مليون ريال من «بوينج» لصالح دعم برنامج «صعوبات التعلم»

مليون ريال من «بوينج» لصالح دعم برنامج «صعوبات التعلم»
TT

مليون ريال من «بوينج» لصالح دعم برنامج «صعوبات التعلم»

مليون ريال من «بوينج» لصالح دعم برنامج «صعوبات التعلم»

قدمت شركة «بوينج» أمس دعما ماليا تجاوز المليون ريال لصالح «برنامج صعوبات التعلم» أحد أهم برامج مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة.
وقال رئيس شركة «بوينج» في السعودية أحمد جزار خلال زيارته لمقر المركز في الرياض «إن دعم (بوينج) لمركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة يأتي استمرارا لبرامج الشركة الخاصة بالمسؤولية الاجتماعية تجاه المجتمع السعودي، وحرصا منها على دعم مختلف أفراد المجتمع وفئاته»، مضيفا أن «المسؤولية الاجتماعية تمثل إحدى أبرز القيم الجوهرية التي تلتزم بها (بوينج) منذ تأسيسها».
بدوره استعرض المدير العام التنفيذي لمركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة الدكتور سلطان السديري تفاصيل ما تم إنجازه في برنامج صعوبات التعلم خلال العامين الماضيين، وما حققه البرنامج من تطور في بطاريات التشخيص الخاصة به ومن خلال رفع كفاءة معلمي ومعلمات برامج صعوبات التعلم وصقل العملية التربوية الخاصة للفئات المستهدفة، مبينا أن هذه المبادرة ليست الأولى لشركة «بوينج» وهي من أهم الداعمين لهذا البرنامج، الذي يعد من أهم البرامج التي يعمل عليها مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة.
وأوضح السديري أن برنامج صعوبات التعلم يركز على استحداث أدوات تشخيصية تتناسب مع طبيعة الفرد في السعودية، مفيدا بأن البرنامج يتضمن خمسة اختبارات مختلفة لتقييم مهارات القراءة التي تساعد على علاج الصعوبات التي قد يواجهها أي فرد من أفراد المجتمع، بالإضافة إلى برنامج التدريب الذي تم تخصيصه لمعلمي ومعلمات صعوبات التعلم في المدارس السعودية.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».