«شخصية العام الإعلامية» لمحمد جاسم الصقر

محمد بن راشد كرّم 13 فائزاً بجوائز الصحافة العربية

الشيخ محمد بن راشد يسلم محمد جاسم الصقر جائزة «شخصية العام الإعلامية» أمس (الشرق الأوسط)
الشيخ محمد بن راشد يسلم محمد جاسم الصقر جائزة «شخصية العام الإعلامية» أمس (الشرق الأوسط)
TT

«شخصية العام الإعلامية» لمحمد جاسم الصقر

الشيخ محمد بن راشد يسلم محمد جاسم الصقر جائزة «شخصية العام الإعلامية» أمس (الشرق الأوسط)
الشيخ محمد بن راشد يسلم محمد جاسم الصقر جائزة «شخصية العام الإعلامية» أمس (الشرق الأوسط)

كرّم الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، 13 فائزاً بـ«جائزة الصحافة العربية» للعام 2019، أمس، إذ سلم في ختام الدورة الثامنة عشرة لـ«منتدى الإعلام العربي»، جائزة «شخصية العام الإعلامية» إلى محمد جاسم الصقر، مؤسس وناشر جريدة «الجريدة» في الكويت، تقديراً للإسهامات التي قدمها للصحافة الكويتية والخليجية والعربية على مدى سنوات طويلة.
كما سلم الشيخ محمد بن راشد جائزة «العمود الصحافي» إلى الدكتور عبد المنعم سعيد، رئيس مجلس إدارة مؤسسة «المصري اليوم».
وفازت صحيفة «البيان» الإماراتية بدرع الصحافة الذكية، فيما فاز أسعد الزلزلي من صحيفة «العالم الجديد» العراقية بجائزة «الصحافة الاستقصائية»، بينما حاز جائزة «الصحافة الثقافية» الصحافي المصري سيد محمود من مجلة «الأهرام العربي».
وسُلمت جائزة «الصحافة الإنسانية» للصحافية إيمان حنا من «اليوم السابع»، فيما سلم درع جائزة «الصحافة الاقتصادية» إلى عبد الحي محمد من «البيان» الإماراتية.
وتسلم جائزة «الحوار الصحافي» رضوان مبشور من «الأيام» المغربية، وراحت جائزة «الصحافة الرياضية» للصحافي عمران محمد من «الاتحاد» الإماراتية. وحصد جائزة «أفضل صورة صحافية» إبراهيم أبو مصطفى من وكالة «رويترز» وجائزة «الرسم الكاريكاتيري» لياسر الأحمد من صحيفة «مكة» السعودية.
كما سلمت دروع الجائزة عن فئة «الصحافة العربية للشباب» للفائزين الثلاثة ضمن هذه الفئة.
...المزيد


مقالات ذات صلة

لماذا تم حظر ظهور «المنجمين» على التلفزيون الرسمي في مصر؟

يوميات الشرق مبنى التلفزيون المصري «ماسبيرو» (تصوير: عبد الفتاح فرج)

لماذا تم حظر ظهور «المنجمين» على التلفزيون الرسمي في مصر؟

أثار إعلان «الهيئة الوطنية للإعلام» في مصر حظر ظهور «المنجمين» على التلفزيون الرسمي تساؤلات بشأن دوافع هذا القرار.

فتحية الدخاخني (القاهرة )
شمال افريقيا الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام (موقع الهيئة)

مصر: «الوطنية للإعلام» تحظر استضافة «العرّافين»

بعد تكرار ظهور بعض «العرّافين» على شاشات مصرية خلال الآونة الأخيرة، حظرت «الهيئة الوطنية للإعلام» في مصر استضافتهم.

«الشرق الأوسط» (القاهرة )
يوميات الشرق قرارات «المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام» أثارت جدلاً (تصوير: عبد الفتاح فرج)

​مصر: ضوابط جديدة للبرامج الدينية تثير جدلاً

أثارت قرارات «المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام» بمصر المتعلقة بالبرامج الدينية جدلاً في الأوساط الإعلامية

محمد الكفراوي (القاهرة )
الولايات المتحدة​ ديبورا والدة تايس وبجانبها صورة لابنها الصحافي المختفي في سوريا منذ عام 2012 (رويترز)

فقد أثره في سوريا عام 2012... تقارير تفيد بأن الصحافي أوستن تايس «على قيد الحياة»

قالت منظمة «هوستيدج إيد وورلدوايد» الأميركية غير الحكومية إنها على ثقة بأن الصحافي أوستن تايس الذي فقد أثره في سوريا العام 2012 ما زال على قيد الحياة.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
المشرق العربي شخص يلوّح بعلم تبنته المعارضة السورية وسط الألعاب النارية للاحتفال بإطاحة الرئيس السوري بشار الأسد في دمشق (رويترز)

فور سقوطه... الإعلام السوري ينزع عباءة الأسد ويرتدي ثوب «الثورة»

مع تغيّر السلطة الحاكمة في دمشق، وجد الإعلام السوري نفسه مربكاً في التعاطي مع الأحداث المتلاحقة، لكنه سرعان ما نزع عباءة النظام الذي قمعه لعقود.

«الشرق الأوسط» (دمشق)

«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز
TT

«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز

عشاق أدب الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز على موعد، في مثل هذه الأيام مطلع ربيع العام المقبل، مع رواية جديدة تصدر تزامناً مع مرور 10 سنوات على رحيله بحسب ورثته، ولديه؛ رودريغو وغونزالو.
الكلام عن رواية تحمل عنوان «إلى اللقاء في أغسطس» وتقع في 150 صفحة، استعصى إنهاؤها على صاحب «مائة عام من العزلة»، وستصدر عن دار «بنغوين رانسون هاوس» في جميع البلدان الناطقة بالإسبانية، ما عدا المكسيك.
تضمّ الرواية 5 قصص منفصلة، تشكّل وحدة متكاملة، بطلتها امرأة مثقّفة على مشارف الشيخوخة، تدعى آنا ماغدالينا باخ، التي ما زالت على قدر وافر من الجمال، تسافر منتصف كل أغسطس (آب) إلى الجزيرة الصغيرة، حيث مثوى والدتها في مقبرة الفقراء، لتقصّ عليها تفاصيل مغامراتها العاطفية مع عشّاقها «خلسة عن زوجها».
يذكر أنَّ المرة الأولى التي ذكرت فيها معلومات عن هذا النص، كانت في العام 1999 عندما قرأ ماركيز إحدى القصص الخمس في أمسية نظّمها «بيت أميركا» في مدريد، معلناً أنَّها ستكون «منطلق رواية جديدة له ترى النور قريباً».
وقد أعاد كتابتها مرات عدة، وصرح في العام 2004 أنَّه «راضٍ كل الرضا عن مقاربته لأزمة بطلة الرواية»، قبل إيداع النص إلى جانب أوراقه، في مركز هارّي رانسون بجامعة تكساس الأميركية التي اشترت كامل إرثه المادي. لكن ناشره صرّح بعد عام على وفاته بأنَّه لم يقتنع بالنتيجة النهائية للرواية.
رواية جديدة لماركيز بعد 10 سنوات على رحيله