القائمة الكاملة للفائزين في حفل الأوسكار 2024 (صور)

فريق عمل فيلم «أوبنهايمر» (رويترز)
فريق عمل فيلم «أوبنهايمر» (رويترز)
TT

القائمة الكاملة للفائزين في حفل الأوسكار 2024 (صور)

فريق عمل فيلم «أوبنهايمر» (رويترز)
فريق عمل فيلم «أوبنهايمر» (رويترز)

تصدّر فيلم «أوبنهايمر» قائمة الفائزين بجوائز الأوسكار أمس (الأحد)، إذ انتزع جائزة أفضل فيلم وفاز في ست فئات أخرى، بينما نال فيلم «بور ثينغز» أربع جوائز.

وفيما يلي القائمة الكاملة للفائزين في حفل توزيع جوائز الأوسكار السادس والتسعين، التي نقلتها وكالة «رويترز» للأنباء.

أفضل فيلم

«أوبنهايمر»

أفضل ممثل

كيليان ميرفي عن فيلم «أوبنهايمر»

كيليان ميرفي بعد تسلمه جائزة أفضل ممثل (أ.ف.ب)

أفضل ممثلة

إيما ستون عن فيلم «بور ثينغز»

إيما ستون بعد فوزها بجائزة أفضل ممثلة عن فيلم «بور ثينغز» (أ.ف.ب)

أفضل مخرج

كريستوفر نولان عن فيلم «أوبنهايمر»

كريستوفر نولان بعد الفوز بجائزة أفضل مخرج (إ.ب.أ)

أفضل ممثل مساعد

روبرت داوني جونيور عن فيلم «أوبنهايمر»

روبرت داوني جونيور بعد تسلم جائزة أفضل ممثل مساعد (د.ب.أ)

أفضل ممثلة مساعدة

ديفاين جوي راندولف عن فيلم «ذا هولدوفرز»

ديفاين جوي راندولف بعد فوزها بجائزة أفضل ممثلة مساعدة عن فيلم «ذا هولدوفرز» (رويترز)

أفضل سيناريو مقتبس

«أميركان فيكشن» (خيال أميركي)

الكاتب الأميركي كورد جيفرسون بعد فوز فيلم «أمريكان فيكشن» بجائزة أفضل سيناريو مقتبس (أ.ف.ب)

أفضل سيناريو أصلي

«أناتومي أوف إيه فول» (تشريح سقطة)

«أناتومي أوف إيه فول» فاز بجائزة أفضل سيناريو أصلي (د.ب.أ)

أفضل فيلم رسوم متحركة

«ذا بوي أند ذا هيرون» (الفتى ومالك الحزين)

أفضل فيلم رسوم متحركة قصير

«وور إز أوفر! أنسبايرد باي ذا ميوزك أوف جون أند يوكو» (انتهت الحرب! مستوحى من موسيقى جون ويوكو)

أبطال فيلم «وور إز أوفر!» أفضل فيلم رسوم متحركة قصير (أ.ف.ب)

أفضل فيلم أجنبي

«ذا زون أوف إنترست» (منطقة الاهتمام)، بريطانيا

أفضل فيلم وثائقي

«20 دايز إن ماريوبول» (20 يوماً في ماريوبول)

فريق فيلم «20 يوماً في ماريوبول» الذي فاز بجائزة أفضل فيلم وثائقي (أ.ف.ب)

أفضل فيلم وثائقي قصير

«ذا لاست ريبير شوب» (آخر ورشة صيانة)

«ذا لاست ريبير شوب» فاز بجائزة أفضل فيلم وثائقي قصير (أ.ف.ب)

أفضل موسيقى تصويرية

«أوبنهايمر»

الملحن السويدي لودفيغ غورانسون الذي حاز جائزة الأوسكار لأفضل موسيقى تصويرية عن فيلم «أوبنهايمر» (أ.ف.ب)

أفضل أغنية أصلية

«وات ووز آي ميد فور؟» (باربي)

بيلي آيليش تحمل جائزة أفضل أغنية أصلية عن فيلم «باربي» (رويترز)

أفضل صوت

«ذا زون أوف إنترست» (منطقة الاهتمام)

أفضل تصميم إنتاج

«بور ثينغز»

جيمس برايس بعد فوزه بجائزة أفضل تصميم إنتاج عن فيلم «بور ثينغز» (أ.ب)

أفضل فيلم قصير

«ذا واندرفول ستوري أوف هنري شوغر» (قصة هنري شوغر المذهلة)

أفضل تصوير سينمائي

«أوبنهايمر»

أفضل مكياج وتصفيف شعر

«بور ثينغز»

فيلم «بور ثينغز» فاز بجائزة أفضل مكياج وتصفيف شعر (أ.ف.ب)

أفضل أزياء

«بور ثينغز»

