ونقلت الصحيفة عن غانتس القول: «في حوارات خاصة» إنه لا يمكن استبدال نتنياهو في زمن الحرب.
كما نقلت الصحيفة عن مصادر وصفتها بالمقربة من غانتس أن المحادثات الرامية إلى الإطاحة بنتنياهو «ليست أكثر من وهم».
وأظهرت نتائج آخر استطلاع للآراء أن معظم الإسرائيليين يتأثرون بالحرب في غزة لحسم آرائهم السياسية، فإلى جانب العداء الجارف لحركة «حماس» وتأييد الضربات على قطاع غزة، يطلبون الإطاحة بحكم اليمين المتطرف، وينبذون نتنياهو، ويفضلون عليه غانتس، ابن المؤسسة العسكرية، ويعدونه القائد المسؤول الذي ينبغي تسليمه مفاتيح الحكم بعد الحرب.