استعاد عرض «من الستين للحين» الذي أقيم على مسرح جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن، ضمن فعاليات موسم العيد، في العاصمة الرياض، على مدار 5 أيام، أبرز الأغاني التي حققت جماهيرية على مدى أكثر من 50 عاماً.
وسلط العرض الضوء على بعض من ألوان الفلكلور الذي تتميز به بعض مناطق البلاد، كما سلطت الأوركسترا الضوء على فنانين ساهموا في رفع مستوى الذوق الفني لدى المجتمع السعودي، مثل طارق عبد الحكيم وابتسام لطفي وطلال مداح ومحمد عبده، وعرج العرض على جيل الثمانينات، ومنهم رابح صقر وراشد الماجد وعبد المجيد عبد الله.
وسلطت العروض الضوء على الدور الكبير لصناع الأغنية السعودية، ومنهم الأمراء الشعراء الأمير خالد الفيصل، والأمير بدر بن عبد المحسن، والأمير محمد العبد الله الفيصل، والأمير خالد بن يزيد، وغيرهم.
وراجت الأغنية السعودية في وهجها في السبعينات، بعد سنوات أسس لها التلفزيون السعودي مع إنشائه في عام 1965، حيث تأسست حينها فرق الدراما والمسرح والفلكلور والموسيقى والغناء، وجمعيات الثقافة والفنون، كما نظم التلفزيون السعودي الرسمي أمسيات لمطربين سعوديين، بالإضافة إلى حفلات لمطربين من مصر وعدة دول عربية.
فعالية فنية تستعيد أمجاد الأغنية السعودية
ضمن فعاليات موسم العيد في العاصمة الرياض
فعالية فنية تستعيد أمجاد الأغنية السعودية
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة