شاروخان يتصدر قائمة فوربس لأعلى الممثلين الهنود دخلا

الممثل الهندي الشهير شاروخان  (بي بي سي)
الممثل الهندي الشهير شاروخان (بي بي سي)
TT

شاروخان يتصدر قائمة فوربس لأعلى الممثلين الهنود دخلا

الممثل الهندي الشهير شاروخان  (بي بي سي)
الممثل الهندي الشهير شاروخان (بي بي سي)

تصدر الممثل الهندي الشهير شاروخان قائمة فوربس للممثلين الهنود الأعلى أجرا للعام الجاري.
وتمكن شاروخان من زيادة دخله من خلال فيلم «رئيس» الذي حقق نجاحا كبيرا والإنتاجات المربحة التي أنتجتها شركته «ريد تشيلز إنترتانمنت». وذكرت صحيفة «إنديان إكسبريس» أن شاروخان حقق دخلا سنويا بلغ 38 مليون دولار.
وأفادت فوربس أن شاروخان حقق دخلا أكثر مما حققه كل من صامويل جاكسون ورايان جوسلينغ ومات ديمون، وذلك دون أن يشارك في أي فيلم في هوليوود.
وحل في المرتبة الثانية الممثل سلمان خان، حيث حقق 37 مليون دولار، يليه الممثل أكشاي كومار، حيث حصل على 35.‏5 مليون دولار.
ويذكر أن شاروخان حل في المرتبة الثامنة للممثلين الأعلى دخلا على مستوى العالم، وجاء سلمان وأكشاي في المرتبة التاسعة والعاشرة على التوالي.
واحتل الممثل عامر خان المرتبة الرابعة في قائمة الممثلين الهنود الأعلى دخلا بواقع 5.‏12 مليون دولار.
وجاء الممثل هريتك روشان في المرتبة الخامسة، تليه الممثلة ديبيكا بادكون بواقع 11 مليون دولار، التي تردد أنها سوف تحصل على أجر أعلى من زملائها الرجال في فيلم «بادمافاتي».
وشملت القائمة بعد ذلك في المرتبة السابعة الممثل رانفير سينغ، الذي على الرغم من أنه لم يتمكن من تحقيق نجاح كبير في شباك التذاكر الهندي هذا العام، فإنه حقق أرباحا من أعمال الدعاية والإعلان بلغت 10 مليون دولار.
وجاءت في المرتبة الثامنة الممثلة بريانكا تشوبرا بواقع 10 ملايين دولار.
وتراجع الممثل اميتاب باتشان للمرتبة التاسعة بواقع 9 مليون دولار سنويا.
وحل الممثل رانبير كابور في المرتبة العاشرة بواقع 5.‏8 مليون دولار بعد نجاح فيلمه «أي ديل هاي مشكل».


مقالات ذات صلة

«الهنا اللي أنا فيه»... فيلم كوميدي يُراهن على صراع الزوجات

يوميات الشرق صناع الفيلم خلال العرض الخاص بالقاهرة (حساب ياسمين رئيس على «فيسبوك»)

«الهنا اللي أنا فيه»... فيلم كوميدي يُراهن على صراع الزوجات

بخلطة تجمع بين الكوميديا والمشكلات الزوجية يراهن فيلم «الهنا اللي أنا فيه» على شباك التذاكر في الصالات السينمائية مع طرحه اعتباراً من الأربعاء 18 ديسمبر.

أحمد عدلي (القاهرة )
يوميات الشرق لعبت بطولة فيلم «ذنوب مخفية» للمخرج سيرج الهليّل (تمارا حاوي)

تمارا حاوي تشارك في «ذنوب مخفية» ضمن «مهرجان بيروت للأفلام القصيرة»

تجد تمارا الأفلام القصيرة ترجمة لصُنّاع السينما الجريئة. وتؤكد أن عرض فيلم «ذنوب مخفية» في بيروت، شكّل محطة مهمة، بعد تنقُّله في مهرجانات عالمية.

