10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً اليوم الأحد 3 - 3 - 2019

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
استمرار المعارك في آخر جيب لتنظيم داعش قرب الحدود مع السورية العراقية (رويترز)
الرئيس السوداني عمر البشير (أ.ف.ب)
الاحتجاجات في الجزائر العاصمة (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب) استمرار المعارك في آخر جيب لتنظيم داعش قرب الحدود مع السورية العراقية (رويترز) الرئيس السوداني عمر البشير (أ.ف.ب) الاحتجاجات في الجزائر العاصمة (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً اليوم الأحد 3 - 3 - 2019

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
استمرار المعارك في آخر جيب لتنظيم داعش قرب الحدود مع السورية العراقية (رويترز)
الرئيس السوداني عمر البشير (أ.ف.ب)
الاحتجاجات في الجزائر العاصمة (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب) استمرار المعارك في آخر جيب لتنظيم داعش قرب الحدود مع السورية العراقية (رويترز) الرئيس السوداني عمر البشير (أ.ف.ب) الاحتجاجات في الجزائر العاصمة (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات aawsat.com.

- توقّع متحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية التي تضيق الخناق على آخر جيب لتنظيم «داعش»، قرب الحدود مع العراق، إن القوات تتوقع «معركة حاسمة»، اليوم (الأحد)، بعد تقدُّم بطيء.

- دعا حزب الأمة السوداني المعارض في بيان، الرئيس السوداني عمر البشير للتنحي وإبداء الاستعداد للقاء ممثلي المعارضة «للاتفاق على تفاصيل العبور نحو النظام الجديد».

- اختار الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، عبد الغني زعلان، مديراً جديداً لحملته الانتخابية، بدلاً من عبد المالك سلال، استعداداً للانتخابات التي تجري في أبريل (نيسان) حيث يسعى للفوز بفترة رئاسية خامسة فيها.

- بلغ العدد الإجمالي للمصابين خلال الاحتجاجات التي جرت في أنحاء الجزائر يوم الجمعة 183 مصاباً.

- قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إن كوريا الشمالية ينتظرها مستقبل اقتصادي مشرق إذا توصل البلدان لاتفاق، لكن لن يكون لها أي مستقبل اقتصادي مع امتلاكها أسلحة نووية.

- انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترمب المحقق الخاص روبرت مولر، الذي سيسلم تقريره بشأن مزاعم وجود تواطؤ لحملة ترمب الرئاسية مع روسيا في انتخابات عام 2016 قائلاً إن خصومه السياسيين «يحاولون إبعاده بكلام هراء».

- تراجع عدد المشاركين في الجولة السادسة عشرة من احتجاجات «السترات الصفراء» في فرنسا مقارنة بالأسبوع الماضي، وكانت المسيرات سلمية إلى حد كبير في مؤشر يبعث على ارتياح الرئيس إيمانويل ماكرون الذي يحاول جاهداً إيجاد حلول للرد على الحركة.

- قال زعيم المعارضة في فنزويلا خوان جوايدو، إنه سيعود للبلاد من الإكوادور حيث اجتمع مع الرئيس لينين مورينو خلال جولة في دول أميركا اللاتينية لحشد التأييد.

- زعم تنظيم «داعش» أنه قتل عشرة جنود نيجيريين بهجوم وقع يوم 28 فبراير (شباط) في ولاية بورنو بشمال شرقي البلاد، لكن متحدثاً باسم الجيش النيجيري نفى وقوع مثل هذا الهجوم.

- كافح عمال الإطفاء 25 حريقاً في أنحاء متفرقة من ولاية فيكتوريا الأسترالية، وسط موجة حارة قياسية جعلت مطلع مارس (آذار) هو الأكثر حرارة في الثلث الجنوبي من البلاد منذ بدء تسجيل البيانات.


