استئناف الرحلات الجوية بين السعودية وقطر الاثنين المقبل

طائرة تابعة لـ"الخطوط السعودية" (الشرق الأوسط)
طائرة تابعة لـ"الخطوط السعودية" (الشرق الأوسط)
TT

استئناف الرحلات الجوية بين السعودية وقطر الاثنين المقبل

طائرة تابعة لـ"الخطوط السعودية" (الشرق الأوسط)
طائرة تابعة لـ"الخطوط السعودية" (الشرق الأوسط)

تُستأنف يوم الاثنين المقبل الرحلات الجوية بين السعودية وقطر، بعد نحو أسبوع من توقيع «بيان العلا»، وإعلان الكويت التوصل إلى اتفاق بين الرياض والدوحة لفتح الأجواء والحدود البرية والبحرية بين الجانبين.
وذكرت «الخطوط السعودية» اليوم (السبت)، أنها تستأنف تشغيل رحلاتها من الرياض وجدة إلى الدوحة، بواقع 4 رحلات أسبوعياً من الرياض، و3 رحلات أسبوعياً من جدة.
وأضافت في تغريدة على «تويتر» أنه: «ستكون أولى رحلاتها من الرياض إلى الدوحة يوم الاثنين 11 يناير (كانون الثاني) عند الساعة 4:40 مساء بتوقيت الرياض».
كان منفذ «سلوى» الحدودي قد شهد، اليوم، عبور سيارات قطرية باتجاه السعودية، بعد أن كان مغلقاً لنحو ثلاث سنوات.
وجهّزت الجمارك السعودية المنفذ، بالتعاون مع الجهات الصحية، بكل الاستعدادات والاحترازات الوقائية بسبب جائحة «كورونا».



السعودية ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان

رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)
رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)
TT

السعودية ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان

رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)
رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)

رحبت السعودية، الأربعاء، بوقف إطلاق النار في لبنان، مثمنةً جميع الجهود الدولية المبذولة بهذا الشأن.

وأعربت، في بيان لوزارة خارجيتها، عن أملها بأن يقود ذلك إلى تنفيذ قرار مجلس الأمن 1701، وحفظ سيادة وأمن واستقرار لبنان، وعودة النازحين إلى منازلهم بأمن وأمان.

من جانبها، دعت منظمة التعاون الإسلامي إلى ضرورة التزام جميع الأطراف باتفاق وقف إطلاق النار، من خلال التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701 بعناصره كافة.

وأكد الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه الدعم الكامل لاستقرار لبنان، وممارسة الدولة اللبنانية سيادتها على كامل أراضيها، داعياً إلى تقديم المساعدات الإنسانية اللازمة لتلبية احتياجات المتضررين، وعودة النازحين، وإعمار ما دمرته الحرب.

وأعرب طه عن أمله بأن يكون هذا الاتفاق خطوة نحو تحقيق وقف فوري للعدوان على قطاع غزة وجميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة.

وجدَّد دعوته إلى إنفاذ قرارات الشرعية الدولية فيما يخص الوضع في فلسطين والأراضي المحتلة، وخاصة تمكين الشعب من تجسيد حقه في تقرير المصير، وإقامة الدولة الفلسطينية، وعاصمتها القدس الشرقية.