خاطر الخاطر
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية عن تنفيذها أكثر من 20 غارة جوية استهدفت «القاعدة» في اليمن صباح أمس الخميس، وذلك بالتعاون مع الحكومة اليمنية، حسب بيان قال فيه المتحدث باسم البنتاغون، جيف ديفس: «نفذت القوات الأميركية سلسلة من الضربات الدقيقة في اليمن ضد تنظيم القاعدة في جزيرة العرب في ساعات الصباح الأولى من يوم الخميس (أمس)، حيث استهدفت تلك الغارات مجموعة من المسلحين والمعدات وأنظمة الأسلحة الثقيلة والبنية التحتية للقاعدة في محافظات أبين والبيضاء وشبوة». وخضت واشنطن التنظيم الإرهابي بسلسلة غارات تعد الأولى من نوعها منذ عملية الإنزال البرية التي جرت في نهاية يناير (كانون الثاني) الماضي، وأسفرت عن م
تلقى «تنظيم القاعدة في جزيرة العرب» في اليمن، أكبر ضربة منذ تولي دونالد ترمب الرئاسة الأميركية مطلع العام الحالي، إذ أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) تنفيذها أكثر من 20 غارة جوية استهدفت التنظيم الإرهابي في ثلاث محافظات أمس، بالتعاون مع حكومة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي. وقال المتحدث باسم البنتاغون، جيف ديفيس، في بيان، إن «القوات الأميركية نفذت سلسلة من الضربات الدقيقة في اليمن ضد (تنظيم القاعدة في جزيرة العرب) في ساعات الصباح الأولى من الخميس (أمس)، حيث استهدفت تلك الغارات مجموعة من المسلحين والمعدات وأنظمة الأسلحة الثقيلة والبنية التحتية للقاعدة في محافظات أبين والبيضاء وشبوة».
شدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب على أن إنجازاته خلال شهر في البيت الأبيض تفوق ما فعله أي رئيس سبقه خلال فترة مائة يوم، وحمّل من جهة أخرى سلفه باراك أوباما مسؤولية الاحتجاجات المناهضة له والتسريبات التي تظهر بين الحين والآخر. وجاء ذلك خلال لقاء تلفزيوني بثته قناة «فوكس» أمس قبل ساعات من توجه الرئيس ترمب إلى الكونغرس للإدلاء بأول خطاب له أمام المشرعين في الكابيتول. وقال ترمب في اللقاء التلفزيوني: «أعتقد أن أوباما (يقف) خلف تلك المظاهرات لأن الناس الذين يقومون بها يقوم بها مؤيدون له».
شهدت واشنطن بلبلة واسعة، أمس، بعد الكشف عن معلومات جديدة بشأن إجراء مقربين من الرئيس الأميركي اتصالات متكررة مع الاستخبارات الروسية العام الماضي وخلال الحملة الانتخابية؛ ما يضاعف الضغوط السياسية على دونالد ترمب. وسارع الرئيس الأميركي إلى مهاجمة أجهزة الاستخبارات، وقال في تغريدة عبر «تويتر» إن «الفضيحة الحقيقية هي توزيع الاستخبارات معلومات سرية خلافا للقانون كأنها حلويات. هذا غير أميركي على الإطلاق!».
هوّن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس من فضيحة استقالة مستشار البيت الأبيض للأمن القومي مايكل فلين على خلفية اتصالاته مع الروس، ووجه اتهاماته إلى وسائل الإعلام ووكالة الاستخبارات. وقال ترمب إن فلين تلقى معاملة ظالمة جدا من وسائل الإعلام، قبل أن يهاجم أجهزة الاستخبارات ويصف تسريباتها بخصوص موضوع الاتصالات مع الروس بأنها «أعمال إجرامية». وأضاف ترمب في تغريدة عبر «تويتر» أن «الفضيحة الحقيقية هي توزيع الاستخبارات معلومات سرية خلافا للقانون كأنها حلويات. هذا غير أميركي على الإطلاق!».
انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس، «التسريبات غير القانونية»، وذلك عقب استقالة مستشاره للأمن القومي مايكل فلين، بعد اتهامه بإجراء اتصالات حساسة مع الحكومة الروسية. وبينما تحاول إدارة ترمب وضع حد للشكوك بأنها متواطئة مع الكرملين، أخذ ترمب إلى «تويتر» للتعليق على الأمر. وقال إن «القصة الحقيقية هنا هي ما سبب خروج هذا العدد من التسريبات غير القانونية من واشنطن».
أصابت شظايا استقالة مايكل فلين مستشار الأمن القومي الأميركي، عهد الرئيس دونالد ترمب. ودعا نواب في الكونغرس إلى التحقيق في اتصالات المسؤول المستقيل مع الروس. وفي رسالة الاستقالة، أقر فلين بأنه «ضلل بغير قصد» نائب الرئيس (المنتخب آنذاك) مايك بنس وأشخاصًا آخرين بإطلاعهم على «معلومات منقوصة» بشأن اتصالاته الهاتفية مع السفير الروسي.
كشف مسؤولون أميركيون عن قيام إيران بإجراء تجربة لإطلاق صاروخ متوسط المدى في منطقة سمنان شرق العاصمة طهران أول من أمس، في انتهاك جديد لقرار الأمم المتحدة 2231 المتعلق بنشاطات إيران النووية. ونقلت شبكة «فوكس» الإخبارية عن مسؤولين أميركيين قولهم إن تجربة إيران تعتبر انتهاكا واضحا للقرار الأممي، مضيفين أن الصاروخ الباليستي الذي تمت تجربته طار نحو 960 كيلومترا قبل انفجاره في تجربة فاشلة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
