انطلاق معرض الصناعات الرقمية والطباعة والرسم الغرافيكي والتصوير بالرياض

بمشاركة أكثر من 25 متحدثاً في أكثر من 15 جلسة تفاعلية

يشارك في المعرض أكثر من 100 شركة من بلجيكا والصين ومصر وعمان والبرتغال وقطر والسعودية وكوريا الجنوبية وتركيا والإمارات (الشرق الأوسط)
يشارك في المعرض أكثر من 100 شركة من بلجيكا والصين ومصر وعمان والبرتغال وقطر والسعودية وكوريا الجنوبية وتركيا والإمارات (الشرق الأوسط)
TT

انطلاق معرض الصناعات الرقمية والطباعة والرسم الغرافيكي والتصوير بالرياض

يشارك في المعرض أكثر من 100 شركة من بلجيكا والصين ومصر وعمان والبرتغال وقطر والسعودية وكوريا الجنوبية وتركيا والإمارات (الشرق الأوسط)
يشارك في المعرض أكثر من 100 شركة من بلجيكا والصين ومصر وعمان والبرتغال وقطر والسعودية وكوريا الجنوبية وتركيا والإمارات (الشرق الأوسط)

انطلقت فعاليات المعرض السعودي للافتات بالرياض، الحدث الأكبر في الشرق الأوسط للصناعات الرقمية والطباعة والرسم الغرافيكي والتصوير، الذي يستمر حتى 7 مارس (آذار) 2024، بمشاركة أكثر من 25 متحدثاً في أكثر من 15 جلسة تفاعلية.

ويجمع الحدث صناع القرار الرئيسيين من قطاعات التجزئة والترفيه والضيافة والتجارة والعقارات، التي تمثل القطاعات التي تقود التوسع السريع في صناعة اللافتات داخل المملكة، حيث يعد الحدث منصةً محورية لقادة الصناعة والمبتكرين وأصحاب المصلحة للاستفادة من نمو قطاع اللافتات في المملكة من خلال المشاركة في فرص التواصل وتطوير الأعمال ذات الصلة بأعمالهم.

يجمع المعرض صناع القرار الرئيسيين من قطاعات التجزئة والترفيه والضيافة والتجارة والعقارات (الشرق الأوسط)

ويشارك في المعرض، أكثر من 100 شركة من بلجيكا والصين ومصر وعمان والبرتغال وقطر والسعودية وكوريا الجنوبية وتركيا والإمارات العربية المتحدة.

وتسعى فعاليات المعرض، لتلبية المتطلبات المتطورة للافتات الرقمية والمطبوعة من خلال 6 قطاعات رئيسية للمنتجات: الطباعة كبيرة الحجم، والرسومات، والتصوير، والتسويق الرقمي، والهدايا، والمواد الترويجية.

ويعد المعرض السعودي للافتات حدثاً بالغ الأهمية نظراً للإمكانات الكبيرة للسوق السعودية. ويوفر فرصاً قيمة للاستفادة من التقنيات المبتكرة وتلبية تفضيلات المستهلكين المتطورة. وتوفر المشاركة في المعرض بوابة للاستفادة من هذه السوق الديناميكية والمربحة.

ويشتمل المعرض على عروض تغليف السيارات الحية التي تنظمها «CMYK Print Solutions»، وهي مزوِّد لمعدات ومستلزمات الطباعة، بالإضافة إلى «عالم سلاسل»، من القطع الدقيق والتطبيق الدقيق إلى مفاهيم التصميم المبتكرة واستخدام المواد المتطورة.


مقالات ذات صلة

«المرايا» رؤية جديدة لمعاناة الإنسان وقدرته على الصمود

يوميات الشرق شخوص اللوحات تفترش الأرض من شدة المعاناة (الشرق الأوسط)

«المرايا» رؤية جديدة لمعاناة الإنسان وقدرته على الصمود

تُعدّ لوحات الفنان السوري ماهر البارودي بمنزلة «شهادة دائمة على معاناة الإنسان وقدرته على الصمود».

نادية عبد الحليم (القاهرة )
يوميات الشرق جانب من معرض أبوظبي للفنون (الشرق الأوسط)

القديم والحديث والجريء في فن أبو ظبي

احتفل فن أبوظبي بالنسخة الـ16 مستضيفاً 102 صالة عرض من 31 دولة حول العالم.

