ماريوت الدولية تستعد لإطلاق أكثر من 30 فندقاً فاخراً جديداً حول العالم خلال عام 2019

ماريوت الدولية تستعد لإطلاق أكثر من 30 فندقاً فاخراً جديداً حول العالم خلال عام 2019
TT

ماريوت الدولية تستعد لإطلاق أكثر من 30 فندقاً فاخراً جديداً حول العالم خلال عام 2019

ماريوت الدولية تستعد لإطلاق أكثر من 30 فندقاً فاخراً جديداً حول العالم خلال عام 2019

أعلنت ماريوت الدولية عن خططها لافتتاح أكثر من 30 فندقاً فاخراً خلال عام 2019 عبر محفظتها التي تضم ثماني علامات فاخرة، وذلك بهدف تعزيز حضورها العالمي على مستوى تجارب السفر المميزة.
تضم علامات ماريوت الدولية الريتز – كارلتون ومحميات الريتز - كارلتون وسانت ريجيس ودبليو ولوكشري كوليكشن وإيديشن، بالإضافة إلى جي دبليو ماريوت وبولغري. وتواصل ماريوت الدولية من خلال هذه العلامات، والتي تُعد من بين الأكثر تميزاً في قطاع الضيافة على مستوى العالم، تجاوزها للحدود التقليدية للقطاع من خلال ابتكار تجارب جديدة تلبي التطورات المستمرة في متطلبات المسافر العصري.
وتمتلك ماريوت الدولية شبكة لا مثيل لها من الفنادق والمنتجعات، والتي تُجسد معالم حقيقية في أكثر من 60 دولة ومنطقة مختلفة، حيث يأتي هذا الإعلان في سياق خططها لتوسيع هذه الشبكة من خلال إضافة 200 وجهة فاخرة في 20 دولة جديدة في مختلف أنحاء العالم، من سريلانكا وبرمودا إلى المغرب وكينيا.
وقالت تينا إدموندسون المسؤولة العالمية للعلامات التجارية ومدير محفظة العلامات الفاخرة لدى ماريوت الدولية: «توفر علاماتنا الثماني الفاخرة تجارب متميزة تلبي متطلبات العملاء في قطاع السفر الفاخر على اختلافها، سواء كانت أولويتهم تتركز على الإقامة في أفضل المناطق في المدينة، أو الانغماس كلياً في الوجهة ومعايشتها بكامل تفاصيلها، أو تجارب العافية والاستشفاء الروحي».


مقالات ذات صلة

السياحة المغربية تشهد نمواً قوياً... 15.9 مليون سائح في 11 شهراً

الاقتصاد سياح صينيون يزورون مسجد الحسن الثاني في الدار البيضاء (رويترز)

السياحة المغربية تشهد نمواً قوياً... 15.9 مليون سائح في 11 شهراً

أعلنت وزارة السياحة المغربية، الاثنين، أن عدد السياح الذين زاروا المغرب منذ بداية العام وحتى نهاية نوفمبر (تشرين الثاني) بلغ 15.9 مليون سائح.

«الشرق الأوسط» (الرباط)
سفر وسياحة من بين الأدوات التي استخدمها المجرمون في قتل ضحاياهم (متحف الجريمة)

«متحف الجريمة» في لندن... لأصحاب القلوب القوية

من براميل الأسيد التي استخدمها القاتل جون جورج هاي لتذويب ضحاياه والتي تعرف باسم Acid Bath «مغطس الأسيد» إلى الملابس الداخلية لـ«روز ويست».

عادل عبد الرحمن (لندن)
يوميات الشرق آلاف الحقائب التي خسرتها شركات الطيران في متجر الأمتعة بألاباما (سي إن إن)

المسافرون الأميركيون يفقدون ملايين الحقائب كل عام

داخل المساحة التي تبلغ 50 ألف قدم مربع، وإلى مدى لا ترى العين نهايته، تمتد صفوف من الملابس والأحذية والكتب والإلكترونيات، وغيرها من الأشياء المستخرجة من…

«الشرق الأوسط» (لندن)
سفر وسياحة «ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)

دليلك إلى أجمل أضواء وزينة أعياد الميلاد ورأس السنة حول العالم

زينة أعياد الميلاد ورأس السنة لها سحرها. يعشقها الصغار والكبار، ينتظرونها كل سنة بفارغ الصبر. البعض يسافر من بلد إلى آخر، فقط من أجل رؤية زينة العيد.

جوسلين إيليا (لندن)

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.