ترمب يؤكد ترشحه لولاية ثانية في 2020

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)
TT

ترمب يؤكد ترشحه لولاية ثانية في 2020

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس (الثلاثاء) أنه سيكون مرشحاً لولاية رئاسية ثانية من أربع سنوات في عام 2020، مبدداً بذلك التكهنات حول نواياه.
وأفاد الرئيس الأميركي لشبكة «فوكس بيزنس» رداً على سؤال حول رغبته في الترشح: «نعم، مائة في المائة».
وحول منافسيه المحتملين، أشار إلى الملياردير مايكل بلومبرغ الذي لم يستبعد الترشح للرئاسة الأميركية، وأعلن للتو أنه سجل نفسه مجددا كديمقراطي، لكنه اعتبر أن فرصه ضئيلة بالفوز.
وأضاف الرئيس الأميركي: «هناك الكثير من الأشخاص الذين سيترشحون».
واستطاع ترمب الفوز في عام 2016 على منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون.
وحتى قبل أن يبدد نتائج توقعات استطلاعات الرأي بفوز كلينتون، تمكن ترمب من هزيمة عدد من المرشحين الجمهوريين التقليديين للوصول إلى تسمية الحزب الجمهوري له كمرشح للرئاسة.
وتتجهز الولايات المتحدة لانتخابات منتصف الولاية الرئاسية الشهر المقبل.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».