براين إكس تشن

براين إكس تشن
تكنولوجيا كاميرا الوجه الجديدة من «ميتا» تبشّر بعصرٍ جديد من المراقبة

كاميرا الوجه الجديدة من «ميتا» تبشّر بعصرٍ جديد من المراقبة

أمضيتُ أسبوعين في استخدام كاميرا جديدة لالتقاط الصور وتسجيل الفيديوهات سراً لغرباء في الحدائق والقطارات، وداخل المتاجر والمطاعم (لغاية صحافية محضة).

براين إكس تشن (نيويورك )
تكنولوجيا صور الهواتف الذكية تزداد زيفاً

صور الهواتف الذكية تزداد زيفاً

اكتسبت كاميرات الهواتف الذكية قوّة كبيرة في السنوات الخمس الماضية، وحقّقت قفزة على مستوى النوعية

براين إكس تشن (نيويورك )
تكنولوجيا الواقع المختلط أصبح حقيقة مع نظارات «كويست 3» من «ميتا»

الواقع المختلط أصبح حقيقة مع نظارات «كويست 3» من «ميتا»

أمضيتُ حديثاً عدّة ساعات في تجربة «كويست3 (Quest3)»، أحدث نظّارات «ميتا» التي يبدأ شحنها الشهر المقبل.

براين إكس تشن (نيويورك )
تكنولوجيا كيف تستخدمون الذكاء الاصطناعي مساعداً في التسوق؟

كيف تستخدمون الذكاء الاصطناعي مساعداً في التسوق؟

أدوات الذكاء الاصطناعي تسهل حياة المتسوقين ومحبي الأسفار

براين إكس تشن (نيويورك)
تكنولوجيا كيف تستخدمون الذكاء الاصطناعي لتوليف وصناعة صورٍ رائعة؟

كيف تستخدمون الذكاء الاصطناعي لتوليف وصناعة صورٍ رائعة؟

ركّز القسم الأكبر من الحماس والمخاوف التي أثارها الذكاء الاصطناعي التوليدي على النصّ، إلّا أنّ الأنظمة التي تولّد الصور تشهد بدورها تطوّرات سريعة ودراماتيكية.

براين إكس تشن (نيويورك )
تكنولوجيا نظارات «فيجن برو» من «آبل»...  في أوّل اختبار

نظارات «فيجن برو» من «آبل»... في أوّل اختبار

تصف «آبل» نظارتها الجديدة ببداية عصر «الحوسبة المكانية»، حيث تندمج البيانات الرقمية مع العالم الحقيقي نظارات «فيجن برو» من «آبل»... في أوّل اختبار

براين إكس تشن (نيويورك)
تكنولوجيا دقة الساعات الذكية تثير التساؤلات

دقة الساعات الذكية تثير التساؤلات

تسهّل الساعات الذكية التي تصنعها شركات مثل «أبل» و«غارمين» رؤية الرقم الذي يعكس اللياقة البدنية لكم بدقّة أكبر من عمركم الحقيقي: «السعة القصوى للأكسجين».

براين إكس تشن (نيويورك)
تكنولوجيا «تشات جي بي تي» يتفوق على «بارد» في المساعدة الذكية

«تشات جي بي تي» يتفوق على «بارد» في المساعدة الذكية

بات الجميع يعلم أنّ المساعدين الافتراضيين المدعومين بالذكاء الصناعي كـ«تشات جي بي تي»، (من تطوير شركة «أوبن إي آي».)، و«بارد» (من تطوير «غوغل») قادران على أداء مهام مبهرة، كالفوز في مسابقات الترميز، وتجاوز امتحانات نقابة المحامين، والاعتراف بالحبّ لصحافي متخصص بالتقنية. ولكنّني تساءلت: ما هي درجة المساعدة التي قد تقدّمها هذه الروبوتات حقاً كمساعد تنفيذيّ؟ كان أمام «سيري» من «أبل» و«أليكسا» من «أمازون» أكثر من عقدٍ من الزمن للتطوّر والتحسّن، ولكنّهما تحوّلا أخيراً إلى مساعدين خمولين يُستخدمان لضبط المؤقتات وتشغيل الموسيقى. - مساعدان تنفيذيان في المقابل، يستخدم كلّ من «تشات جي بي تي»، و«بارد» م

براين إكس تشن (نيويورك)