صورة رضيع حديث الولادة تثير الدهشة على مواقع التواصلhttps://aawsat.com/home/article/1642816/%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%B1%D8%B6%D9%8A%D8%B9-%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%AB%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%87%D8%B4%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84
صورة رضيع حديث الولادة تثير الدهشة على مواقع التواصل
صورة الرضيع هاري بعد ثوانٍ من ولادته (ديلي ميل)
سيدني:«الشرق الأوسط»
TT
سيدني:«الشرق الأوسط»
TT
صورة رضيع حديث الولادة تثير الدهشة على مواقع التواصل
صورة الرضيع هاري بعد ثوانٍ من ولادته (ديلي ميل)
أثارت صورة رضيع حديث الولادة الدهشة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ظهر المولود وكأنه يأخذ وضعية «سوبرمان الشهيرة» بعد ثوانٍ من ولادته.
ونشرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية الصورة التي تعود للرضيع هاري، وتظهره وهو يأخذ وضعية تشبه تلك التي تشتهر بها شخصية سوبرمان (الرجل الخارق)، وهي وضعية الانطلاق إلى الفضاء.
والتقط الصورة والد الرضيع الذي كان يحضر عملية الولادة إلى جانب زوجته.
وقالت بري جاسيكا، والدة هاري، من نيو ساوث ويليز في أستراليا، إنها «كانت تجربة سوريالية عندما نظرت إلى وجه ابنها لأول مرة».
وأضافت: «كان زوجي في غرفة العمليات معي، ولم يغادر إلا بعدما وُلِد هاري والتقط صورة له».
وبسبب وزنه الكبير، ولد الطفل بواسطة عملية قيصرية، وبلغ وزنه عند ولادته 4 كيلوغرامات، بحسب التقرير.
ومن الجدير ذكره، أن هاري وُلِد قبل 7 سنوات، لكن لم تنشر والدته الصورة المثيرة للدهشة قبل الآن.
ووُلد بريسلي داخل كوخ خشبي في توبيلو بولاية مسيسيبي الأميركية عام 1935. وسجَّل خلال مسيرته الفنّية أغنيات شكَّلت علامات فارقة بتاريخ عصر موسيقى «الروك آند رول» في خمسينات القرن الماضي، وذلك بدءاً من سنّ الـ21؛ بما فيها «أول شوك آب» و«هارت بريك هوتيل».
في هذا السياق، عرضت «بي بي سي» شهادات لمَن علَّم فيهم إلفيس؛ فروت جان أوين من نيوكواي في كورنوال الإنجليزية، التي حدثت معرفتها الأولى بأغنيات بريسلي عام 1956، أنها رأته بعد 20 عاماً بحفل موسيقي في الولايات المتحدة، فكانت «ليلة لا تنسى»، سادتها «أجواء مثيرة». أما إيان بيلي من ليستر، فجاءت معرفته بأغنيات بريسلي أيضاً عام 1956، قبل أن يلتقي مطربه المفضَّل عام 1972، ويظهر معه في صورة التقطها نادي المعجبين الرسمي بإلفيس في بريطانيا.
وإذ وصفت أوين لحظة اكتشافها إلفيس وأغنياته بـ«بداية عصر جديد»، قالت: «لم نكن نعرف شيئاً عنه. ظنَّ كثيرون أنه شخصٌ لزج ولم يحبّوه، لكنه لم يكن كذلك. كان بارّاً بوالدته، ولطيفاً».
وبعد 20 عاماً، وخلال جولتها في الولايات المتحدة، رأت ملصقات في كاليفورنيا تُعلن حفلاً له. قالت: «اتصل زوجي محاولاً الحصول على تذاكر، لكنها نفدت. ثم حدثت معجزة. قال رجل التقينا به: (أنتِ من إنجلترا، يمكنكِ الحصول على تذكرتي)».
وأضافت: «كنا على بُعد 8 صفوف من الصفّ الأمامي. كان الجوّ مشحوناً بالإثارة، والأمر بمثابة حلم يتحقّق. كان صوته رائعاً جداً، واستعان ببعض حركاته القديمة».
وفيما يتعلق ببيلي، فإنّ رحلةً إلى أحد الملاهي المحلّية أتاحت له فرصة سماع إلفيس للمرّة الأولى. عن ذلك، قال: «كنت في الـ12 من عمري. آنذاك، إنْ أردتَ الاستماع إلى هذا النوع من الموسيقى، فستذهب إلى الملاهي».
عام 1972، قصد الولايات المتحدة لرؤية مطربه المحبوب في حفل موسيقي بلاس فيغاس. قال: «أذكر الليلة الأولى عندما كنت جالساً هناك. همَّت الفرقة بالعزف، وفجأة ظهر الرجل ذو البدلة البيضاء. بدا رائعاً».
كما التقى إلفيس، وظهر في صورة بجانبه ضمَّت توني برينس من «راديو لوكسمبورغ»، وتود سلوتر من نادي معجبي إلفيس بريسلي الرسمي في بريطانيا. تابع: «كنا جميعاً في صف واحد وقُدِّمنا له. صافَحَنا وسألنا عن حالنا. أمضينا نحو 12 دقيقة معه».
يُذكر أنّ بريسلي تُوفّي عن 42 عاماً في قصره بغريسلاند، في ممفيس بولاية تينيسي، يوم 16 أغسطس (آب) 1977. وأكد بيلي: «سواء أحببته أو كرهته، تظلُّ الحقيقة أننا لن نرى أبداً مثله مرّة أخرى».