفر للإسرائيليين والفلسطينيين فرصة العيش جنباً إلى جنب في سلام وأمن وكرامة».

وأكد يانغ أن «السلام والأمن لن يتحققا أبداً بالقوة أو الاحتلال»، وأن الحوار والاعتراف المتبادل والقانون الدولي هي الوسائل الوحيدة للتوصل إلى سلام عادل ودائم.