مات ديمون يكشف إصابة ابنته الكبرى بـ«كورونا» أثناء وجودها في نيويورك

الممثل الأميركي مات ديمون (أ.ف.ب)
الممثل الأميركي مات ديمون (أ.ف.ب)
TT

مات ديمون يكشف إصابة ابنته الكبرى بـ«كورونا» أثناء وجودها في نيويورك

الممثل الأميركي مات ديمون (أ.ف.ب)
الممثل الأميركي مات ديمون (أ.ف.ب)

كشف الممثل الأميركي مات ديمون عن إصابة ابنته الكبرى بفيروس كورونا المستجد، أثناء وجودها في نيويورك حيث تدرس في الجامعة، إلا أنه أكد أنها تلقت العلاج وتعافت منه.
وأدلى ديمون (49 سنة) بهذه التصريحات خلال مقابلة أجراها مع محطة (SPIN1038) الإذاعية، حيث أكد أنه يقيم في الوقت الحالي في آيرلندا، حيث إنه كان يصور فيلماً جديداً بها قبل وضع قيود الإغلاق المتعلقة بـ«كورونا»، مما اضطره إلى البقاء هناك مع عائلته، عدا ابنته الكبرى والتي لم تسافر معهم من البداية بل بقيت في ولاية نيويورك، التي تقيم فيها مع أصدقائها، حيث تدرس في الجامعة.
وأوضح ديمون أن ابنته، التي تبلغ من العمر 21 عاماً، أصيبت بـ«كورونا» بعد أن تلقت العدوى من إحدى زميلاتها التي تقيم معها في نفس السكن، إلا أنه أكد أنها تلقت العلاج وتعافت من المرض تماماً.
ووصف الممثل الأميركي هذه التجربة بأنها أكثر أمر مفزع يمر به بسبب عدم تمكنه من البقاء إلى جانب ابنته أثناء مرضها.
وديمون متزوج من الأرجنتينية لوسيانا بوزان بيروزو ولديه 4 بنات، وقد أشار إلى أنه سيلتقي بابنته الكبرى نهاية هذا الشهر، حيث ستعود العائلة بأكملها إلى منزلها في لوس أنجليس.
وسجلت الولايات المتحدة 84 ألفاً و59 وفاة ونحو 1.39 مليون إصابة بفيروس كورونا وفق أرقام نشرتها أمس (الأربعاء) جامعة جونز هوبكنز.


مقالات ذات صلة

يرتبط بـ«كورونا»... مختبر ووهان الصيني يخطط لتجارب «مشؤومة» جديدة على الخفافيش

آسيا قوات أمنية تقف خارج معهد ووهان لأبحاث الفيروسات بالصين (رويترز)

يرتبط بـ«كورونا»... مختبر ووهان الصيني يخطط لتجارب «مشؤومة» جديدة على الخفافيش

حذر خبراء من أن العلماء الصينيين يخططون لإجراء تجارب «مشؤومة» مماثلة لتلك التي ربطها البعض بتفشي جائحة «كوفيد - 19».

«الشرق الأوسط» (بكين)
الولايات المتحدة​ وسط ازدياد عدم الثقة في السلطات الصحية وشركات الأدوية يقرر مزيد من الأهل عدم تطعيم أطفالهم (أ.ف.ب) play-circle

مخاوف من كارثة صحية في أميركا وسط انخفاض معدلات التطعيم

يحذِّر العاملون في المجال الصحي في الولايات المتحدة من «كارثة تلوح في الأفق» مع انخفاض معدلات التطعيم، وتسجيل إصابات جديدة بمرض الحصبة.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
صحتك جائحة كورونا نشأت «على الأرجح» داخل مختبر ولم تكن طبيعية (أ.ف.ب)

فيروس كورونا الجديد في الصين... هل يهدد العالم بجائحة جديدة؟

أثار إعلان علماء في معهد «ووهان» لعلم الفيروسات عن اكتشاف فيروس كورونا جديد يُعرف باسم «HKU5 - CoV - 2» قلقاً عالمياً.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
صحتك عالمة تظهر داخل مختبر معهد ووهان لأبحاث الفيروسات بالصين (إ.ب.أ)

يشبه «كوفيد»... اكتشاف فيروس كورونا جديد لدى الخفافيش في مختبر صيني

أعلن باحثون في معهد ووهان لأبحاث الفيروسات في الصين، أنهم اكتشفوا فيروس «كورونا» جديداً في الخفافيش يدخل الخلايا باستخدام البوابة نفسها.

«الشرق الأوسط» (بكين)
صحتك أحد العاملين في المجال الطبي يحمل جرعة من لقاح «كورونا» بنيويورك (أ.ب)

دراسة: بعض الأشخاص يصابون بـ«متلازمة ما بعد التطعيم» بسبب لقاحات «كوفيد-19»

قالت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية إن اللقاحات التي تلقّاها الناس، خلال فترة جائحة «كوفيد-19»، منعت ملايين الوفيات.

«الشرق الأوسط» (واشنطن )

الدراما اللبنانية تعود للمنافسة الرمضانية بعد غياب

مسلسل «بالدم» يعيد الثقة بالدراما اللبنانية (الشركة المُنتِجة)
مسلسل «بالدم» يعيد الثقة بالدراما اللبنانية (الشركة المُنتِجة)
TT

الدراما اللبنانية تعود للمنافسة الرمضانية بعد غياب

مسلسل «بالدم» يعيد الثقة بالدراما اللبنانية (الشركة المُنتِجة)
مسلسل «بالدم» يعيد الثقة بالدراما اللبنانية (الشركة المُنتِجة)

في هذا الموسم الرمضاني، تقول الدراما اللبنانية كلمتها، بعد غياب. حضورها ليس شكلياً؛ أي أنه يتجاوز التفاخُر المجاني بأنّ هناك مسلسلاً لبنانياً بين المسلسلات بصرف النظر عن نوعيته. تُبيّن الحلقات الأولى أنه نوع أيضاً. لم يُقدَّم «زيادة عدد» ولا «رفع عتب».

يُلقِّن مسلسل «بالدم» القائمين على الدراما درساً بأن الأوان حان لاستعادة الثقة بالصناعة الدرامية المحلّية بعد انكسارات. ويُعلن أنّ المُرَّ الذي لوَّع لبنان بجميع قطاعاته بدأ يمرُّ، وهذه الصناعة التي عرفت عصرها الذهبي جديرة بفرصة ثانية.

أما المسلسلات المُشتركة؛ وهي تسمية تُطلق على الدراما اللبنانية – السورية، فلا يبدو أنّ رمضان 2025 أفضل مواسمها وتقتصر على عمل واحد هو مسلسل «نَفَس» الذي لا نزال نترقّب حدثه المُفاجئ. التشويق يتأخّر، وتعبُر التطوّرات على مهل، مُقدّمةً، في عزّ الحماوة الدرامية، انطلاقةً «باردة».