وزير الخارجية السعودي: وقف النار في اليمن يهدف لإنهاء الصراع والتركيز على «كورونا»

دعا الحوثيين لتغليب مصلحة الشعب اليمني

وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان (الشرق الأوسط)
وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان (الشرق الأوسط)
TT

وزير الخارجية السعودي: وقف النار في اليمن يهدف لإنهاء الصراع والتركيز على «كورونا»

وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان (الشرق الأوسط)
وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان (الشرق الأوسط)

قال وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، إن وقف إطلاق النار في اليمن يهدف لإنهاء الصراع والتركيز على «كورونا»، مضيفاً بالقول: «إن مبادرة تحالف دعم الشرعية في اليمن لوقف شامل لإطلاق النار في اليمن لمدة أسبوعين تأتي لدعم جهود مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لليمن بهدف إنهاء الصراع، وتركيز جميع الجهود بعيداً عن التصعيد العسكري لمكافحة تفشي جائحة كورونا (كوفيد - 19).
وأضاف الوزير السعودي في تغريدة على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، اليوم الخميس: «لطالما كانت المملكة العربية السعودية رائدة في دعم الشعب اليمني الشقيق خلال الأربعين سنة الماضية، وسنستمر في الوقوف إلى جانب اليمن خلال هذه الظروف، نأمل أن يبادر الحوثيون إلى انتهاز هذه الفرصة والتجاوب بشكل فاعل وجدي مع هذه المبادرة وتغليب مصلحة الشعب اليمني الشقيق».
وأضاف الأمير فيصل بن فرحان في تغريدة أخرى: «انطلاقاً من اهتمام المملكة وحرصها والتزامها بصحة وسلامة الشعب اليمني، فقد استمرت المملكة في دعمها للأمم المتحدة ولهذا العام، وساهمت بـ500 مليون دولار أميركي لخطة الاستجابة الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن، بالإضافة إلى 25 مليون دولار أميركي لمكافحة تفشي جائحة كورونا (كوفيد - 19).


مقالات ذات صلة

اتهام صينيين باختراق جامعات أميركية وسرقة أبحاث متعلقة بـ«كوفيد - 19»

الولايات المتحدة​ صورة توضيحية لفيروس «كوفيد - 19» (أرشيفية - رويترز)

اتهام صينيين باختراق جامعات أميركية وسرقة أبحاث متعلقة بـ«كوفيد - 19»

اتهمت السلطات الأميركية مواطنين صينيين بتنفيذ هجمات إلكترونية استهدفت مؤسسات أكاديمية وبحثية أميركية خلال فترة جائحة «كوفيد - 19»

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
العالم أحد العاملين في المجال الصحي يضع عينة في أنبوب اختبار للبحث عن فيروس كورونا 4 نوفمبر 2020 (أ.ف.ب)

منظمة الصحة العالمية: التحقيق في مصدر «كوفيد-19» لا يزال جارياً

قالت «منظمة الصحة العالمية» إن الجهود المبذولة لتحديد مصدر فيروس كورونا (سارس - كوف - 2)، الذي تسبب في جائحة «كوفيد-19»، لا تزال مستمرة ولم تكتمل.

«الشرق الأوسط» (جنيف)
الولايات المتحدة​ مراهقة تتلقى جرعة من لقاح «كورونا» في الولايات المتحدة (أرشيفية-رويترز)

أميركا: تحذير بشأن «خطر نادر» على القلب مرتبط بلقاحات «كورونا»

أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأميركية، أنها وسعت التحذيرات القائمة على لقاحي كورونا الرئيسيين، فايزر وموديرنا، بشأن خطر نادر يتمثل في التهاب عضلة القلب.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الولايات المتحدة​ وزير الصحة الأميركي روبرت إف كينيدي الابن (رويترز)

«موقف محرج» في أول اجتماع لمستشاري كينيدي الجدد بشأن اللقاحات

بدأ مستشارو اللقاحات الجدد لوزير الصحة الأميركي روبرت إف كينيدي الابن اجتماعهم الأول، الأربعاء.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
صحتك اللقاح صنعته شركة «موديرنا» (رويترز)

الولايات المتحدة توافق على لقاح جديد لـ«كوفيد - 19» من إنتاج شركة «موديرنا»

وافقت الولايات المتحدة، مساء أمس (الجمعة)، على لقاح جديد لـ«كوفيد - 19» من إنتاج شركة «موديرنا»

«الشرق الأوسط» (واشنطن)

وزير الدفاع السعودي يبحث المستجدات مع نظيره المجري

وزير الدفاع السعودي خلال استقباله نظيره المجري في جدة (واس)
وزير الدفاع السعودي خلال استقباله نظيره المجري في جدة (واس)
TT

وزير الدفاع السعودي يبحث المستجدات مع نظيره المجري

وزير الدفاع السعودي خلال استقباله نظيره المجري في جدة (واس)
وزير الدفاع السعودي خلال استقباله نظيره المجري في جدة (واس)

ناقش الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع السعودي، مع نظيره المجري كريستوف سالاي بوبروفينسكي، مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة تجاهها.

جاء ذلك، خلال استقبال الأمير خالد بن سلمان، للوزير كريستوف بوبروفينسكي، في مكتبه بمدينة جدة، الأربعاء، حيث بحثا العلاقات الثنائية بين البلدين في المجالات العسكرية والدفاعية.

حضر الاستقبال من الجانب السعودي الأمير عبد الرحمن بن محمد بن عياف نائب وزير الدفاع، والفريق الأول الركن فياض الرويلي رئيس هيئة الأركان العامة، وهشام بن سيف مستشار وزير الدفاع لشؤون الاستخبارات.

بينما حضره من الجانب المجري، بياتا مارغيتاي بيشت، مديرة مكتب وزير الدفاع، ولازلو هاجنيك، نائب وزير الدولة لسياسات الدفاع، ولازلو ديمي نائب وزير الدولة للتخطيط الدفاعي والاستحواذ والابتكار، وعدد من المسؤولين.