أفضل مؤثرات بصرية

«غودزيلا مايناس وان» (غودزيلا سالب واحد)

أفضل مونتاج

«أوبنهايمر»


مقالات ذات صلة

أصغر فرهادي... عن أسرار المهنة ومجد الأوسكار من تحت سماء عمّان

يوميات الشرق المخرج الإيراني أصغر فرهادي الحائز جائزتَي أوسكار عامَي 2012 و2017 (إدارة مهرجان عمّان السينمائي الدولي)

أصغر فرهادي... عن أسرار المهنة ومجد الأوسكار من تحت سماء عمّان

المخرج الإيراني الحائز جائزتَي أوسكار، أصغر فرهادي، يحلّ ضيفاً على مهرجان عمّان السينمائي، ويبوح بتفاصيل كثيرة عن رحلته السينمائية الحافلة.

كريستين حبيب (عمّان)
يوميات الشرق تمثال «الأوسكار» يظهر خارج مسرح في لوس أنجليس (أرشيفية - أ.ب)

«الأوسكار» تهدف لجمع تبرعات بقيمة 500 مليون دولار

أطلقت أكاديمية فنون السينما وعلومها الجمعة حملة واسعة لجمع تبرعات بقيمة 500 مليون دولار.

«الشرق الأوسط» (لوس انجليس)
يوميات الشرق الممثل الشهير ويل سميث وزوجته جادا (رويترز)

«صفعة الأوسكار» تلاحقهما... مؤسسة «ويل وجادا سميث» الخيرية تُغلق أبوابها

من المقرر إغلاق مؤسسة «ويل وجادا سميث» الخيرية بعدما شهدت انخفاضاً في التبرعات فيما يظهر أنه أحدث تداعيات «صفعة الأوسكار» الشهيرة.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
يوميات الشرق أبطال المنصات (مارتن سكورسيزي وبرادلي كوبر) يغادران «أوسكار» 2024 بوفاضٍ خالٍ

هل تخلّت «الأوسكار» عن أفلام «نتفليكس» وأخواتها؟

مع أنها حظيت بـ32 ترشيحاً إلى «أوسكار» 2024 فإن أفلام منصات البث العالمية مثل «نتفليكس» و«أبل» عادت أدراجها من دون جوائز... فما هي الأسباب؟

كريستين حبيب (بيروت)
سينما مخرجة الفيلم مع رئيسة مجلس أمناء مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي جمانا الراشد ومحمد التركي الرئيس التنفيذي للمهرجان

«صندوق البحر الأحمر» وراء المنافس العربي الوحيد في «الأوسكار»

فيلم «بنات ألفة» المدعوم من مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي، كان المنافس العربي الوحيد في كل فئات جوائز «الأوسكار».

«الشرق الأوسط» (هوليوود)

«مخالف للأعراف»... مشاعر متضاربة حول حفل افتتاح الدورة الأولمبية في باريس

برج إيفل يطل على أضواء واحتفالات باريس بانطلاق الدورة الأولمبية (رويترز)
برج إيفل يطل على أضواء واحتفالات باريس بانطلاق الدورة الأولمبية (رويترز)
TT

«مخالف للأعراف»... مشاعر متضاربة حول حفل افتتاح الدورة الأولمبية في باريس

برج إيفل يطل على أضواء واحتفالات باريس بانطلاق الدورة الأولمبية (رويترز)
برج إيفل يطل على أضواء واحتفالات باريس بانطلاق الدورة الأولمبية (رويترز)

«هذه هي فرنسا»، غرد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون معرباً عن فخره وسعادته بنجاح حفل افتتاح الدورة الأولمبية في باريس أمس. وجاءت تغريدة ماكرون لتوافق المشاعر التي أحس بها المشاهدون الذين تابعوا الحفل الضخم عبر البث التلفزيوني. جمع الحفل مشاهير الرياضة مثل زين الدين زيدان الذي حمل الشعلة الأولمبية، وسلمها للاعب التنس الإسباني رافاييل نادال والرياضيين الأميركيين كارل لويس وسيرينا وليامز والرومانية ناديا كومانتشي، وتألق في الحفل أيضاً مشاهير الغناء أمثال ليدي غاغا وسلين ديون التي اختتمت الحفل بأداء أسطوري لأغنية إديث بياف «ترنيمة للحب». وبالطبع تميز العرض بأداء المجموعات الراقصة وباللقطات الفريدة للدخان الملون الذي تشكل على هيئة العلم الفرنسي أو لراكب حصان مجنح يطوي صفحة نهر السين، وشخصية الرجل المقنع الغامض وهو يشق شوارع باريس تارة، وينزلق عبر الحبال تارة حاملاً الشعلة الأولمبية ليسلمها للاعب العالمي زين الدين زيدان قبل أن يختفي.

