فهد البقمي
حلت السعودية في المرتبة الثالثة عربيًا والـ29 عالميًا في مؤشر التنافسية العالمية بعد كل من الإمارات وقطر، بينما احتلت الكويت المرتبة الرابعة، والبحرين الخامسة. وبحسب التقرير الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي لعام 2016 – 2017، فقد تأثرت تنافسية الدول العربية بانخفاض أسعار النفط، مما يعني زيادة الحاجة لدفع عجلة التنافسية في كل بلدان المنطقة وزيادة تنويع اقتصادات دول المنطقة، أما الدول المستوردة للطاقة في المنطقة، فقد أظهر التقرير حاجتها لبذل مزيد من الجهد لتحسين القدرة التنافسية الأساسية. وواصلت سويسرا للعام الثامن تصدر الاقتصادات الأكثر تنافسية في العالم، وذلك بفارق ضئيل عن سنغافورة والولايات
تبدأ هيئة المواصفات والمقاييس السعودية بتطبيق لوائح المواصفات القياسية الجديدة التي تم تحديدها لعدد من السلع الاستهلاكية لزيادة قدرتها على المنافسة في السوق المحلية وحماية الأسواق من السلع المقلدة والمغشوشة. وأوضحت الهيئة في خطاب وجهته إلى الغرف السعودية وقطاع الأعمال، وتلقت «الشرق الأوسط» نسخة منه، أنها اعتمدت عددا من اللوائح الفنية الجديدة الخاصة ببعض السلع مثل الزيوت ومواد التنظيف والدهانات والأصباغ وأجهزة التوازن الكهربائي، مشيرة إلى أنها ستدخل حيز التطبيق الإلزامي على الموردين مطلع العام المقبل، في خطوة تهدف إلى ضمان جودة المنتجات الوطنية وتمكينها من المنافسة. وأوضح إبراهيم العقيلي رئيس ا
قدّر صندوق التنمية العقارية في السعودية، عدد المستفيدين من برنامج القرض المعجل الذي من المتوقع أن يبدأ الأسبوع المقبل بنحو 300 ألف شخص على قائمة الانتظار لدى الصندوق، مشيرين إلى أن البرنامج يهدف إلى تسريع استفادة المواطنين من برامج التمويل التي ينفذها الصندوق بالتعاون مع القطاع المصرفي وشركات التطوير العقاري في البلاد. وأكد مختصون في سوق العقار لـ«الشرق الأوسط»، أن البدء في تنفيذ برنامج القرض المعجل سيسهم في حل مشكلة قوائم الانتظار، ويمكّن المواطنين من الحصول على السكن، لافتين إلى أن الآلية الجديدة خطوة تصحيحية، ستسهم في تحريك السوق العقارية التي تعاني من الركود. وأشار نواف الحارثي الخبير العق
يبحث خبراء ومختصون في تنمية الموارد البشرية أبرز التحديات التي تواجه قطاع الأعمال السعودي؛ لإيجاد البدائل المناسبة التي تساهم في خفض الاعتماد على النفط وزيادة مساهمة العمالة الوطنية في الاقتصاد لتحقيق التنمية المتوازنة. ويناقش الخبراء خلال منتدى جدة للموارد البشرية 2016، الذي يقام في دورته الثامنة الأسبوع المقبل تحت شعار «الشراكة من أجل تحول فعال»، في جدة (غرب السعودية)، الكثير من الملفات المهمة عن تنمية قطاع الموارد البشرية ليتزامن مع تحقيق «رؤية السعودية 2030». وقال الدكتور إيهاب أبو ركبة، رئيس المنتدى، إن «المنتدى يعزز بناء الشراكة الاستراتيجية بين القطاعين العام والخاص، ويحظى بمشاركة أبرز
أعلن سليمان الحمدان، وزير النقل السعودي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني، رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية، موافقة مجلس الإدارة على خطة تحديث أسطول المؤسسة التي بموجبها سوف تستحوذ الخطوط السعودية على 63 طائرة من أحدث ما أنتجته صناعة النقل الجوي. وقال الحمدان إن هذه الصفقة تعكس متانة وتطور الاقتصاد الوطني في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وفي إطار الخطوات والإجراءات التنفيذية لبرنامج التحول والخطة الاستراتيجية التي يجري تنفيذها في المؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية وشركاتها ووحداتها الاستراتيجية، «ويسرني الإعلان عن استحواذ
في الوقت الذي تشهد فيه سوق العقار في السعودية ركودًا في العرض والطلب، سجلت مبيعات الأبراج والمباني الاستثمارية حركة نشطة، مما أدى إلى ارتفاع أسعار العقارات في تلك المواقع. وبحسب مختصين في سوق العقار فإن الإجراءات التي اتخذتها وزارة الإسكان في فرض رسوم على الأراضي البيضاء، وكذلك التنظيمات المتعلقة بتوزيع الإسكان وبرامج التمويل أدت إلى هدوء نسبي وترقب في السوق، إلى جانب تأثر العقارات التي تقع على حدود المدن الرئيسة بالانخفاض، في حين واصلت المباني والأراضي في المناطق الحيوية ارتفاعها ونشاط تداولها. وقال المستثمر العقاري عبد الله البلوي إن عقارات المدن الرئيسة تشهد تصاعدا في الأسعار بعكس بعض المنا
استنفرت الجهات الأمنية في مطار مانيلا الدولي أمس، وأخلت الركاب من أرض المطار بعد ورود إنذار من قائد طائرة تابعة للخطوط الجوية العربية السعودية عن محاولة اختطاف للطائرة التي كانت قريبة من الهبوط، ثم تبين لاحقًا أن قائد الطائرة أطلق إنذار الطوارئ بالخطأ. وقال منصور البدر، مساعد المدير العام للعلاقات العامة والمتحدث الرسمي للخطوط السعودية، لـ«الشرق الأوسط»، إن طائرة السعودية التي كانت في رحلة مجدولة من مطار الملك عبد العزيز الدولي في جدة إلى مطار مانيلا الدولي تعرضت قبل هبوطها إلى خطأ في أجهزة الإنذار داخل غرفة القيادة، ما أصدر إنذار الاختطاف إلى سلطات مطار مانيلا التي أعلنت بدورها حالة الطوارئ ف
كشف اتحاد النقل الجوي الدولي «إياتا» أنه على الرغم من تحسن أداء وارتفاع أرباح شركات الطيران العالمية، فإنها ما زالت تواجه تحدي معالجة الموازنة العمومية لتسديد الديون؛ الأمر الذي يتطلب استمرار الربحية إلى وقت أطول للقيام بذلك. وأوضح تقرير «إياتا» الذي تلقته «الشرق الأوسط» أن الربحية الجيدة التي حققتها شركات الطيران حول العالم في السنوات الأخيرة ساهمت في قدرة الكثير من الشركات على استعادة عافيتها في تسديد التزاماتها المالية، إذ ساعد التركيز على الاستثمار الذي شرعت فيه الشركات أخيرًا في تحسين إيراداتها، إلى جانب إقامة الكثير من التحالفات، والتعاون في نقل المسافرين بين المحطات الدولية، مما زاد من
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
