طفل مصري يقوم بأعمال خارقة

أكل مسامير وسحب شاحنات بأسنانه

أحمد الهلالي
أحمد الهلالي
TT

طفل مصري يقوم بأعمال خارقة

أحمد الهلالي
أحمد الهلالي

يستعرض الطفل أحمد الهلالي، 8 سنوات: «سوبرمان» قدراته المثيرة والتي تشمل، ولا تقتصر على، أكل الزجاج ورفع أطفال بأسنانه والقدرة على تحمل النار على جلده في قرية صغيرة بمحافظة أسيوط.
ويقول كريم الهلالي والد أحمد إنه اكتشف قدرات ابنه الخارقة، قبل ثلاث سنوات، عندما رآه يأكل لحما نيئا ويستعرض قوة غير عادية مع أقرانه. وكان الأب نفسه، الملقب بفرعون، قد أثار شغل الناس كثيرا العام الماضي عندما بدأ ينفذ أعمالا خارقة منها أكل مسامير وسحب شاحنات بأسنانه.
وقال كريم إنه لم يُدّرب ابنه لكنه أرجع قدرات أحمد الخارقة إلى نسبه الذي زعم أنه يعود إلى البطل العربي أبو زيد الهلالي الذي عاش في القرن الحادي عشر.
وأوضح أنه قلق في البداية عندما شاهد قدرات ابنه فأخذه لأطباء فحصوه وأكدوا له أن أكل الزجاج لم يسبب أذى لابنه.
وقال الأب الذي يساعد ابنه حاليا في تعزيز قدراته الخارقة بينها استخدام مطرقة لتحطيم قوالب طوب يضعها على بطنه.
وأوضح الطفل أحمد الهلالي أنه تأثر بعد أن شاهد والده يستعرض قدرات خارقة مشيرا إلى أنه يعتزم استخدام قدراته للاستمتاع ولا يرغب في إيذاء أحد. وقال أحمد إنه يرغب في أن يتجاوز صيته قريته الصغيرة ليتسنى له المشاركة في بطولات عالمية للقوة وربما تسجيل رقم قياسي عالمي جديد في موسوعة غينيس للأرقام القياسية.


مقالات ذات صلة

«مصاصة دماء» بولندية عمرها 400 عام «تعود من الموت»

يوميات الشرق خَبِرت التوحُّش الكبير (رويترز)

«مصاصة دماء» بولندية عمرها 400 عام «تعود من الموت»

دُفنت مع قفل على قدمها ومنجل حديد حول رقبتها. لم يُفترض أبداً أن تستطيع «زوسيا» العودة من الموت... فما قصتها؟

«الشرق الأوسط» (بيين (بولندا))
يوميات الشرق يضيء الشفق القطبي سماء الليل فوق Molenviergang في Aarlanderveen، هولندا، في وقت مبكر من اليوم 11 مايو 2024 (إ.ب.أ)

عاصفة شمسية تضرب الأرض

تشهد الأرض، منذ مساء الجمعة، عاصفة جيومغناطيسية أو ما يُسمّى «العاصفة الشمسية» من المستوى الخامس على مقياس من 5 درجات؛ وهو مستوى «شديد»، وذلك للمرّة الأولى

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق «قمر الدم»... خسوف جزئي يزين سماء الليل (صور)

«قمر الدم»... خسوف جزئي يزين سماء الليل (صور)

أضفى أطول خسوف جزئي للقمر منذ مئات السنين إبهاراً على سماء الليل حول العالم أمس (الجمعة)، في حدث أطلق عليه اسم «قمر الدم» بسبب الضباب الأحمر الذي صاحبه، وفقاً لوكالة «رويترز». فالخسوف الجزئي الذي استمر ثلاث ساعات و28 دقيقة و23 ثانية هو الأطول منذ 18 فبراير (شباط) 1440، بحسب وكالة ناسا. وأمكن رؤية مناظر خلابة للخسوف الجزئي للقمر في أجزاء من الولايات المتحدة وآسيا وأميركا الجنوبية. وقالت ناسا إنه أثناء الخسوف، كان ما يصل إلى 99.1 في المائة من قرص القمر داخل أحلك ظل للأرض. وبالنسبة لمن فاته هذا الحدث، سيتعين عليه الانتظار حتى عام 2669 قبل أن يتمكن من رؤية خسوف جزئي للقمر أطول من هذا.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الأخيرة «قعر جهنم» في اليمن حفرة غامضة تحوم حولها الأساطير

«قعر جهنم» في اليمن حفرة غامضة تحوم حولها الأساطير

يحيط الغموض ببئر برهوت في شرق اليمن، وتكثر القصص والأساطير التي يتداولها الناس عن كونها مسكونة من الجن، إذ لا يُعرف الكثير عن هذه الحفرة العميقة. على بعد قرابة 1300 كيلومتر شرق العاصمة صنعاء، قرب الحدود مع سلطنة عمان، تقع بئر برهوت في صحراء محافظة المهرة. ويُعتقد أنّ عمق الحفرة العملاقة يراوح بين 100 و250 متراً ويصل عرضها إلى 30 متراً. وفق وكالة الصحافة الفرنسيّة. ولطالما تناقل اليمنيون أسطورة مفادها أنّ البئر تُعد سجناً للجن، ويسميها السكان أيضاً «قعر جهنم». وتُعرف البئر برائحة كريهة تخرج من أعماقها.

«الشرق الأوسط» (المهرة)
يوميات الشرق ظاهرة نادرة... 3 شموس تسطع في سماء مدينة صينية لساعات

ظاهرة نادرة... 3 شموس تسطع في سماء مدينة صينية لساعات

اندهش سكان مدينة صينية لرؤية ما بدا وكأنه ثلاث شموس معلقة في السماء بالوقت نفسه، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. واستمر الوهم البصري ثلاث ساعات صباح أمس (الخميس) في موهي، المدينة الواقعة في أقصى شمال البلاد قرب الحدود الروسية، وهي جزء من منطقة داشينغ آنلينغ. وسبب هذا المشهد ظاهرة طبيعية تعرف باسم «كلاب الشمس»، ونادراً ما تحدث في الصين، وفقاً للخبراء. وظهر المشهد المذهل من الساعة 6:30 صباحاً حتى 9:30 صباحاً.

«الشرق الأوسط» (بكين)

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".