عبير مشخص (أبوظبي)
يوميات الشرق أبت أن تُرغم الحرب نهى وادي محرم على إغلاق الغاليري وتسليمه للعدمية (آرت أون 56)

غاليري «آرت أون 56» رسالةُ شارع الجمّيزة البيروتي ضدّ الحرب

عُمر الغاليري في الشارع الشهير نحو 12 عاماً. تدرك صاحبته ما مرَّ على لبنان خلال ذلك العقد والعامين، ولا تزال الأصوات تسكنها، الانفجار وعَصْفه، الناس والهلع...

فاطمة عبد الله (بيروت)
ثقافة وفنون العالم الجغرافي والمحقق اللغوي الكويتي د. عبد الله الغنيم شخصية معرض الكتاب لهذا العام

معرض الكويت الدولي للكتاب ينطلق غداً... وعبد الله الغنيم «شخصية العام»

ينطلق غداً (الأربعاء) معرض الكويت الدولي للكتاب في دورته الـ47، بمشاركة 544 دار نشر، من 31 دولة، منها 19 دولة عربية و12 أجنبية.

«الشرق الأوسط» (الكويت)
لمسات الموضة كان حب إيلي صعب الإنسان الخيط الذي جمع كل الفنانين الذين حضروا الاحتفالية (رويترز)

5 أشياء تدين بها صناعة الموضة العربية لإيلي صعب

المهتمون بالموضة، من جهتهم، يكنون له الاحترام، لرده الاعتبار لمنطقة الشرق الأوسط بوصفها تملك القدرة على الإبهار والإبداع.

جميلة حلفيشي (لندن)

قصر باكنغهام يخضع لعملية تجديد بتكلفة 369 مليون جنيه إسترليني

سيغلق قصر باكنغهام أبوابه أمام الزيارات الرسمية (موقع باكنغهام)
سيغلق قصر باكنغهام أبوابه أمام الزيارات الرسمية (موقع باكنغهام)
TT

قصر باكنغهام يخضع لعملية تجديد بتكلفة 369 مليون جنيه إسترليني

سيغلق قصر باكنغهام أبوابه أمام الزيارات الرسمية (موقع باكنغهام)
سيغلق قصر باكنغهام أبوابه أمام الزيارات الرسمية (موقع باكنغهام)

سيغلق قصر باكنغهام أبوابه أمام الزيارات الرسمية لمدة ثلاث سنوات، يخضع خلالها القصر التاريخي لعملية تجديد ضخمة بتكلفة 369 مليون جنيه إسترليني. وسيجري استقبال أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، في القصر عندما يزور المملكة المتحدة الشهر المقبل، لكن بعد ذلك ستجري استضافة جميع الزيارات الرسمية الأخرى في قلعة «وندسور» حتى عام 2027.

وكانت أعمال التجديد قد بدأت في عام 2017، مع التركيز على استبدال الأسلاك والأنابيب القديمة التي لم تُحدَّث منذ خمسينات القرن الماضي، والتي كانت من الممكن أن تتسبّب في «حرائق كارثية أو تدفقات شديدة للمياه».

جدير بالذكر أن الأعمال المستمرة في القصر أدّت إلى نقل المكتب الخاص بعاهل بريطانيا الملك تشارلز الثالث في الجناح الشمالي الذي تجري إعادة تجديده على نفقته الشخصية، إلى الجناح البلجيكي في الطابق الأرضي من الجناح الغربي للقصر الذي يطل على الحديقة. وكانت المساحة التي كان الملك يشغلها سابقاً في الجناح الشمالي تُستخدَم من قِبل الملكة الراحلة إليزابيث الثانية بوصفها سكناً خاصاً، أما مساحته الجديدة الآن فتشمل «غرفة أورليان» التي وُلِد فيها الملك في 14 نوفمبر (تشرين الثاني) 1948.

وفي تصريح لصحيفة «التايمز» البريطانية، قال أحد أصدقاء الملك: «هو دائماً مدرك لأهمية التاريخ، وقرار أن يكون مقره في (غرفة أورليان) لم يكن ليُتخذ بسهولة، لكنه سيستمتع الآن بأداء مهامه بوصفه ملكاً في الغرفة التي وُلد فيها».

كما أنه يجري قطع العشرات من أشجار الكرز والبتولا الفضية في حدائق القصر، للسماح بدخول مزيد من الضوء الطبيعي وتشجيع تجدّد نمو النباتات الأخرى.