إيمان الخطاف
صيف سينمائي بامتياز تترقبه الأفلام السعودية خلال شهر أغسطس (آب) الحالي مع وجود لافت لأعمال محلية تتوزع بين شاشات السينما والمنصات الرقمية.
على غرار «إميلي في باريس»، و«أميركية في لندن» (Too Much)، الذي صدر الشهر الماضي، تستكمل أفلام على منصة نتفليكس تقديم نموذج الفتاة الأميريكة التي تترك بلادها…
انضمت مسرحية «الأسد الملك» التي تعرض منذ 24 عاماً إلى المسرحيات طويلة العرض في لندن مثل «ماوستراب» (73 عاماً) و«البؤساء» (40 عاماً) و«شبح الأوبرا» (39 عاماً)
في بحث يُعد الأول من نوعه على مستوى المملكة والمنطقة يسلِّط الضوء على الرقصات النسائية التقليدية السعودية بوصفها مكوّناً حياً من الذاكرة الثقافية.
ليس مستغرباً أن يتصدر الفيلم السعودي «الزرفة» شباك التذاكر المحلي في أسبوعه الأول، محققًا إيرادات 9 ملايين ريال، لكن المفاجأة كانت في حجم الحشود.
في مشهد سينمائي يتشكّل بسرعة، ظهرت مبادرات طموحة تسعى لردم فجوة النقد السينمائي العربي، وإعادة الاعتبار للفن السابع بوصفه مجالاً للتأمل والسؤال لا مجرد الترفيه.
ما الذي يجعلنا نحب فيلماً دون غيره؟ ونشعر وكأنه يلامس أعماقنا؟... أسئلة يجيب عنها الناقد والكاتب السعودي طارق الخواجي في كتابه الجديد «عيون محدقة باتساع»
«أنا في السعودية أكثر بلدان العالم أمناً...» بهذه الجملة العفوية اختصرت صانعة المحتوى الأوكرانية «داشا» شعوراً مشتركاً بين آلاف الأجانب المقيمين بالرياض
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
