10 تعليمات سعودية للقطاعين العام والخاص للوقاية من كورونا

سعودي يعمل في بنك ويظهر مرتديا كمامة للوقاية (رويترز)
سعودي يعمل في بنك ويظهر مرتديا كمامة للوقاية (رويترز)
TT

10 تعليمات سعودية للقطاعين العام والخاص للوقاية من كورونا

سعودي يعمل في بنك ويظهر مرتديا كمامة للوقاية (رويترز)
سعودي يعمل في بنك ويظهر مرتديا كمامة للوقاية (رويترز)

شددت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودية على أهمية التقيد واتباع التعليمات الصادرة من قبل وزارة الصحة لتجنب الإصابة بعدوى بفيروس كورونا الجديد «كوفيد 19»، واتباع الإجراءات الاحترازية الوقائية منه، وضرورة الإبلاغ عن الحالات المصابة من خلال الاتصال على مركز الاتصال بوزارة الصحة (937).
وأكدت الوزارة على سلامة صحة العاملين والموظفين في القطاعين العام والخاص في المملكة للحد من انتشار الفيروس طبقا لبيان نشرته وكالة الأنباء السعودية (واس) اليوم، وحرصاً منها على ضرورة اتباع معايير وإجراءات الصحة والسلامة في بيئة العمل، وتقديم التعليمات الإرشادية اللازمة للجهات الحكومية وأرباب العمل والعاملين والموظفين.

وفيما يلي أبرز معايير وإجراءات الصحة والسلامة التي وردت في بيان للوزارة شددت على اتباعها:

1 - اتخاذ التدابير اللازمة لمنع مخالطة الموظفين القادمين من الدول المصنفة بأنها دول ينتشر فيها الفيروس إلى حين انقضاء 14 يوما من دخولهم المملكة دون ظهور أعراض صحية.

2 - التعقيم المستمر للأسطح التي يكثر استخدامها مثل أجهزة البصمة والمكاتب والاستقبال وآلات النسخ والأبواب ولوحات المفاتيح وغيرها.

3 - توفير معقمات الأيدي في مقرات العمل والتأكد من توافر الكمامات للمصابين بسيلان الأنف أو السعال.

4 - العمل على تقليل اللقاءات وورش العمل والاجتماعات والدورات التدريبية والابتعاد عن التجمعات واستبدال أنظمة الاجتماعات عن طريق الاتصال المرئي بها وتفعيل العمل عن بعد حين يتطلب الأمر.

5 - تشجيع العاملين على استشارة طبيب الرعاية الصحية مبكرا عند ظهور أي أعراض للمرض كالسعال أو ارتفاع درجة الحرارة أو أعراض نزلات البرد.

6 - على صاحب العمل أو الجهة الحكومية حث الموظفين الذين يُشكّ بإصابتهم بالفيروس بالإفصاح عن ذلك وزيارة الطبيب للاطمئنان ومنحهم إجازة صحية إذا تطلب ذلك.

7 - توفير معقمات الأيدي في أماكن بارزة في مقرات العمل وتعزيز غسل اليدين بشكل منتظم من قبل الموظفين والعملاء.

8 - الحث على تجنب المصافحة باليد.

9 - تكثيف الوسائل التوعوية وعرض الملصقات التي تعزز الوقاية الصحية.

10 الحرص على ترك مسافة كافية لا تقل عن متر واحد بين الموظفين في مكان العمل.


مقالات ذات صلة

صحتك تعلمت البشرية من جائحة «كورونا» أن لا شيء يفوق أهميةً الصحتَين الجسدية والنفسية (رويترز)

بعد ظهوره بـ5 سنوات.. معلومات لا تعرفها عن «كوفيد 19»

قبل خمس سنوات، أصيبت مجموعة من الناس في مدينة ووهان الصينية، بفيروس لم يعرفه العالم من قبل.

آسيا رجل يرتدي كمامة ويركب دراجة في مقاطعة هوبي بوسط الصين (أ.ف.ب)

الصين ترفض ادعاءات «الصحة العالمية» بعدم التعاون لتوضيح أصل «كورونا»

رفضت الصين ادعاءات منظمة الصحة العالمية التي اتهمتها بعدم التعاون الكامل لتوضيح أصل فيروس «كورونا» بعد 5 سنوات من تفشي الوباء.

«الشرق الأوسط» (بكين)
آسيا رجل أمن بلباس واقٍ أمام مستشفى يستقبل الإصابات بـ«كورونا» في مدينة ووهان الصينية (أرشيفية - رويترز)

الصين: شاركنا القدر الأكبر من بيانات كوفيد-19 مع مختلف الدول

قالت الصين إنها شاركت القدر الأكبر من البيانات ونتائج الأبحاث الخاصة بكوفيد-19 مع مختلف الدول وأضافت أن العمل على تتبع أصول فيروس كورونا يجب أن يتم في دول أخرى

«الشرق الأوسط» (بكين)
الاقتصاد أعلام تحمل اسم شركة «بيونتيك» خارج مقرها بمدينة ماينتس الألمانية (د.ب.أ)

«بيونتيك» تتوصل إلى تسويتين بشأن حقوق ملكية لقاح «كوفيد»

قالت شركة «بيونتيك»، الجمعة، إنها عقدت اتفاقيتيْ تسوية منفصلتين مع معاهد الصحة الوطنية الأميركية وجامعة بنسلفانيا بشأن دفع رسوم حقوق ملكية للقاح «كوفيد».

«الشرق الأوسط» (نيويورك)

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».