فندق الريتز ـ كارلتون جدة يقيم ملتقى للتوظيف

فندق الريتز ـ كارلتون جدة يقيم ملتقى للتوظيف
TT

فندق الريتز ـ كارلتون جدة يقيم ملتقى للتوظيف

فندق الريتز ـ كارلتون جدة يقيم ملتقى للتوظيف

> أقام فندق الريتز - كارلتون جدة ملتقى التوظيف، واستقبل عدد 160 متقدماً من المبدعين من السيدات والسادة الشباب وأصحاب الخبرات، الراغبين بالانضمام إلى فريق الريتز - كارلتون جدة في قسمي المطبخ والأغذية والمشروبات، للارتقاء بمهاراتهم إلى مستويات جديدة من الإتقان والتمكن.
ومن هذا المنطلق أعرب مدير إدارة الموارد البشرية في الفندق عبد الهادي أبو سليمان عن فخره بالكوادر الوطنية التي يمتلكها الفندق اليوم التي تعد نموذجاً مشرفاً لشباب وفتيات الوطن يحتذى به، ويعرب عن تطلعات الفندق لاستقطاب المزيد من المميزين والشغوفين بالعمل الفندقي، وذلك توافقاً مع توجهات الدولة نحو التوطين ورؤية السعودية المستقبلية نحو 2030، حيث يأتي هنا دور قسم الموارد البشرية ابتداءً من الاستقطاب والاختيار وصولاً إلى التدريب وتقديم البيئة المناسبة للنمو، حيث يمتلك فندق الريتز كارلتون جدة معايير عالية من التدريب والتطوير المستمر عبر منصته الإلكترونية الخاصة بالسيدات والسادة من موظفيه، إضافة إلى العديد من البرامج الأخرى.
وأكدت الجوهرة منور مديرة إدارة العلاقات العامة والتسويق أن فندق الريتز - كارلتون جدة، الواقع مقابل كورنيش الحمراء، يمتلك بيئة عمل جاذبة من الاحترافية والانسجام، حيث يفتخر موظفوه من السيدات والسادة بالعمل في هذا الصرح الفندقي المميز في مدينة جدة. وجاء هذا الملتقى موازياً مع التوجهات لتوطين عدد من الوظائف الأساسية في قطاع الضيافة، إضافة إلى تمكين المرأة، وإتاحة الفرص الوظيفية لها في القطاعات كافة.


مقالات ذات صلة

وسط تحديات مناخية… كيف أصبحت السعودية أكبر منتج للمياه المحلاة عالمياً؟ 

الاقتصاد وسط تحديات مناخية… كيف أصبحت السعودية أكبر منتج للمياه المحلاة عالمياً؟ 

وسط تحديات مناخية… كيف أصبحت السعودية أكبر منتج للمياه المحلاة عالمياً؟ 

قبل أكثر من مائة عام، بدأت رحلة السعودية ذات المناخ الصحراوي والجاف مع تحلية المياه بآلة «الكنداسة» على شواطئ جدة (غرب المملكة).

عبير حمدي (الرياض)
الاقتصاد مستثمر يقف أمام شاشة تعرض معلومات سوق الأسهم السعودية «تداول» في الرياض (رويترز)

قطاعا البنوك والطاقة يعززان السوق السعودية... ومؤشرها إلى مزيد من الارتفاع

أسهمت النتائج المالية الإيجابية والأرباح التي حققها قطاع البنوك وشركات عاملة بقطاع الطاقة في صعود مؤشر الأسهم السعودية وتحقيقه مكاسب مجزية.

محمد المطيري (الرياض)
عالم الاعمال المائدة المستديرة في الرياض (تصوير: مشعل القدير)

مائدة مستديرة في الرياض تشدد على ضرورة «بناء أنظمة طاقة نظيفة ومرنة»

شدد مختصون بالطاقة النظيفة على ضرورة تنويع مصادر الإمداد وتعزيز قدرات التصنيع المحلية لضمان أمن الطاقة على المدى الطويل وتقليل نقاط الضعف.

فتح الرحمن يوسف (الرياض) فتح الرحمن يوسف (الرياض)
الاقتصاد عدد من المسؤولين خلال الاجتماع الوزاري المُنعقد في عُمان (واس)

منظومة الطيران السعودية تحقق نسبة امتثال تبلغ 94.4 % بمؤشر تطبيق معايير الأمن

أكد رئيس «الهيئة العامة للطيران المدني السعودي»، عبد العزيز الدعيلج، أن السعودية حريصة على التعاون الإقليمي والدولي لمواجهة التحديات الأمنية.

«الشرق الأوسط» (مسقط)
الاقتصاد تتولى الهيئة الملكية لمدينة الرياض تنفيذ عدد من المشاريع الضخمة بالعاصمة السعودية (الهيئة)

«بارسونز» الأميركية تفوز بعقد قيمته 53 مليون دولار لبرنامج الطرق في الرياض

فازت شركة «بارسونز» الأميركية بعقد لإدارة تطوير شبكة الطرق بالرياض، في وقت تستعد العاصمة السعودية لاستضافة «إكسبو 2030» وكأس العالم لكرة القدم 2034.

«الشرق الأوسط» (الرياض)

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.