الرجل المقنع الغامض حامل الشعلة الأولمبية (رويترز)

الحفل وصفته وسائل الإعلام بكثير من الإعجاب والانبهار بكيفية تحول العاصمة باريس لساحة مفتوحة للعرض المختلفة.

«مخالف للأعراف» كان وصفاً متداولاً أمس لحفل خرج من أسوار الملعب الأولمبي للمرة الأولى لتصبح الجسور وصفحة النهر وأسطح البنايات وواجهاتها هي المسرح الذي تجري عليه الفعاليات، وهو ما قالته صحيفة «لوموند» الفرنسية مشيدة بمخرج الحفل توماس جولي الذي «نجح في التحدي المتمثل في تقديم عرض خلاب في عاصمة تحولت إلى مسرح عملاق».

انتقادات

غير أن هناك بعض الانتقادات على الحفل أثارتها حسابات مختلفة على وسائل التواصل، وعلقت عليها بعض الصحف أيضاً، فعلى سبيل المثال قالت صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية إن الحفل كان «عظيماً، ولكن بعض أجزائه كان مبالغاً فيها»، مشيرة إلى مشاهد متعلقة بلوحة «العشاء الأخير» لليوناردو دافنشي. واللوحة التمثيلية حظيت بأغلب الانتقادات على وسائل التواصل ما بين مغردين من مختلف الجنسيات. إذ قدمت اللوحة عبر أداء لممثلين متحولين، واتسمت بالمبالغة التي وصفها الكثيرون بـ«الفجة»، وأنها مهينة للمعتقدات. وعلق آخرون على لوحة تمثل الملكة ماري أنطوانيت تحمل رأسها المقطوعة، وتغني بأنشودة الثورة الفرنسية في فقرة انتهت بإطلاق الأشرطة الحمراء في إشارة إلى دم الملكة التي أعدمت على المقصلة بعد الثورة الفرنسية، وكانت الوصف الشائع للفقرة بأنها «عنيفة ودموية».

مشهد الملكة ماري أنطوانيت وشرائط الدم الحمراء أثار التعليقات (رويترز)

كما لام البعض على الحفل انسياقه وراء الاستعراض وتهميشه الوفود الرياضية المشاركة التي وصلت للحفل على متن قوارب على نهر السين. وتساءلت صحيفة «الغارديان» عن اختيار المغنية الأميركية ليدي غاغا لبداية الحفل بأداء أغنية الكباريه الفرنسية، التي تعود إلى الستينات «مون ترونج أن بلومز» مع راقصين يحملون مراوح مزينة بالريش الوردي اللون.

ليدي غاغا وأغنية الكباريه الفرنسية (أ.ف.ب)

في إيطاليا، قالت صحيفة «لا جازيتا ديلو سبورت»، حسب تقرير لـ«رويترز»، إن الحفل كان «حدثاً غير مسبوق، وغير عادي أيضاً. عرض رائع أو عمل طويل ومضجر، يعتمد حكمك على وجهة نظرك وتفاعلك». وشبهت صحيفة «كورييري ديلا سيرا» واسعة الانتشار العرض بأداء فني معاصر، مشيرة إلى أن «بعض (المشاهدين) كانوا يشعرون بالملل، والبعض الآخر كان مستمتعاً، ووجد الكثيرون العرض مخيباً للآمال». وذكرت صحيفة «لا ريبوبليكا»، ذات التوجه اليساري، أن الحفل طغى على الرياضيين وقالت: «قدم الكثير عن فرنسا، والكثير عن باريس، والقليل جداً عن الألعاب الأولمبية»، من جانب آخر أشادت صحف فرنسية بالحفل مثل صحيفة «ليكيب» التي وصفته بـ«الحفل الرائع»، وأنه «أقوى من المطر»، واختارت صحيفة «لو باريزيان» عنوان «مبهر».

سيلين ديون والتحدي

على الجانب الإيجابي أجمعت وسائل الإعلام وحسابات مواقع التواصل على الإعجاب بالمغنية الكندية سيلين ديون وأدائها لأغنية إديث بياف من الطبقة الأولى لبرج إيفل، مطلقة ذلك الصوت العملاق ليصل كل أنحاء باريس وعبرها للعالم. في أدائها المبهر تحدت ديون مرضها النادر المعروف باسم «متلازمة الشخص المتيبّس»، وهو أحد أمراض المناعة الذاتية لا علاج شافٍ له. وقد دفعها ذلك إلى إلغاء عشرات الحفلات حول العالم خلال السنوات الأخيرة.

سيلين ديون وأداء عملاق (أ.ف.ب)

وعلّق رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو على إطلالة سيلين ديون في افتتاح الأولمبياد، معتبراً عبر منصة «إكس» أنها «تخطت الكثير من الصعاب لتكون هنا هذه الليلة. سيلين، من الرائع أن نراكِ تغنّين مجدداً».