الإمارات تمنح «الإقامة الذهبية» لمدة 10 سنوات لبعض الفئات

شملت الحاصلين على الدكتوراه والأطباء والمهندسين والمتفوقين جامعياً

دبي  (أ.ف.ب)
دبي (أ.ف.ب)
TT

الإمارات تمنح «الإقامة الذهبية» لمدة 10 سنوات لبعض الفئات

دبي  (أ.ف.ب)
دبي (أ.ف.ب)

أعلن الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، اليوم (الأحد)، أن الإمارات اعتمدت منح «الإقامة الذهبية» لمدة عشر سنوات لأصحاب بعض المهن.
وقال الشيخ محمد بن راشد: «اعتمدنا اليوم منح الإقامة الذهبية للمقيمين... لمدة 10 سنوات للفئات التالية: جميع الحاصلين على شهادات الدكتوراه، كافة الأطباء، المهندسين في مجالات هندسة الكومبيوتر والإلكترونيات والبرمجة والكهرباء والتكنولوجيا الحيوية، متفوقي الجامعات المعتمدة بالدولة بمعدل 3.8 وأكثر».
https://twitter.com/HHShkMohd/status/1327912326754930688
وأضاف: «كما سيتم منح الإقامة الذهبية للحاصلين على شهادات تخصصية في الذكاء الاصطناعي، أو البيانات الضخمة، أو علم الأوبئة والفيروسات، بالإضافة لأوائل الثانوية العامة في الدولة مع أسرهم».
وأشار إلى أن «هذه دفعة أولى ستتبعها دفعات، والعقول والمواهب نريدها أن تبقى وتستمر معنا في مسيرة التنمية والإنجازات».
https://twitter.com/HHShkMohd/status/1327912546117038080



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».