«نجم» تطلق هويتها الجديدة: التكامل بين الأتمتة والتوعية وخدمة العملاء

«نجم» تطلق هويتها الجديدة: التكامل بين الأتمتة والتوعية وخدمة العملاء
TT

«نجم» تطلق هويتها الجديدة: التكامل بين الأتمتة والتوعية وخدمة العملاء

«نجم» تطلق هويتها الجديدة: التكامل بين الأتمتة والتوعية وخدمة العملاء

أطلقت شركة «نجم لخدمات التأمين» هويتها الجديدة، والتي تعكس استراتيجيتها في تعزيز الأتمتة لمختلف خدماتها وتسهيل الحصول عليها من مختلف العملاء، وتكامل هذه الخدمات مع منهج الشفافية الذي تحرص الشركة على تطبيقه في تعاملاتها مع مختلف الأطراف، إلى جانب تأكيد الموقع والدور المتقدم الذي تمثله في مجال المسؤولية الاجتماعية كشركة حريصة على المساهمة في نشر رسالة السلامة المرورية في مختلف المناطق، وجرى إطلاق الهوية الجديدة خلال مؤتمر السلامة المرورية الذي عُقد مؤخراً بحضور مدير عام إدارة المرور اللواء محمد البسامي.
وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة «نجم» الدكتور محمد بن حمد السليمان، أن المؤتمر يمثل لشركة «نجم» أهمية على أكثر من صعيد، فهو أولاً يعكس توجهات واستراتيجية وزارة الداخلية بالتعاون مع عدة جهات أخرى في تطوير منظومة السلامة المرورية على مستوى المملكة، ويمثل ثانياً منصة تضم كبار الخبراء المحليين الدوليين في قطاع التأمين وتحقيق السلامة المرورية، بما يسهم في استخلاص أهم النتائج والتوصيات لتفعيل مبادئ السلامة المرورية وفقاً لأحدث المعايير، هذا بالإضافة إلى أهميته في متابعة مسار تحقيق مستهدفات «رؤية المملكة 2030» لتطوير موقع المملكة وفق المؤشرات الدولية لطرق أكثر أمناً.
وأضاف السليمان: «مساهماتنا كراعٍ استراتيجي لهذا المؤتمر نابعة من إيماننا بأهميته في تحقيق هذه المبادئ والأهداف، بما يعزز رسالتنا في تعميم ونشر ثقافة السلامة المرورية، وفي نفس الوقت كمزود رائد في تسهيل حصول خدمات التأمين على المركبات للعملاء بما ينسجم مع مصلحة العميل على صعيد تحقيق كفاءة الخدمة بوقت أسرع».


مقالات ذات صلة

عبد العزيز بن سلمان: «نظام المواد البترولية» يضمن تنافسية عادلة للمستثمرين

الاقتصاد وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)

عبد العزيز بن سلمان: «نظام المواد البترولية» يضمن تنافسية عادلة للمستثمرين

قال وزير الطاقة السعودي، الأمير عبد العزيز بن سلمان، إن «نظام المواد البترولية والبتروكيماوية» يدعم جهود استقطاب الاستثمارات ويضمن بيئة تنافسية عادلة للمستثمرين

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد ناطحات سحاب في مركز الملك عبد الله المالي بالعاصمة السعودية الرياض (رويترز)

السعودية تجمع 12 مليار دولار من سندات دولية وسط طلب قوي

جمعت السعودية 12 مليار دولار من أسواق الدين العالمية بأول طرح لها لسندات دولية هذا العام استقطب طلبات بنحو 37 مليار دولار وهو ما يظهر مدى شهية المستثمرين.

محمد المطيري (الرياض)
الاقتصاد العاصمة السعودية الرياض (واس)

ارتفاع موافقات التركز الاقتصادي في السعودية إلى أعلى مستوياتها

حققت الهيئة العامة للمنافسة في السعودية رقماً قياسياً في قرارات عدم الممانعة خلال عام 2024 لعدد 202 طلب تركز اقتصادي، وهو الأعلى تاريخياً.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد العاصمة الرياض (رويترز)

وسط طلب قوي... السعودية تبيع سندات قيمتها 12 مليار دولار على 3 شرائح

جمعت السعودية 12 مليار دولار من أسواق الدين العالمية، في بيع سندات على 3 شرائح، وسط طلب قوي من المستثمرين.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد جانب من معرض «سيتي سكيب العالمي 2024» العقاري بالرياض (الشرق الأوسط)

القروض العقارية السعودية في أعلى مستوياتها على الإطلاق

شهدت عمليات الإقراض العقارية التي توفرها شركات التمويل ارتفاعاً إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق بنهاية الربع الرابع من عام 2024 إلى 28 مليار ريال.

زينب علي (الرياض)

«فيتش»: الصكوك العالمية قد تتجاوز تريليون دولار في 2025

مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)
مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)
TT

«فيتش»: الصكوك العالمية قد تتجاوز تريليون دولار في 2025

مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)
مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)

من المتوقع أن يتجاوز حجم الصكوك العالمية القائمة تريليون دولار في عام 2025، وفقاً لتوقعات وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني، مع استقرار الملف الائتماني الإجمالي الخاص بها.

وأشارت الوكالة إلى أن الصكوك ستظل جزءاً رئيسياً من أسواق رأس المال الديني في كثير من دول منظمة التعاون الإسلامي، وستظل أيضاً مهمة في الأسواق الناشئة؛ حيث مثلت 12 في المائة من إجمالي ديون الدولار الأميركي الصادرة في الأسواق الناشئة في عام 2024 (باستثناء الصين).

وتوقعت وكالة «فيتش» أن تكون بيئة التمويل العامة مواتية، مع ترجيح خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة إلى 3.5 في المائة بحلول الربع الأخير من عام 2025. ومع ذلك، قد تؤثر الملفات الائتمانية للجهات المصدرة على إمكانية الوصول إلى السوق.

وتُظهر البيانات نمواً مستداماً لكل من الصكوك والسندات التقليدية في حجم الإصدارات على مدار السنوات، مما يعكس زيادة ملحوظة في المشاركة والطلب داخل السوق المالية.

ورغم هذا النمو المستمر، تظل السندات التقليدية تحتفظ بالحصة الأكبر من السوق مقارنة بالصكوك. ومع ذلك، تُظهر سوق الصكوك نمواً ثابتاً على الرغم من أنه يتم بوتيرة أبطأ مقارنة بالسندات التقليدية، مما يبرز دوراً متزايداً للصكوك في الأسواق المالية الإسلامية.