الملك سلمان وترمب ناقشا التهديد الإيراني

خادم الحرمين قدم التعازي للرئيس الأميركي بضحايا «هارفي»

الملك سلمان وترمب ناقشا التهديد الإيراني
TT

الملك سلمان وترمب ناقشا التهديد الإيراني

الملك سلمان وترمب ناقشا التهديد الإيراني

أجرى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، أمس، اتصالاً هاتفياً، بالرئيس الأميركي دونالد ترمب، قدم فيه التعازي له وللشعب الأميركي في ضحايا الإعصار هارفي، مع التمنيات للمصابين بالشفاء العاجل.
وأكد الملك سلمان استعداد بلاده للمساهمة في الجهود المبذولة لمساعدة الولايات المتحدة في تجاوز هذه الكارثة.
ووزع البيت الأبيض بياناً مساء أمس قال فيه إن الزعيمين {ناقشا الحاجة إلى هزيمة الإرهاب، وقطع تمويل الإرهاب، ومحاربة الأيديولوجية المتطرفة. وحث الرئيس (ترمب) كل الأطراف في النزاع القطري على إيجاد حل دبلوماسي يسير وفق الالتزامات التي تم التعهد بها في قمة الرياض، للمحافظة على الوحدة في الوقت الذي تتم فيه محاربة الإرهاب. وناقش الزعيمان أيضاً التهديد الذي تمثّله إيران للمنطقة}.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».