10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 27-09-2017

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 27-09-2017
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 27-09-2017

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 27-09-2017

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.
- قال وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك في تصريحات نشرت اليوم (الأربعاء) إن روسيا ستدرس المشاركة في تمديد محتمل لاتفاق خفض إنتاج النفط بين أوبك والمنتجين من خارجها إذا كان ذلك مجديا لكن من السابق لأوانه الحديث عن ذلك.
- كشف بيان رسمي في بنغلاديش يوم أمس (الثلاثاء) أن السعودية قدمت 20 مليون دولار لبناء مساجد في الدولة ذات الأغلبية المسلمة في جنوب آسيا.
- وصل وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس والأمين العام لحلف الأطلسي (ناتو) ينس ستولتنبرغ اليوم (الأربعاء) إلى العاصمة الأفغانية كابل في زيارة مفاجئة، حسبما أعلن متحدث باسم مهمة الناتو المعروفة باسم «الدعم الحاسم».
- أعلنت شركة «تويتر إنك» التي تمتلك وتدير موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» اعتزامها بدء تجربة زيادة الحد الأقصى المسموح به لعدد حروف التغريدة التي ينشرها المستخدم على الموقع مع عدد قليل من المستخدمين.
- أفاد مسؤول أميركي سابق بأن إدارة الرئيس دونالد ترمب تعتزم استقبال ما يصل إلى 45 ألف لاجئ العام المالي الذي يبدأ في أول أكتوبر (تشرين الأول)، وهو سقف يبقي استقبال اللاجئين عند أدنى مستوى له في عشر سنوات.
- يتوجه وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون إلى الصين نهاية الأسبوع للبحث في أزمة البرنامج النووي لكوريا الشمالية، بحسب ما أعلنت وزارة الخارجية الأميركية الثلاثاء.
- ذكرت وكالات أنباء روسية أن روسيا ستمنع الوصول إلى «فيسبوك» العام المقبل إذا لم يمتثل موقع التواصل الاجتماعي للقانون الذي يشترط على المواقع الإلكترونية التي تقوم بتخزين البيانات الشخصية لمواطنين روس العمل من خلال خوادم شبكات روسية.
- اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترمب إثر لقائه رئيس الوزراء الإسباني ماريانو راخوي في البيت الأبيض الثلاثاء أن إسبانيا «يجب أن تبقى موحدة»، وذلك قبل خمسة أيام من استفتاء على الاستقلال يعتزم انفصاليو إقليم كتالونيا تنظيمه رغم معارضة مدريد.
- تكافح أطقم الإطفاء حريق غابات كبيراً في جنوب كاليفورنيا دمر مبنى واحداً على الأقل وأجبر 1500 شخص على الفرار من منازلهم.



«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
TT

«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)

أكد الدكتور زهير الحارثي، أمين عام مركز الملك عبد الله العالمي للحوار «كايسيد»، أن برامجهم النوعية تستثمر في مستقبل أكثر سلاماً بجمعها شخصيات دينية وثقافية لتعزيز الحوار والتفاهم وسط عالم يعاني من الانقسامات.

واحتفى المركز بتخريج دفعة جديدة من برنامج «الزمالة» من مختلف المجموعات الدولية والعربية والأفريقية في مدينة لشبونة البرتغالية، بحضور جمع من السفراء والممثلين الدبلوماسيين المعتمدين لدى جمهورية البرتغال.

وعدّ الحارثي، البرنامج، «منصة فريدة تجمع قادة من خلفيات دينية وثقافية متنوعة لتعزيز الحوار والتفاهم، وهو ليس مجرد رحلة تدريبية، بل هو استثمار في مستقبل أكثر سلاماً»، مبيناً أن منسوبيه «يمثلون الأمل في عالم يعاني من الانقسامات، ويثبتون أن الحوار يمكن أن يكون الوسيلة الأقوى لتجاوز التحديات، وتعزيز التفاهم بين المجتمعات».

جانب من حفل تخريج دفعة 2024 من برنامج «الزمالة الدولية» في لشبونة (كايسيد)

وجدَّد التزام «كايسيد» بدعم خريجيه لضمان استدامة تأثيرهم الإيجابي، مشيراً إلى أن «البرنامج يُزوّد القادة الشباب من مختلف دول العالم بالمعارف والمهارات التي يحتاجونها لبناء مجتمعات أكثر شموليةً وتسامحاً».

وأضاف الحارثي: «تخريج دفعة 2024 ليس نهاية الرحلة، بل بداية جديدة لخريجين عازمين على إحداث تغيير ملموس في مجتمعاتهم والعالم»، منوهاً بأن «الحوار ليس مجرد وسيلة للتواصل، بل هو أساس لبناء مستقبل أكثر وحدة وسلاماً، وخريجونا هم سفراء التغيير، وسنواصل دعمهم لتحقيق رؤيتهم».

بدورها، قالت ويندي فيليبس، إحدى خريجات البرنامج من كندا، «(كايسيد) لم يمنحني فقط منصة للتعلم، بل فتح أمامي آفاقاً جديدة للعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً»، مضيفة: «لقد أصبحت مستعدة لمواجهة التحديات بدعم من شبكة متميزة من القادة».

الدكتور زهير الحارثي يتوسط خريجي «برنامج الزمالة الدولية» (كايسيد)

وحظي البرنامج، الذي يُمثل رؤية «كايسيد» لبناء جسور الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز التفاهم بين الشعوب؛ إشادة من الحضور الدولي للحفل، الذين أكدوا أن الحوار هو الوسيلة المُثلى لتحقيق مستقبل أفضل للمجتمعات وأكثر شمولية.

يشار إلى أن تدريب خريجي «برنامج الزمالة الدولية» امتد عاماً كاملاً على ثلاث مراحل، شملت سان خوسيه الكوستاريكية، التي ركزت على تعزيز مبادئ الحوار عبر زيارات ميدانية لأماكن دينية متعددة، ثم ساو باولو البرازيلية وبانكوك التايلاندية، إذ تدربوا على «كيفية تصميم برامج حوار مستدامة وتطبيقها»، فيما اختُتمت بلشبونة، إذ طوّروا فيها استراتيجيات لضمان استدامة مشاريعهم وتأثيرها الإيجابي.