أذرع آلية تعد القهوة وتضع الأكواب في الغسالة

أذرع آلية تعد القهوة وتضع الأكواب في الغسالة
TT

أذرع آلية تعد القهوة وتضع الأكواب في الغسالة

أذرع آلية تعد القهوة وتضع الأكواب في الغسالة

طورت شركة «إل جي» للأجهزة الإلكترونية ذراعاً آلية فائقة التكنولوجيا تستعرض مهاراتها في الطهي والضيافة في معرض «سي إيه إس» للإلكترونيات في لاس فيغاس، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وكانت غسالة الأطباق توفر علينا عناء تنظيف الأواني المتسخة ولكن لايزال يجب علينا وضع تلك الأواني فيها ثم إزالتها منها. ولكن الآن قد نجد أنفسنا قريباً نسخر من تلك الفترة البدائية عندما كنا نضطر إلى التعامل مع غسالة الأطباق بأيدينا.
والآن تدير مجموعة من الأذرع الآلية التي طورتها شركة «إل جي» الكورية الجنوبية، المشهد في مطعم مستقبلي في المعرض حيث تقوم بتخمير قهوة «باريستا» ثم تنظف المفردات بعد ذلك. تستطيع أذرع «LG CLOi» القيام بمهام مختلفة تناسب صناعة الضيافة، بما في ذلك أخذ الطلبات والطهي ووضع الأواني في غسالة الأطباق والتنظيف.


مقالات ذات صلة

الشاشات الذكية الشفافة... أحدث ابتكارات شركات تصنيع التلفزيون

تكنولوجيا تلفزيون «سيغنتشر أوليد تي» وهو تلفزيون بشاشة مسطحة شفافة يتم عرضه خلال مؤتمر صحافي لشركة LG Electronics في معرض CES 2024 وهو معرض تجاري سنوي للإلكترونيات الاستهلاكية في لاس فيغاس بنيفادا في الولايات المتحدة في 8 يناير 2024 (رويترز)

الشاشات الذكية الشفافة... أحدث ابتكارات شركات تصنيع التلفزيون

تراهن شركتا «سامسونغ» و«إل جي» على شاشات شفافة وذكية تطرحانها خلال الأشهر المقبلة، قد تُحيل أجهزة التلفزيون المنزلية ذات الشاشات المسطّحة الكبيرة على التقاعد.

«الشرق الأوسط» (لاس فيغاس)
يوميات الشرق «لا سلكي» وبشاشة قابلة للدوران... «إل جي» تكشف عن أغرب تلفزيوناتها

«لا سلكي» وبشاشة قابلة للدوران... «إل جي» تكشف عن أغرب تلفزيوناتها

كشفت شركة «إل جي» التكنولوجية العملاقة النقاب عمّا يمكن أن يكون أغرب تلفزيون لها حتى الآن، حيث إنه «لا سلكي» ويحتوي على شاشة قابلة للدوران. وحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد قالت «إل جي» في بيان أعلنت فيه عن التلفزيون إنها أطلقت عليه اسم «StanbyME»، مضيفة أنه يعمل من دون أسلاك، عن طريق بطارية مدمجة، يتم شحنها كل 3 ساعات، ويتميز بشاشة قابلة للدوران في الاتجاهين الأفقي والعمودي بمقاس 27 بوصة، موضوعة فوق حامل به عجلات يمكن للأشخاص تحريكه إلى أي مكان بالمنزل. ويمكن للمشاهد تعديل ارتفاع الحامل حسب الرغبة، مما يضمن أفضل وضع للمشاهدة عند الاستلقاء على السرير أو الوقوف في المطبخ أو الجلوس على أريك

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
يوميات الشرق «إل جي» تتوقف نهائيا عن إنتاج الهواتف الذكية

«إل جي» تتوقف نهائيا عن إنتاج الهواتف الذكية

كشف موقع "إنغاجيت" التقني المتخصص أن شركة "إل جي" الكورية الجنوبية أعلنت رسميا تخليها عن إنتاج الهواتف الذكية بدءا من شهر يونيو (حزيران) الحالي. وحسب الموقع، فقد أوضحت الشركة أنها قررت العمل على إنتاج هواتف ذكية خلال الشهرين الماضيين منذ إعلانها السابق للوفاء بالعقود المبرمة معها. وبموجب هذا القرار، تحول "إل جي" أحد مصانعها في فيتنام لتصنيع الأجهزة المنزلية بدلا من صناعة الهواتف الذكية. وفي هذا الاطار، فقد لجأت الشركة لهذا القرار بعد سنوات من الخسارة للأموال بهذا القسم لتضع حدا لأعمالها بعالم الهواتف الذكية بصورة نهائية بنهاية يوليو (تموز). وستستمر "إل جي" ببيع مخزون الهواتف الذكية التي لديها

«الشرق الأوسط» (سيول)
الاقتصاد «إل جي» تنسحب من سوق الهواتف الجوالة

«إل جي» تنسحب من سوق الهواتف الجوالة

أعلنت شركة «إل جي إلكترونيكس»، اليوم الاثنين، أنها ستنسحب من سوق الهواتف المحمولة بعد سنوات من الخسائر وسط منافسة متزايدة مع المنافسين الأكبر. وقالت شركة التكنولوجيا الكورية الجنوبية في تقرير دوري إن قسم الاتصالات المتنقلة بالشركة لن ينتج ويبيع الهواتف بعد الآن، مشيرة إلى الركود الطويل والمنافسة الشرسة في هذه الصناعة، وفقاً لوكالة أنباء «يونهاب» الكورية الجنوبية. وجاء القرار بعد شهرين من إعلان الشركة أن كل الاحتمالات مفتوحة لعملياتها المستقبلية فيما يتعلق بقسم الاتصالات المتنقلة التابع لها. وسجلت صناعة الهاتف المحمول لشركة «إل جي إلكترونيكس» عجزاً منذ الربع الثاني من عام 2015.