فيفيان حداد (بيروت)
يوميات الشرق المخرج عدي رشيد مع بطل فيلمه عزام أحمد علي (الشرق الأوسط)

عُدي رشيد لـ«الشرق الأوسط»: لم أقرأ نصاً لغيري يستفزني مخرجاً

قال المخرج العراقي عُدي رشيد المتوج فيلمه «أناشيد آدم» بجائزة «اليسر» لأفضل سيناريو من مهرجان «البحر الأحمر» إن الأفلام تعكس كثيراً من ذواتنا.

انتصار دردير (جدة)
يوميات الشرق مريم شريف في لقطة من فيلم «سنو وايت» (الشركة المنتجة)

بطلة «سنو وايت»: الفيلم يُنصف قِصار القامة ويواجه التنمر

رغم وقوفها أمام عدسات السينما ممثلة للمرة الأولى؛ فإن المصرية مريم شريف تفوّقت على ممثلات محترفات شاركن في مسابقة الأفلام الطويلة بـ«مهرجان البحر الأحمر».

انتصار دردير (القاهرة )
يوميات الشرق وجوه من فيلم «السادسة صباحاً» (غيتي)

من طهران إلى كابل... حكايات نساء يتحدّيْن الظلم في «البحر الأحمر»

«السادسة صباحاً» و«أغنية سيما» أكثر من مجرّد فيلمين تنافسيَّيْن؛ هما دعوة إلى التأمُّل في الكفاح المستمرّ للنساء من أجل الحرّية والمساواة.

أسماء الغابري (جدة)

دراسة تكشف عن مذبحة وقعت في «عصور ما قبل التاريخ»

صورة أرشيفية لعظام هيكل عظمي بشري (رويترز)
صورة أرشيفية لعظام هيكل عظمي بشري (رويترز)
TT

دراسة تكشف عن مذبحة وقعت في «عصور ما قبل التاريخ»

صورة أرشيفية لعظام هيكل عظمي بشري (رويترز)
صورة أرشيفية لعظام هيكل عظمي بشري (رويترز)

قالت شبكة «سكاي نيوز» البريطانية إن دراسة جديدة حللت هياكل بشرية عثر عليها في حفرة بمقاطعة سومرست البريطانية كشفت عن وقوع مذبحة وحشية وأكل لحوم بشر في معارك، وصفها الأكاديميون بأنها تكشف «الجانب المظلم من عصور ما قبل التاريخ البشري».

وتعد هذه الدراسة مثالاً فريداً من نوعه للعنف الشديد في عصور ما قبل التاريخ في بريطانيا، حيث يُعتقد أن المعارك وقعت «ربما في حدث واحد بين» 2210 قبل الميلاد و2010 قبل الميلاد.

وذكرت الشبكة أن التحليل شمل أكثر من 3000 عظمة تم استردادها من موقع تشارترهاوس وارين، الذي تم التنقيب عنه في سبعينات القرن العشرين.

ووجد التحليل أن نحو 37 رجلاً وامرأة وطفلاً، وربما «أكثر من ذلك بكثير» قُتِلوا في المعارك، ثم «تم تقطيع أوصالهم ونزع لحومهم ثم أكل بعضهم على الأقل، وتم إلقاء الهياكل العظمية في حفرة بعمق 15 متراً، حيث تم العثور عليها بعد ألف عام».

جمجمة (رويترز)

وتابعت الشبكة أن هذا العمل يعد أول دراسة علمية كبرى للعظام، وقد وجد أن الجماجم تحطمت بسبب الضربات، وأن الأذرع والأرجل «تم نزع لحمها» وقطعها، للسماح للناس بالوصول إلى نخاع العظم بداخلها.

وكذلك هناك أيضاً أدلة على أن الناس تم نزع فروة رأسهم، وقطع ألسنتهم، وفتح تجاويف الصدر، وقطع الأذرع والأقدام، وقطع الرؤوس.

وقالت الدراسة إن الحادث الدموي ربما كان «جزءاً من دورة متصاعدة من الانتقام» داخل أو بين مجتمعات العصر البرونزي المبكر، وبالتالي ربما كانت له أحداث سابقة وعواقب عنيفة.