مقتل رهينة محتجز في قطاع غزة

أفراد عائلات الرهائن الإسرائيليين وأنصارهم يحضرون احتجاجاً في الذكرى السنوية الأولى للهجوم الذي قادته «حماس» في 7 أكتوبر 2023 بجوار مقر إقامة رئيس الوزراء الإسرائيلي في تل أبيب (إ.ب.أ)
أفراد عائلات الرهائن الإسرائيليين وأنصارهم يحضرون احتجاجاً في الذكرى السنوية الأولى للهجوم الذي قادته «حماس» في 7 أكتوبر 2023 بجوار مقر إقامة رئيس الوزراء الإسرائيلي في تل أبيب (إ.ب.أ)
TT

مقتل رهينة محتجز في قطاع غزة

أفراد عائلات الرهائن الإسرائيليين وأنصارهم يحضرون احتجاجاً في الذكرى السنوية الأولى للهجوم الذي قادته «حماس» في 7 أكتوبر 2023 بجوار مقر إقامة رئيس الوزراء الإسرائيلي في تل أبيب (إ.ب.أ)
أفراد عائلات الرهائن الإسرائيليين وأنصارهم يحضرون احتجاجاً في الذكرى السنوية الأولى للهجوم الذي قادته «حماس» في 7 أكتوبر 2023 بجوار مقر إقامة رئيس الوزراء الإسرائيلي في تل أبيب (إ.ب.أ)

أعلن منتدى عائلات الرهائن في إسرائيل اليوم (الاثنين) مقتل رهينة محتجز في قطاع غزة بعد عام بالتمام على خطفه من مهرجان نوفا للموسيقى خلال هجوم حركة «حماس» على جنوب إسرائيل.

وأفاد المنتدى في بيان أن «منتدى عائلات الرهائن يبكي قتل إيدان شتيفي» البالغ 28 عاماً والذي «لا يزال جثمانه» في غزة، حسبما أوردت «وكالة الصحافة الفرنسية».

وأضاف المنتدى: «في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) وصل إيدان إلى مهرجان نوفا في الصباح الباكر لتوثيق أداء أصدقائه. لكنه لم يتسنَ له الدخول إلى المهرجان. عندما بدأ الهجوم ساعد إيدان شخصين التقاهما للتو للفرار من المكان. هذا الخيار المترفع أدى في نهاية المطاف إلى خطفه».


مقالات ذات صلة

سموتريتش رافضاً «صفقة غزة»: نتنياهو يعرف خطوطنا الحمر 

شؤون إقليمية وزير المالية بتسلئيل سموتريتش يتحدث مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في جلسة للكنيست يوم 24 يوليو الماضي (أرشيفية - رويترز)

سموتريتش رافضاً «صفقة غزة»: نتنياهو يعرف خطوطنا الحمر 

رفض وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش الاتفاق المزمع لوقف النار في قطاع غزة، قائلاً إنه بشكله الحالي «ليس جيداً ولا يخدم أهداف إسرائيل في الحرب.

«الشرق الأوسط» (رام الله)
المشرق العربي الرئيسان جو بايدن ودونالد ترمب في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض 13 نوفمبر الماضي (رويترز)

«تعاون وثيق» بين بايدن وترمب لوقف النار وإطلاق الرهائن في غزة

تكثفت الاتصالات الوثيقة بين إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن وفريق الرئيس المنتخب دونالد ترمب؛ سعياً إلى إنجاح مفاوضات وقف النار وإطلاق الرهائن في غزة.

علي بردى (واشنطن)
شؤون إقليمية متظاهرون يحملون لافتات أمام وزارة الدفاع خلال تجمع لأقارب الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة بمدينة تل أبيب في 30 مارس 2024 (أ.ف.ب)

سوليفان إلى المنطقة لتعزيز اتفاق محتمل لوقف النار في غزة

يصل مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان إلى إسرائيل، الخميس، ثم يزور مصر وقطر، في محاولة أخيرة لدفع اتفاق وقف النار في قطاع غزة.

كفاح زبون (رام الله)
شؤون إقليمية خلال احتجاجات إسرائيلية في تل أبيب ضد حكومة بنيامين نتنياهو للإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حركة «حماس» 7 ديسمبر 2024 (أ.ب)

مسؤول إسرائيلي يرجّح تغيير «حماس» موقفها بشأن صفقة الرهائن

قال مسؤول إسرائيلي كبير، إن إسرائيل كانت حتى وقت قريب تعتقد بأن «حماس» لا تريد إبرام صفقة إطلاق سراح رهائن، لكن هذا الموقف تغيّر، وارتفعت فرص التوصل إلى صفقة.

«الشرق الأوسط» (تل أبيب)
شؤون إقليمية إسرائيليون يحتجّون ضد الحكومة ويعربون عن دعمهم للرهائن بتل أبيب 7 ديسمبر 2024 وسط الصراع المستمر بغزة بين إسرائيل و«حماس» (رويترز)

مبعوث ترمب يحذّر من تداعيات عدم إطلاق سراح الرهائن في غزة قبل التنصيب

قال مبعوث الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب إلى الشرق الأوسط إنه لن يكون من الجيد عدم إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة قبل تنصيب ترمب 20 يناير

«الشرق الأوسط» (أبوظبي)

إسرائيل تدرس خيارات الرد على الحوثيين

خدمات الطوارئ الإسرائيلية جنوب تل أبيب في موقع سقوط صاروخ حوثي أطلق على إسرائيل فجر السبت (رويترز)
خدمات الطوارئ الإسرائيلية جنوب تل أبيب في موقع سقوط صاروخ حوثي أطلق على إسرائيل فجر السبت (رويترز)
TT

إسرائيل تدرس خيارات الرد على الحوثيين

خدمات الطوارئ الإسرائيلية جنوب تل أبيب في موقع سقوط صاروخ حوثي أطلق على إسرائيل فجر السبت (رويترز)
خدمات الطوارئ الإسرائيلية جنوب تل أبيب في موقع سقوط صاروخ حوثي أطلق على إسرائيل فجر السبت (رويترز)

تجاوز صاروخ أطلقه الحوثيون الدفاعات الإسرائيلية التي فشلت في اعتراضه وسقط في تل أبيب أمس. وقال مسعفون إنَّ 16 شخصاً أصيبوا بجروح طفيفة نتيجة شظايا الزجاج، بينما أصيب 14 شخصاً بكدمات أثناء هرعهم إلى الملاجئ.

وتدرس إسرائيل خياراتها للرد على الهجمات الحوثية المتكررة ضدها في الأيام القليلة الماضية، ووفقاً لما ورد في الإعلام الإسرائيلي، فإنَّ البداية ستكون «رسم الصورة الاستخباراتية».

وباتت صواريخ الحوثيين أكثر خطورة على إسرائيل، وهو ما يثير المخاوف من توسيع تل أبيب هجماتها الانتقامية، على نحو يتجاوز الضربات المحدودة التي استهدف أحدثها 3 موانٍ في الحديدة، ومحطتي كهرباء بصنعاء، الخميس الماضي.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، «أفيخاي أدرعي»، إنَّه عقب إطلاق صاروخ من اليمن وتفعيل إنذارات وسط إسرائيل، جرت محاولات اعتراض غير ناجحة.