«الشرق الأوسط» (سيول)
يوميات الشرق إنفوغراف... الهاتف الذكي القابل للتمدد قريباً

إنفوغراف... الهاتف الذكي القابل للتمدد قريباً

كشفت «إل جي» عن هاتف «إل جي رولابل» LG Rollable المقبل الذي تلتف شاشته تلقائياً ليتغير قطرها وفقاً للحاجة بشكل يشابه سحبها مثل المخطوطة الورقية. ويسمح التصميم بتكبير شاشة الهاتف الجوال، لوضعية الهاتف، وآخر لوضعية الجهاز اللوحي. ويتميز الهاتف بأكثر من وضعية، فـفي حال الطي العمودي من هاتف إلى جهاز لوحي، مثل غالاكسي Zfold2، وحالة الطي الأفقي، من جهاز لوحي إلى هاتف، مثل غالاكسي موتورولار ريزر. ومن المقرر طرحه بالأسواق خلال العام الحالي. وفيما يلي إنفوغراف عن كيف يعمل الهاتف الجديد:

«الشرق الأوسط» (لندن)

«يوم 13» يطارد «هارلي» في سباق إيرادات «الفطر السينمائي» بمصر

أحمد داود في لقطة من الفيلم
أحمد داود في لقطة من الفيلم
TT

«يوم 13» يطارد «هارلي» في سباق إيرادات «الفطر السينمائي» بمصر

أحمد داود في لقطة من الفيلم
أحمد داود في لقطة من الفيلم

حقق فيلم الرعب والإثارة «يوم 13» مفاجأة خلال الأيام الماضية في شباك التذاكر بمصر، حيث حصد أعلى إيراد يومي متفوقاً على فيلم «هارلي» لمحمد رمضان، الذي لا يزال محتفظاً بالمركز الأول في مجمل إيرادات أفلام موسم عيد الفطر محققاً ما يزيد على 30 مليون جنيه مصري حتى الآن (نحو مليون دولار أميركي)، بينما يطارده في سباق الإيرادات «يوم 13» الذي حقق إجمالي إيرادات تجاوزت 20 مليون جنيه حتى الآن.
ويعد «يوم 13» أول فيلم عربي بتقنية ثلاثية الأبعاد، وتدور أحداثه في إطار من الرعب والإثارة من خلال عز الدين (يؤدي دوره الفنان أحمد داود) الذي يعود من كندا بعد سنوات طويلة باحثاً عن أهله، ويفاجأ بعد عودته بالسمعة السيئة لقصر العائلة المهجور الذي تسكنه الأشباح، ومع إقامته في القصر يكتشف مغامرة غير متوقعة. الفيلم من تأليف وإخراج وائل عبد الله، وإنتاج وتوزيع شركته وشقيقه لؤي عبد الله «أوسكار»، ويؤدي بطولته إلى جانب أحمد داود كل من دينا الشربيني، وشريف منير، وأروى جودة، كما يضم عدداً من نجوم الشرف من بينهم محمود عبد المغني، وفرح، وأحمد زاهر، ومحمود حافظ، وجومانا مراد، ووضع موسيقاه هشام خرما.
وقال مخرج الفيلم وائل عبد الله في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» إنه ليس متفاجئاً بالإيرادات التي حققها الفيلم، ولكنه كان متخوفاً من الموسم نفسه ألا يكون جيداً، قائلاً إن «إقبال الجمهور حطم مقولة إن جمهور العيد لا يقبل إلا على الأفلام الكوميدية، وإنه يسعى للتنوع ولوجود أفلام أخرى غير كوميدية، وإن الفيصل في ذلك جودة الفيلم، مؤكداً أن الفيلم احتل المركز الأول في الإيرادات اليومية منذ انتهاء أسبوع العيد».
وكشف عبد الله أن الفيلم استغرق عامين، خلاف فترات التوقف بسبب جائحة كورونا، وأنه تضمن أعمال غرافيك كبيرة، ثم بعد ذلك بدأ العمل على التقنية ثلاثية الأبعاد التي استغرق العمل عليها عشرة أشهر كاملة، مؤكداً أنه درس طويلاً هذه التقنية وأدرك عيوبها ومميزاتها، وسعى لتلافي الأخطاء التي ظهرت في أفلام أجنبية والاستفادة من تجارب سابقة فيها.
وواصل المخرج أنه كان يراهن على تقديم الفيلم بهذه التقنية، لا سيما أن أحداً في السينما العربية لم يقدم عليها رغم ظهورها بالسينما العالمية قبل أكثر من عشرين عاماً، موضحاً أسباب ذلك، ومن بينها ارتفاع تكلفتها والوقت الذي تتطلبه، لذا رأى أنه لن يقدم على هذه الخطوة سوى أحد صناع السينما إنتاجياً وتوزيعياً، مشيراً إلى أن «ميزانية الفيلم وصلت إلى 50 مليون جنيه، وأنه حقق حتى الآن إيرادات وصلت إلى 20 مليون جنيه».
ورغم عدم جاهزية بعض السينمات في مصر لاستقبال الأفلام ثلاثية الأبعاد، فقد قام المخرج بعمل نسخ «2 دي» لبعض دور العرض غير المجهزة، مؤكداً أن استقبال الجمهور في القاهرة وبعض المحافظات للفيلم لم يختلف، منوهاً إلى أن ذلك سيشجع كثيراً على تقديم أفلام بتقنية ثلاثية الأبعاد في السينما العربية.