ظريف يزور سوريا غداً للقاء بشار الأسد

وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف يرتدي قناعاً واقياً خلال اجتماع حكومي وسط تفشي فيروس كورونا (د.ب.أ)
وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف يرتدي قناعاً واقياً خلال اجتماع حكومي وسط تفشي فيروس كورونا (د.ب.أ)
TT

ظريف يزور سوريا غداً للقاء بشار الأسد

وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف يرتدي قناعاً واقياً خلال اجتماع حكومي وسط تفشي فيروس كورونا (د.ب.أ)
وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف يرتدي قناعاً واقياً خلال اجتماع حكومي وسط تفشي فيروس كورونا (د.ب.أ)

قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية عباس موسوي، إن وزير الخارجية محمد جواد ظريف يتوجه يوم الاثنين، للقاء الرئيس السوري بشار الأسد.
وأفادت وكالة «إيسنا» الحكومية نقلاً عن موسوي، قوله إن ظريف سيناقش مع مسؤولين سوريين العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية وآخر التطورات السياسية والميدانية السورية.
ولفت موسوي إلى أن زيارة ظريف إلى دمشق تستغرق يوماً واحداً.
وهذا أول لقاء يجمع ظريف والأسد منذ عام بدمشق، بعدما قدم استقالته عقب زيارة خاطفة للرئيس السوري إلى طهران دون أن يعلم بها ظريف، كما أنه اللقاء الأول بينهما منذ مقتل قائد «فيلق القدس» قاسم سليماني بضربة جوية أميركية في يناير (كانون الأول) الماضي.



نتنياهو: «حماس» لم تقدم قائمة بأسماء رهائن حتى اللحظة

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)
TT

نتنياهو: «حماس» لم تقدم قائمة بأسماء رهائن حتى اللحظة

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)

قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، إن حركة «حماس» لم تقدم قائمة بأسماء الرهائن «حتى هذه اللحظة»، وفق ما أوردته وكالة «رويترز».

وقال مسؤول في «حماس»، في وقت سابق اليوم، إن الحركة لا ترى تجاوباً من إسرائيل بشأن الانسحاب من غزة، أو اتفاق وقف إطلاق النار.

وأضاف المسؤول، الذي تحدَّث إلى الوكالة، شريطة عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية الأمر، أن «أي اتفاق سيعتمد على الموافقة على الانسحاب، ووقف إطلاق النار».

وأكد المسؤول أن الحركة وافقت على قائمة من 34 رهينة قدَّمتها إسرائيل للمبادلة بسجناء في اتفاق لوقف إطلاق النار.

ومنذ بداية الحرب، عقب هجومٍ شنَّته «حماس» وفصائل فلسطينية أخرى على مستوطنات إسرائيلية محيطة بقطاع غزة في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، جرى التوصل إلى هدنة واحدة فقط لمدة أسبوع في نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، وجرى خلالها إطلاق سراح 105 رهائن، بالإضافة إلى 240 معتقلاً فلسطينياً في سجون إسرائيل.

وخُطف 251 شخصاً، خلال هجوم 7 أكتوبر، الذي أدّى إلى مقتل أكثر من 1200 شخص في الجانب الإسرائيلي. ولا يزال هناك ما مجموعه 96 رهينة في غزة، أعلن الجيش أن 34 منهم قُتلوا أو تُوفوا.