مقالات ذات صلة

ممثلة أردنية تثير تفاعلاً لكشفها كواليس زواجها من مخرجين شقيقين

يوميات الشرق صورة للفنانة الأردنية خلال ظهورها على قناة «أون»

ممثلة أردنية تثير تفاعلاً لكشفها كواليس زواجها من مخرجين شقيقين

أثارت الفنانة الأردنية فيدرا تفاعلاً واسعاً في مصر، وتصدرت اهتمامات متابعي مواقع التواصل ووسائل الإعلام المصرية، عقب ظهورها تلفزيونياً وحديثها عن زواجها السابق من المخرجين المصريين الشقيقين سامح وهادي الباجوري. وقالت فيدرا إنها «تزوجت أولاً من المخرج سامح الباجوري عندما كان عمرها 18 عاماً، قبل أن ينفصلا. ثم تزوجا مجدداً وعمرها 25 عاماً لمدة عامين فقط، ثم انفصلا. وتزوجت بعدها من شقيقه هادي، مشيرة إلى أن «زواجها من هادي الباجوري لم يستمر طويلاً»، لافتة إلى أنها «تزوجته حباً في حماتها، لأنها كانت مميزة في كل شيء، وكانت مثقفة وحوارها لا يمل منه».

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
يوميات الشرق فوز عالمين أميركيين أحدهما من أصل لبناني بـ«نوبل» للطب

فوز عالمين أميركيين أحدهما من أصل لبناني بـ«نوبل» للطب

قالت الهيئة المانحة لجائزة نوبل اليوم الاثنين إن العالمين ديفيد غوليوس وأردم باتابوتيان فازا بجائزة نوبل للطب لعام 2021 عن اكتشافهما في مجال مستقبلات الحرارة واللمس. الجائزة التي يزيد عمرها عن قرن من الزمان تمنحها الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم وتبلغ قيمتها عشرة ملايين كرونة سويدية (1.15 مليون دولار).

«الشرق الأوسط» (استوكهولم)
العالم ميركل تتطلّع إلى «فصل جديد» في العلاقات مع الولايات المتحدة

ميركل تتطلّع إلى «فصل جديد» في العلاقات مع الولايات المتحدة

هنّأت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، اليوم (الأربعاء)، الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن بتوليه المنصب، معربة عن تطلّعها إلى فتح «فصل جديد» في العلاقات بين ألمانيا والولايات المتحدة. وجاء في تغريدة أطلقها المتحدث باسمها شتيفن زيبرت أن ميركل توجّهت إلى كل من بايدن، ونائبته كامالا هاريس، بـ«أحرّ التهاني»، واصفة التنصيب بأنه «احتفال بالديمقراطية الأميركية». ونقل المتحدث عن المستشارة الألمانية قولها: «أتطلّع إلى فصل جديد من الصداقة والتعاون» بين ألمانيا والولايات المتحدة.

«الشرق الأوسط» (برلين)
العالم صربيا والجبل الأسود تتبادلان طرد السفراء

صربيا والجبل الأسود تتبادلان طرد السفراء

تبادلت جمهوريتا صربيا والجبل الأسود أمس (السبت)، طرد السفراء، وفق بيانات صادرة عن وزارتي خارجية البلدين، في خطوة من المرجح أن تفاقم التوتر بينهما. وأعلنت بودغوريتشا عاصمة الجبل الأسود أن السفير الصربي فلاديمير بوزوفيتش شخص غير مرغوب فيه، لـ«تدخله في الشؤون الداخلية لمونتينيغرو»، وفق بيان للخارجية. وبعد ذلك مباشرة، أعطت صربيا سفير الجبل الأسود لديها تارزان ميلوسيفيتش مهلة 72 ساعة للمغادرة، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأعلنت جمهورية الجبل الأسود استقلالها عن صربيا عام 2006، لكن التوترات المتعلقة بالهوية الوطنية لا تزال تلاحق الدولة الصغيرة في البلقان.

