العراق يبدأ خطواته الأولى لبناء برج لتجزئة الغاز المصاحب في البصرة

العراق يبدأ خطواته الأولى لبناء برج لتجزئة الغاز المصاحب في البصرة
TT

العراق يبدأ خطواته الأولى لبناء برج لتجزئة الغاز المصاحب في البصرة

العراق يبدأ خطواته الأولى لبناء برج لتجزئة الغاز المصاحب في البصرة

دشن رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي، اليوم (الخميس)، رفع ونصب برج تجزئة الغاز المصاحب في محافظة البصرة 550 كلم جنوب بغداد.
وذكرت مصادر في حكومة البصرة أن الكاظمي وصل إلى محافظة البصرة ودشن فعالية البدء بعمليات نصب برج تجزئة الغاز المصاحب للنفط في شركة غاز البصرة في منطقة ارطاوي بمحافظة البصرة بطاقة 200 مليون قدم مكعب للمرحلة الأولى.
وكان وزير النفط العراقي إحسان عبد الجبار قد صرح في وقت سابق بأن هذا المشروع يأتي ضمن خطة لوزارة النفط للتخلص من ظاهرة حرق الغاز في الحقول النفطية التي تديرها الشركات الأجنبية.



«سينوك» الصينية للنفط تبيع أصولها في الولايات المتحدة لـ«إينيوس» البريطانية

شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
TT

«سينوك» الصينية للنفط تبيع أصولها في الولايات المتحدة لـ«إينيوس» البريطانية

شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)

باعت شركة «سينوك» الصينية المحدودة شركتها التابعة في الولايات المتحدة، إلى جانب أصولها النفطية والغازية في خليج المكسيك، إلى مجموعة الكيميائيات البريطانية «إينيوس»، وفقاً لبيان أصدرته «سينوك» يوم السبت.

وقالت شركة النفط والغاز الصينية الكبرى إن «سينوك إنرجي هولدينغز يو إس إيه» دخلت في اتفاقية بيع مع شركة تابعة لشركة «إينيوس» تتعلق بأصول النفط والغاز التابعة لشركة «سينوك» في الجزء الأميركي من خليج المكسيك.

وتشمل الصفقة في المقام الأول مصالح غير مشغلة في مشاريع النفط والغاز مثل حقلي أبوماتوكس وستامبيد.

وقال رئيس مجلس إدارة «سينوك إنترناشيونال» ليو يونججي، في البيان، إن الشركة تهدف إلى تحسين محفظة أصولها العالمية وستعمل مع «إينيوس» نحو انتقال سلس.

وكانت شركة «سينوك» تبحث عن مشترين محتملين لمصالحها في حقول النفط والغاز الأميركية منذ عام 2022.

وكانت «رويترز» ذكرت في وقت سابق أن شركة «سينوك» تدرس الخروج من العمليات في بريطانيا وكندا والولايات المتحدة، وسط مخاوف من أن تصبح هذه الأصول خاضعة لعقوبات غربية لأن الصين لم تدن غزو روسيا لأوكرانيا.