«مجموعة إيلاف» مساهماً رئيسياً في دعم القطاع السياحي في السعودية

TT

«مجموعة إيلاف» مساهماً رئيسياً في دعم القطاع السياحي في السعودية

تعتبر «مجموعة إيلاف»، المنضوية تحت مظلة الشركة السعودية للاقتصاد والتنمية «سدكو القابضة»، من الشركات الرائدة في مجال توفير خدمات الضيافة والسياحة والسفر في السعودية، من خلال مجموعتها المتنوعة من الفنادق العالمية المستوى. وتلعب المجموعة منذ تأسيسها دوراً رئيسياً في دعم القطاع السياحي عبر استراتيجياتها الطّموحة وخططها المبتكرة، التي جعلتها واحدة من أبرز الشركات في هذا المجال.
وتحرص المجموعة على تقديم حزمة واسعة من الخدمات العالية الجودة، والمطابقة لأعلى معايير التميّز في عالم الضيافة، وتوفير مرافق رفيعة المستوى، وتسهيلات تواكب المتطلبات المتغيّرة للسوق، وذلك في إطار الارتقاء بمستويات رضا العملاء، وتقديم تجربة مرضية مفعمة بالراحة والرضا.
وقال الرئيس التنفيذي لـ«مجموعة إيلاف زياد بن محفوظ»: «استطاعت المجموعة أن ترسخ مكانتها الرائدة في الارتقاء بالسياحة الدينية وسياحة الأعمال في السعودية، التي أصبحت اليوم إحدى الوجهات المفضلة للزوار القادمين من جميع أنحاء العالم».
وأضاف: «يعتبر القطاع السياحي من القطاعات الحيوية المساهمة في سياسة التنويع الاقتصادي التي تنتهجها المملكة؛ حيث من المتوقع أن تصل مساهمة القطاع إلى 118 مليار ريال بحلول عام 2020، وفقاً للإحصائية الصادرة عن (مركز المعلومات والأبحاث السياحية)، التابع للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالسعودية، ومن هنا يجب علينا العمل بشكل مستمر من أجل الارتقاء بالخدمات ووضع الاستراتيجيات والخطط، والاستمرار في تطوير هذا القطاع الحيوي وفق أفضل الممارسات العالمية».


مقالات ذات صلة

السياحة المغربية تشهد نمواً قوياً... 15.9 مليون سائح في 11 شهراً

الاقتصاد سياح صينيون يزورون مسجد الحسن الثاني في الدار البيضاء (رويترز)

السياحة المغربية تشهد نمواً قوياً... 15.9 مليون سائح في 11 شهراً

أعلنت وزارة السياحة المغربية، الاثنين، أن عدد السياح الذين زاروا المغرب منذ بداية العام وحتى نهاية نوفمبر (تشرين الثاني) بلغ 15.9 مليون سائح.

«الشرق الأوسط» (الرباط)
سفر وسياحة من بين الأدوات التي استخدمها المجرمون في قتل ضحاياهم (متحف الجريمة)

«متحف الجريمة» في لندن... لأصحاب القلوب القوية

من براميل الأسيد التي استخدمها القاتل جون جورج هاي لتذويب ضحاياه والتي تعرف باسم Acid Bath «مغطس الأسيد» إلى الملابس الداخلية لـ«روز ويست».

عادل عبد الرحمن (لندن)
يوميات الشرق آلاف الحقائب التي خسرتها شركات الطيران في متجر الأمتعة بألاباما (سي إن إن)

المسافرون الأميركيون يفقدون ملايين الحقائب كل عام

داخل المساحة التي تبلغ 50 ألف قدم مربع، وإلى مدى لا ترى العين نهايته، تمتد صفوف من الملابس والأحذية والكتب والإلكترونيات، وغيرها من الأشياء المستخرجة من…

«الشرق الأوسط» (لندن)
سفر وسياحة «ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)

دليلك إلى أجمل أضواء وزينة أعياد الميلاد ورأس السنة حول العالم

زينة أعياد الميلاد ورأس السنة لها سحرها. يعشقها الصغار والكبار، ينتظرونها كل سنة بفارغ الصبر. البعض يسافر من بلد إلى آخر، فقط من أجل رؤية زينة العيد.

جوسلين إيليا (لندن)

استقرار عوائد السندات الأوروبية مع ارتفاع العلاوة الفرنسية

أوراق نقدية من اليورو (رويترز)
أوراق نقدية من اليورو (رويترز)
TT

استقرار عوائد السندات الأوروبية مع ارتفاع العلاوة الفرنسية

أوراق نقدية من اليورو (رويترز)
أوراق نقدية من اليورو (رويترز)

استقرت عوائد سندات حكومات منطقة اليورو بشكل عام، يوم الاثنين، في وقت يترقب فيه المستثمرون قرار مجلس «الاحتياطي الفيدرالي» الأميركي بشأن أسعار الفائدة المقرر إعلانه لاحقاً هذا الأسبوع.

ومع ذلك، شهدت علاوة المخاطر المرتبطة بديون الحكومة الفرنسية ارتفاعاً إلى أعلى مستوياتها في أسبوع، بعد أن خفضت وكالة «موديز» للتصنيف الائتماني بشكل مفاجئ تصنيف فرنسا يوم الجمعة، وفق «رويترز».

واستقر عائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات، والذي يعد المعيار القياسي لمنطقة اليورو، عند 2.25 في المائة. في المقابل، ارتفع عائد السندات الفرنسية لأجل 10 سنوات بمقدار نقطتين أساس إلى 3.051 في المائة. وقد أدى هذا إلى اتساع الفجوة بين العائدات الفرنسية والألمانية (التي تعد مؤشراً للعائد الإضافي الذي يطلبه المستثمرون للاحتفاظ بديون فرنسا) إلى 80 نقطة أساس، وهو أعلى مستوى منذ الخامس من ديسمبر (كانون الأول).

وفي سياق متصل، ارتفع العائد على السندات الإيطالية لأجل 10 سنوات بمقدار نقطة أساس واحدة إلى 3.39 في المائة، ليصل الفارق بين العائدات الإيطالية والألمانية إلى 114 نقطة أساس. من ناحية أخرى، انخفض العائد على السندات الألمانية لأجل عامين الذي يُعد أكثر حساسية لتوقعات أسعار الفائدة لدى البنك المركزي الأوروبي، بنقطة أساس واحدة إلى 2.045 في المائة.

ومن المنتظر أن يكون قرار أسعار الفائدة الأميركية يوم الأربعاء هو الحدث الرئيسي هذا الأسبوع؛ حيث من المتوقع أن يقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس. ونظراً لحجم وأهمية الاقتصاد الأميركي، فإن قرارات بنك الاحتياطي الفيدرالي غالباً ما يكون لها تأثير كبير على الأسواق المالية العالمية.