«الشرق الأوسط» (بودغوريتسا)
العالم حكم بالسجن على الرئيس السابق لقرغيزستان أتامباييف لإفراجه عن زعيم مافيا

حكم بالسجن على الرئيس السابق لقرغيزستان أتامباييف لإفراجه عن زعيم مافيا

أصدرت محكمة في العاصمة بيشكيك، اليوم الثلاثاء، حكماً بالسجن على الرئيس السابق لقرغيزستان ألماز بك أتامباييف، بأكثر من 11 عاماً، بسبب دوره في الإفراج عن زعيم مافيا من السجن. وحُكم على أتامباييف، الذي أوقف خلال أعمال العنف التي شهدتها البلاد في أغسطس (آب) 2019، بالسجن لمدة 11 عاماً وشهرين، كما قضت المحكمة بسحب جميع ألقابه الفخرية، والحجز على منازله وشركاته، إثر دعوى يعتبر أنها تأتي في إطار صراع على السلطة مع خلفه سورونباي جينبيكوف، وفقاً لما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وحكم أتامباييف البلاد بين عامي 2011 و2017، لكنه اتُهم في نهاية يونيو (حزيران) بالفساد من جانب القضاء القرغيزي.

«الشرق الأوسط» (بشكيك)

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)

وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهاماً لرجل يبلغ من العمر 36 عاماً بعرض رمز منظمة مصنفة «إرهابية» علناً، وذلك خلال مظاهرة في منطقة الأعمال المركزية بمدينة ملبورن في سبتمبر (أيلول) الماضي.

الرجل، المقيم في منطقة فيرنتري غولي، سيمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية في 6 مارس (آذار) المقبل؛ حيث يواجه عقوبة قد تصل إلى 12 شهراً من السجن إذا ثبتت إدانته، وفقاً لصحيفة «الغارديان».

جاءت المظاهرة ضمن فعاليات يوم وطني للعمل من أجل قطاع غزة، الذي نظمته شبكة الدعوة الفلسطينية الأسترالية في 29 سبتمبر الماضي، وشهد تنظيم مسيرات مماثلة في مختلف أنحاء البلاد احتجاجاً على التصعيد المتزايد للعنف في الشرق الأوسط.

وأطلقت الشرطة الفيدرالية الأسترالية بولاية فيكتوريا عملية تحقيق تحت اسم «أردفارنا»، عقب احتجاج ملبورن؛ حيث تلقت 9 شكاوى تتعلق بعرض رموز محظورة خلال المظاهرة.

ووفقاً للشرطة، تم التحقيق مع 13 شخصاً آخرين، مع توقع توجيه اتهامات إضافية قريباً. وصرح نيك ريد، قائد مكافحة الإرهاب، بأن أكثر من 1100 ساعة قُضيت في التحقيق، شملت مراجعة أدلة من كاميرات المراقبة وكاميرات الشرطة المحمولة، إضافة إلى مصادرة هواتف محمولة وقطعة ملابس تحتوي على رمز المنظمة المحظورة.

تأتي هذه الإجراءات بعد قرار الحكومة الفيدرالية الأسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2021 بتصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية، ومع التشريعات الفيدرالية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2024، التي تحظر عرض رموز النازيين وبعض المنظمات.

وقالت نائبة مفوض الأمن القومي، كريسي باريت، إن الادعاء يحتاج إلى إثبات أن الرمز المعروض مرتبط بمنظمة إرهابية وأنه قد يحرض على العنف أو الترهيب.

المظاهرة، التي استمرت في معظمها سلمية، جاءت بعد إعلان مقتل قائد «حزب الله» حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية، وهو ما اعتبره العديد تصعيداً كبيراً في الصراع المستمر في الشرق الأوسط.

وفي وقت لاحق، نُظمت مظاهرات أخرى في سيدني وملبورن وبريزبين، وسط تحذيرات للمتظاهرين بعدم عرض رموز محظورة.