«بتكوين» تهوي 19 % وتتجه نحو أكبر تراجع يومي منذ مارس

عملة «بتكوين» (أرشيفية - أ.ف.ب)
عملة «بتكوين» (أرشيفية - أ.ف.ب)
TT

«بتكوين» تهوي 19 % وتتجه نحو أكبر تراجع يومي منذ مارس

عملة «بتكوين» (أرشيفية - أ.ف.ب)
عملة «بتكوين» (أرشيفية - أ.ف.ب)

هبطت بتكوين أكثر من 19 في المائة إلى أدنى مستوى لها في أسبوع أمس (الاثنين)، وهو ما يضع العملة المشفرة على مسار أكبر انخفاض لها في يوم واحد منذ مارس (آذار).
وتراجعت بتكوين إلى 30699 دولارا، وهو أدنى مستوى لها منذ الخامس من يناير (كانون الثاني) الجاري، قبل أن تتعافى إلى 32885 دولار بحلول الساعة 15:35 بتوقيت جرينتش لكنها تظل منخفضة أكثر من 16 في المائة على مدار اليوم، حسبما أفادت وكالة «رويترز» للأنباء.
وإذا استمر ذلك، فسيكون هذا الانخفاض على مدار اليوم هو الأكبر منذ تسببت جائحة كوفيد - 19 في فوضى في أسواق المال في مارس (آذار) الماضي.
وجاء هبوط أكبر عملة مشفرة في العالم مع صعود الدولار مقابل العملات‭‭ ‬‬الورقية الرئيسية الأخرى، تزامنا مع احتمال ارتفاع أسعار الفائدة الأميركية.
وتراجعت إثيريوم، ثاني أكبر العملات المشفرة والتي غالبا ما تتحرك بالتوازي مع بتكوين، 23 في المائة إلى 985 دولارا وهو أدنى مستوى لها في أسبوع.


مقالات ذات صلة

«البتكوين» تهبط دون 90 ألف دولار للمرة الأولى منذ 3 أشهر

الاقتصاد صورة لـ«البتكوين» في مؤتمر «كونسنسوس» الذي عُقد في هونغ كونغ 19 فبراير 2025 (أ.ف.ب)

«البتكوين» تهبط دون 90 ألف دولار للمرة الأولى منذ 3 أشهر

هبطت عملة «البتكوين»، أكبر العملات المشفرة عالمياً من حيث القيمة السوقية، إلى أدنى مستوياتها في أكثر من 3 أشهر، يوم الثلاثاء، في ظل تصاعد التوترات الاقتصادية.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
الاقتصاد بيع عملة البتكوين في ماكينة صرف آلي في مركز للتسوق بنيو جيرسي (أ.ب)

«البتكوين» تهبط دون مستوى 90 ألف دولار للمرة الأولى منذ أكثر من شهر

انخفضت عملة البتكوين إلى ما دون 90 ألف دولار للمرة الأولى منذ أكثر من شهر، لتصبح الضحية الأحدث في سلسلة من التراجعات المزدادة للعملات المشفرة.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
الاقتصاد شعار عملة البتكوين (رويترز)

الاستثمار في العملات المشفرة يتزايد حول العالم

تعمل الزيادات المطردة في أسعار البتكوين وغيرها من العملات الرقمية على تعزيز الطفرة بين المستثمرين الأفراد في العملات المشفرة.

«الشرق الأوسط» (لندن)
الاقتصاد صور افتراضية للعملات المشفرة في هذا الرسم التوضيحي (رويترز)

صناعة العملات المشفرة تسعى لفرض نفوذها في واشنطن

منذ تولي ترمب منصبه حقّقت صناعة العملات المشفرة بعض المكاسب المبكرة؛ مثل إلغاء هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية قاعدة محاسبية مثيرة للجدل.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الاقتصاد مجسم لعملة «البتكوين» في سان سلفادور (رويترز)

«البتكوين» تسجل أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع

انخفضت أسعار العملات المشفرة الاثنين حيث سجلت عملة «البتكوين» أدنى مستوى لها خلال ثلاثة أسابيع في ظل القلق الذي أثارته مخاطر الحرب التجارية

«الشرق الأوسط» (سنغافورة )

أرباح شركة «عِلم» السعودية ترتفع 35 % متجاوزة 480 مليون دولار في 2024

مبنى شركة «علم» (موقع صندوق الاستثمارات العامة)
مبنى شركة «علم» (موقع صندوق الاستثمارات العامة)
TT

أرباح شركة «عِلم» السعودية ترتفع 35 % متجاوزة 480 مليون دولار في 2024

مبنى شركة «علم» (موقع صندوق الاستثمارات العامة)
مبنى شركة «علم» (موقع صندوق الاستثمارات العامة)

ارتفع صافي ربح شركة «عِلم» للحلول الرقمية المملوكة لـ«صندوق الاستثمارات العامة» بنسبة تقارب 35 في المائة ليتجاوز 1.8 مليار ريال (480 مليون دولار) في عام 2024، مقارنة بنحو 1.4 مليار ريال (373 مليون دولار) في عام 2023.

ووفق إفصاح الشركة إلى السوق المالية السعودية، الخميس، عن النتائج المالية السنوية المنتهية في 31 ديسمبر (كانون الأول) 2024، فإن إجمالي الإيرادات ارتفع 25.6 في المائة إلى 7.4 مليار ريال (1.97 مليار دولار) في 2024، مقابل 5.9 مليار ريال (1.57 مليار دولار) في 2023.

وأرجعت الشركة ارتفاع الإيرادات بشكل رئيس إلى زيادة إيرادات قطاع الأعمال الرقمية بنسبة 28.5 في المائة، إضافة إلى ارتفاع إيرادات قطاع إسناد الأعمال بنسبة 20.7 في المائة، قابله انخفاض في إيرادات قطاع الخدمات الاحترافية بنسبة 6.71 في المائة.

كما عزت زيادة صافي الربح إلى ارتفاع الإيرادات، مما ساهم في زيادة إجمالي الربح بنسبة تقارب 30 في المائة (ما يعادل 694 مليون ريال) ليصل إلى 3 مليارات ريال (800 مليون دولار) في 2024، من 2.3 مليار ريال (613 مليون دولار) في 2023.

يشار إلى أن «عِلم» توفر مجموعة من الخدمات التقنية والاستشارية والمنتجات الإلكترونية، إضافة إلى الحصول على الحلول من مصادر رقمية خارجية، وتدعم الشركة أحد أهداف استراتيجية «صندوق الاستثمارات العامة»؛ لتطوير قدرات الابتكار في المملكة، وجعلها مركزاً عالمياً منافساً من خلال تعزيز دور قطاع التقنية.