حمد آل الشيخ... أستاذ الجودة حامل حقيبة التعليم

حمد آل الشيخ... أستاذ الجودة  حامل حقيبة التعليم
TT

حمد آل الشيخ... أستاذ الجودة حامل حقيبة التعليم

حمد آل الشيخ... أستاذ الجودة  حامل حقيبة التعليم

الدكتور حمد آل الشيخ، الوزير المعين لوزارة التعليم السعودية، ليس بالجديد على هذا الحقل أو حتى مناصبه العليا، حيث سبق له أن كان نائبا لوزير التربية والتعليم لشؤون تعليم البنين، كذلك سبق له أن كان أحد رواد التغيير في مراحل إبان الضخ الإداري في أروقة الوزارة قبل أعوام.
إصلاح التعليم وتطويره مفتاح تطوير البلاد كما تسعى إليه القيادة فيها، وكما نصت عليه «رؤية 2030» وتعيين الدكتور حمد آل الشيخ يؤكد رغبة القيادة، بإصرار، في أن يلحق التعليم ببقية القطاعات الحكومية في التطوير، وفي ديمومة العمل الحكومي في المناصب المهمة.
آل الشيخ، سبق له أن شغل منصب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للولاية على أموال القاصرين ومن في حكمهم في فبراير (شباط) الماضي 2018. وهو عضو في كل من جمعية الاقتصاد السعودية، وجمعية الاقتصاد الأميركية، و«جمعية الاقتصاد الزراعي الأميركية، وجمعية اقتصاديات الموارد والبيئة».



«تلغرام» و«اعتدال» يزيلان 100 مليون محتوى متطرّف

الشراكة قائمة على تعزيز التعاون وتوسيع التنسيق حيال الوقاية ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف (الشرق الأوسط)
الشراكة قائمة على تعزيز التعاون وتوسيع التنسيق حيال الوقاية ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف (الشرق الأوسط)
TT

«تلغرام» و«اعتدال» يزيلان 100 مليون محتوى متطرّف

الشراكة قائمة على تعزيز التعاون وتوسيع التنسيق حيال الوقاية ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف (الشرق الأوسط)
الشراكة قائمة على تعزيز التعاون وتوسيع التنسيق حيال الوقاية ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف (الشرق الأوسط)

تمكّن «المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال)»، ومنصة «تلغرام»، عبر مواصلة جهودهما في مكافحة المحتوى المتطرف والنشاط الدعائي للتنظيمات الإرهابية، من إزالة 100 مليون محتوى متطرف.

وثمّنت إدارة منصة «تلغرام» شراكتها مع المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف «اعتدال»، حيال الوقاية ومكافحة الدعاية المتطرفة والإرهابية.

ونوّهت «تلغرام»، عبر موقعها الرسمي، بأنها منذ عام 2022 عززت جهودها بشكل كبير، بالشراكة مع «اعتدال». وأضافت أنه من خلال تعاونهما جرت إزالة أكثر من 100 مليون محتوى متطرّف، مشيرة، في معرض استعراض جهودها السنوية، إلى أنه «لا مكان للتحريض على العنف والدعاية الإرهابية على (تلغرام)».

يُذكر أن الجانبين رفعا، في 21 فبراير (شباط) 2022، مستوى التعاون في إزالة المحتوى المتطرف والإرهابي، وتتركز جهودهما المشتركة على تعزيز أُطر تحصين المجتمعات من الدعاية المتطرفة بشكل أساسي، من خلال رصد وإزالة المحتويات المتطرفة وإغلاق القنوات التابعة للتنظيمات الإرهابية على منصة «تلغرام».