مريضة بالربو تجد ثعباناً ساماً مختبئاً داخل جهاز الاستنشاق الخاص بها

صورة نشرها صائدو الثعابين بمدينة صن شاين للثعبان أثناء وجوده بجهاز الاستنشاق
صورة نشرها صائدو الثعابين بمدينة صن شاين للثعبان أثناء وجوده بجهاز الاستنشاق
TT

مريضة بالربو تجد ثعباناً ساماً مختبئاً داخل جهاز الاستنشاق الخاص بها

صورة نشرها صائدو الثعابين بمدينة صن شاين للثعبان أثناء وجوده بجهاز الاستنشاق
صورة نشرها صائدو الثعابين بمدينة صن شاين للثعبان أثناء وجوده بجهاز الاستنشاق

أصيبت فتاة أسترالية مريضة بالربو بصدمة شديدة بعدما وجدت ثعباناً ساماً مخيفاً مختبئاً داخل جهاز الاستنشاق الخاص بها.
وحسب صحيفة «ديلي ميرور» البريطانية، فقد كانت الفتاة، التي تعيش في مدينة صن شاين كوست بولاية كوينزلاند في أستراليا، تستعد لاستخدام جهاز الاستنشاق حين وجدت بداخله ثعباناً أسود ذا بطن أحمر.
وعلى الفور اتصلت الفتاة بصائدي الثعابين في المدينة حيث نجحوا في الإمساك بالثعبان ونقله إلى مكان آمن.
ونشر الصائدون تفاصيل الواقعة عبر صفحتهم الرسمية على «فيسبوك» قائلين: «هذا جنون. الفتاة محظوظة للغاية لأنها لم تتعرض لأي ضرر من هذا الثعبان». وأضافوا: «لقد وُجد في أحد أكثر الأماكن التي لا تصدق، والتي لم نكن نتوقع من قبل أن نجد ثعباناً فيها».
وقال ستيوارت ماكينزي، عضو فريق اصطياد الثعابين: «عادة تبحث الثعابين عن الطعام في هذا الوقت من العام قبل أن يصبح الجو بارداً مرة أخرى. ولذلك؛ فإننا دائماً ما نتلقى كثيراً من المكالمات للإبلاغ عن العثور على ثعابين في هذه الفترة من العام».
ووفقاً للمتحف الأسترالي، يعدّ الثعبان الأسود ذو البطن الأحمر من أكثر الثعابين شيوعاً على الساحل الشرقي لأستراليا، وهو مسؤول عن عدد من الهجمات التي يبلَّغ عنها كل عام.
وتابع المتحف: «إنه ثعبان خجول، ولن يقدم بشكل عام على لدغ الأشخاص إلا إذا تعرض للمضايقة أو الاستفزاز. فإن حدث ذلك، فإن الثعبان يصبح وحشياً وعنيفاً جداً».



«النواب الأسترالي» يقر مشروع قانون لحظر وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال

يحمل مشروع القانون الأسترالي منصات التواصل الاجتماعي المسؤولية القانونية في حالة فشلها  في منع الأطفال من امتلاك حسابات (أ.ف.ب)
يحمل مشروع القانون الأسترالي منصات التواصل الاجتماعي المسؤولية القانونية في حالة فشلها في منع الأطفال من امتلاك حسابات (أ.ف.ب)
TT

«النواب الأسترالي» يقر مشروع قانون لحظر وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال

يحمل مشروع القانون الأسترالي منصات التواصل الاجتماعي المسؤولية القانونية في حالة فشلها  في منع الأطفال من امتلاك حسابات (أ.ف.ب)
يحمل مشروع القانون الأسترالي منصات التواصل الاجتماعي المسؤولية القانونية في حالة فشلها في منع الأطفال من امتلاك حسابات (أ.ف.ب)

أقر مجلس النواب الأسترالي، اليوم (الأربعاء)، مشروع قانون يحظر على الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 16 عاماً استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، على أن يتولى مجلس الشيوخ إقرار هذا القانون الأول من نوعه عالمياً بشكل نهائي.

وحظي مشروع القانون بدعم الأحزاب الكبرى، وينص على تحميل المنصات مثل تيك توك وفيسبوك وسناب شات وريدت وإكس وإنستغرام المسؤولية القانونية،

مع إمكانية فرض غرامات تصل إلى 50 مليون دولار أسترالي (33 مليون دولار أميركي) في حالة الفشل المنهجي في منع الأطفال من امتلاك حسابات.

وصوت لصالح القانون 102 عضواً مقابل 13 عضواً ضده. وإذا أصبح المشروع قانوناً هذا الأسبوع، ستتاح للمنصات مدة عام واحد لتحديد آلية تطبيق القيود العمرية قبل فرض العقوبات.