ترمب وولي العهد السعودي ناقشا الاستفزازات الإيرانية واستقرار المنطقة

ترمب وولي العهد السعودي  ناقشا الاستفزازات الإيرانية واستقرار المنطقة
TT

ترمب وولي العهد السعودي ناقشا الاستفزازات الإيرانية واستقرار المنطقة

ترمب وولي العهد السعودي  ناقشا الاستفزازات الإيرانية واستقرار المنطقة

تلقى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي اتصالاً هاتفيّاً مساء أمس من الرئيس الأميركي دونالد ترمب.
وجرى خلال الاتصال بحث تطورات الأحداث في المنطقة، والإجراءات الضرورية والكفيلة للتصدي للنشاطات الإيرانية العدائية، إلى جانب العمل معاً بما يكفل أمن وسلامة وحماية المنافذ البحرية. وبحسب وكالة الأنباء السعودية «واس» فإن الاتصال تناول استعراض الجهود المبذولة لاستقرار الإمدادات النفطية، والعلاقات بين البلدين والشعبين الصديقين.
وفي واشنطن، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس ترمب ناقش مع ولي العهد السعودي السلوكيات الاستفزازية الإيرانية وكيفية إعادة الاستقرار إلى منطقة الشرق الأوسط مع الحفاظ على استقرار الأسعار في سوق النفط وضمان حرية الملاحة.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.