«تويوتا» أفضل علامة تجارية في قطاع السيارات بالسعودية لعام 2021

«تويوتا» أفضل علامة تجارية في قطاع السيارات بالسعودية لعام 2021
TT

«تويوتا» أفضل علامة تجارية في قطاع السيارات بالسعودية لعام 2021

«تويوتا» أفضل علامة تجارية في قطاع السيارات بالسعودية لعام 2021

> أعلنت يوجوف براند إندكس، شركة أبحاث الأسواق وتحليل البيانات الدولية، في تصنيفها العالمي للسيارات لعام 2021 عن احتلال «تويوتا» المركز الأول كأفضل علامة تجارية في قطاع السيارات في السعودية بفضل إرثها الطويل والعريق في هذا القطاع.
وسلط التصنيف الضوء على أفضل العلامات التجارية أداءً في قطاع السيارات، معتمداً على النتائج المرتبطة بمؤشر «يوجوف براند إندكس»، الذي يقيس الأداء الكلي للعلامة التجارية عبر الأخذ بعين الاعتبار نظرة العملاء تجاه جودة العلامة التجارية وقيمتها وسمعتها.
وحول هذا التكريم، قال منير خوجة، المدير العام للاتصالات التسويقية في «عبد اللطيف جميل للسيارات»: «يسعدنا أن تحتل (تويوتا) المرتبة الأولى كأفضل علامة تجارية في قطاع السيارات بالمملكة. وإن النهج التعاوني والمستقبلي بين (تويوتا) و(عبد اللطيف جميل للسيارات)، ورؤية أعمالنا القائمة على الضيف أولاً، ساعدت (تويوتا) على تعزيز مكانتها في طليعة العلامات التجارية العاملة في قطاع السيارات على مدار أكثر من عقدين. وقد ساهم التزامنا بالتحسين المستمر في نيل (تويوتا) ثقة عملائنا في السعودية الذين يعتبرونها أكثر العلامات التجارية رواجاً على الإطلاق».
وقد ساعدت السمعة الممتازة التي تحظى بها عبد اللطيف جميل للسيارات في المملكة، في تمكين «تويوتا» من تلبية مختلف متطلبات التنقل بكل كفاءة. وفي ظل التركيز على تخصيص تجربة الضيوف وتوفير حلول تنقل حديثة ومتطورة لإثراء حياة الناس، عززت «تويوتا» التزامها بتلبية أهداف رؤية السعودية 2030 لضمان التنقل الشامل والمستدام في المملكة.
وتعكس المرتبة الأولى في تصنيف يوجوف، القيمة المميزة التي تقدمها «عبد اللطيف جميل للسيارات»، التي تؤكد التزام الشركة بتمكين سكان المملكة عبر تزويدهم بالأدوات والحلول اللازمة لتحقيق أقصى استفادة من الفرص الناشئة وعملية التحول.



أبوظبي تستهدف استقطاب 24 مليون زائر بنهاية عام 2023

أبوظبي تستهدف استقطاب 24 مليون زائر بنهاية عام 2023
TT

أبوظبي تستهدف استقطاب 24 مليون زائر بنهاية عام 2023

أبوظبي تستهدف استقطاب 24 مليون زائر بنهاية عام 2023

أعلنت دائرة الثقافة والسياحة أبوظبي عن أهدافها الجديدة لقطاع السياحة في الإمارة والتي تشتمل خططاً جديدة لاستقطاب أكثر من 24 مليون زائر مع نهاية عام 2023.
وقال سعود الحوسني، وكيل دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي: انسجاماً مع الرؤية والخطط الاستراتيجية للدائرة، ومع ما شهده القطاع السياحي من نمو إيجابي في العامين الأخيرين، سعينا إلى ترجمة مستهدفاتنا الطموحة ضمن عمل الدائرة لاستدامة هذا النمو وتطوير مؤشرات أدائها مع معدلات إشغال فندقية عالية وتحقيق انتعاش متصاعد لأعمال الضيافة والسفر والرحلات والمؤتمرات وغيرها، حيث استقبلت الإمارة ما مجموعه 18 مليون زائراً العام الماضي، بما يمثل زيادة إجمالية قدرها 13 في المائة مقارنة بعام 2021. كما بلغت معدلات إشغال الفنادق أكثر من 70 في المائة أعلى من متوسط معدل منطقة الشرق الأوسط البالغ 67 في المائة للفترة نفسها  .
وأضاف: "هدفنا الطموح لاستقبال أكثر من 24 مليون زائر بحلول نهاية عام 2023 يأتي تعزيزاً للنمو القوي الذي حققناه، ولم يكن هذا النجاح ممكناً لولا قوة الشراكات التي تربطنا مع شركائنا لتقديم تجارب سياحية وفعاليات تجارية بمستوى عالمي على مدار العام، مدعومة بنظام متكامل من أفضل الخدمات والبنية التحتية والتسويق المؤثر".
واستقبلت الإمارة الزوار من مختلف أرجاء العالم، معظمهم من الهند والسعودية والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأميركية، بفضل ما تمتلكه من بنية تحتية متميزة ومقومات ومعالم سياحية وترفيهية وثقافية عالمية متطورة إلى جانب زيادة الوعي بالوجهة وكبريات الفعاليات الرياضية والمؤتمرات وملتقيات الأعمال والثقافة وغيرها التي تنظمها الإمارة على مدار العام.
من جهته قال صالح الجزيري، مدير عام السياحة في دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي: " يلهمنا النجاح الذي حققناه حتى الآن للسعي للمزيد من الإنجاز في إطار رؤيتنا وخططنا التشغيلية في المجال السياحي، ونحن على أشد الالتزام بتحقيق أهدافنا لعام 2023 من خلال الاستمرار في تطبيق نهج عملنا المتمثل في تخطيط وتقديم تجارب سياحية فريدة جاذبة ومجموعة متنوعة من الفعاليات والمبادرات على مدار العام مخصصة للزوار المحليين والعالميين، بالتعاون مع شركائنا داخل الدولة وخارجها، فضلاً عن جهود تنظيم الاجتماعات والمؤتمرات والمعارض التي تستمر في الازدهار بدعم من الفنادق والمرافق الرائدة عالميًا في الإمارة".
واستضافت أجندة أبوظبي في الربع الأخير من عام 2022 طيفاً متنوعاً لأكثر من 100 فعالية وعرضاً أقيمت على مدار 180 يوماً، واحتضنت الإمارة العديد من الفعاليات العائلية وكبرى المهرجانات من بينها، مهرجان أم الإمارات، ومهرجان ليوا الدولي مما عزز ثراء وتنوع وجاذبية القطاعين الثقافي والسياحي في الإمارة.
كما رسخت أبوظبي مكانتها كوجهة عالمية للرياضات الدولية باستضافتها أبرز الفعاليات الرياضية من بينها، سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا 1، دوري كرة السلة الأمريكي، وبطولة "يو إف سي".