بولا أسطيح

نجح المسؤولون اللبنانيون والفعاليات السياسية والدينية الدرزية بمنع انزلاق لبنان إلى أتون اقتتال داخلي يشكل امتداداً للاقتتال الذي اندلع في السويداء السورية.

عبد الله، أسَّس وآخرون «الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية» التي كانت تنفِّذ عمليات بإطار أنشطة داعمة للقضية الفلسطينية، وكان يردد: «أنا مقاتل ولست مجرماً».

شنت إسرائيل أمس سلسلة غارات على منطقة الهرمل في أقصى البقاع اللبناني، مستهدفة نخبة «حزب الله»، المعروفة بـ«قوة الرضوان»؛ ما أدى إلى مقتل 5 عناصر منها، إضافة إلى

بعد أكثر من 48 ساعة على تراجع الضربات والخروقات الإسرائيلية صوّبت تل أبيب شرقاً، وتحديداً في البقاع، مستهدفة، بحسب الجيش الإسرائيلي، «قوة الرضوان».

يستعد «حزب الله» قريباً، وكما أعلن أمينه العام الشيخ نعيم قاسم، لإطلاق حراك سياسي داخلي بالتوازي مع «ورشة استراتيجية جديدة» ناشطة داخل الحزب.

نفى وزير العدل اللبناني عادل نصّار تلقيه أي تحذيرات من توجه السلطات السورية لاتخاذ إجراءات تصعيدية لتحريك ملف الموقوفين السوريين في السجون اللبنانية

أثار دخول عشرات الأبقار من الجانب الإسرائيلي إلى الجانب اللبناني ليل الجمعة - السبت نوعاً من الاستنفار في البلدات اللبنانية الحدودية.

برز مؤخراً في لبنان اقتراح تسليم «حزب الله» سلاحه الثقيل والمتوسط، والإبقاء على السلاح الخفيف، بحجة أن أحزاباً ومجموعات أخرى لا تزال تمتلكه لأسباب عدة.