منظمة الصحة العالمية: فيروس «كورونا» لا يمثل وباء

منظمة الصحة العالمية تصرح بأن فيروس كورونا لا يمثل وباء (الشرق الأوسط)
منظمة الصحة العالمية تصرح بأن فيروس كورونا لا يمثل وباء (الشرق الأوسط)
TT

منظمة الصحة العالمية: فيروس «كورونا» لا يمثل وباء

منظمة الصحة العالمية تصرح بأن فيروس كورونا لا يمثل وباء (الشرق الأوسط)
منظمة الصحة العالمية تصرح بأن فيروس كورونا لا يمثل وباء (الشرق الأوسط)

أكدت لجنة الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية المعنية بمتابعة فيروس «كورونا»، اليوم (الثلاثاء)، أن الفيروس لا يمثل وباءً عالمياً.
وشددت المنظمة أنه استنادا للمعلومات الحالية ورغم الأثر الخطير لفيروس كورونا على الصحة العامة، إلا أن أعضاء اللجنة أجمعوا على أنه لا يمثل وباءً عالمياً، وذلك بسبب تراجع أعداد الإصابات الجديدة وعدم وجود دليل على انتقال الفيروس بين البشر، فيما أوصت اللجنة بضرورة مواصلة البحوث للتوصل إلى فهم أفضل لسبل الوقاية من العدوى ومكافحتها.
وطالبت دول العالم بمواصلة جهودها وتنفيذ التدابير الوقائية من العدوى والسيطرة عليها ونشر الوعي بهذه التدابير، خاصة بين العاملين في مجال الخدمات والرعاية الصحية.



«تلغرام» و«اعتدال» يزيلان 100 مليون محتوى متطرّف

الشراكة قائمة على تعزيز التعاون وتوسيع التنسيق حيال الوقاية ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف (الشرق الأوسط)
الشراكة قائمة على تعزيز التعاون وتوسيع التنسيق حيال الوقاية ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف (الشرق الأوسط)
TT

«تلغرام» و«اعتدال» يزيلان 100 مليون محتوى متطرّف

الشراكة قائمة على تعزيز التعاون وتوسيع التنسيق حيال الوقاية ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف (الشرق الأوسط)
الشراكة قائمة على تعزيز التعاون وتوسيع التنسيق حيال الوقاية ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف (الشرق الأوسط)

تمكّن «المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال)»، ومنصة «تلغرام»، عبر مواصلة جهودهما في مكافحة المحتوى المتطرف والنشاط الدعائي للتنظيمات الإرهابية، من إزالة 100 مليون محتوى متطرف.

وثمّنت إدارة منصة «تلغرام» شراكتها مع المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف «اعتدال»، حيال الوقاية ومكافحة الدعاية المتطرفة والإرهابية.

ونوّهت «تلغرام»، عبر موقعها الرسمي، بأنها منذ عام 2022 عززت جهودها بشكل كبير، بالشراكة مع «اعتدال». وأضافت أنه من خلال تعاونهما جرت إزالة أكثر من 100 مليون محتوى متطرّف، مشيرة، في معرض استعراض جهودها السنوية، إلى أنه «لا مكان للتحريض على العنف والدعاية الإرهابية على (تلغرام)».

يُذكر أن الجانبين رفعا، في 21 فبراير (شباط) 2022، مستوى التعاون في إزالة المحتوى المتطرف والإرهابي، وتتركز جهودهما المشتركة على تعزيز أُطر تحصين المجتمعات من الدعاية المتطرفة بشكل أساسي، من خلال رصد وإزالة المحتويات المتطرفة وإغلاق القنوات التابعة للتنظيمات الإرهابية على منصة «تلغرام».