إصابة جندي إسرائيلي جراء عملية دهس في جنوب نابلس

آليات عسكرية إسرائيلية تجوب مدينة نابلس (أ.ب)
آليات عسكرية إسرائيلية تجوب مدينة نابلس (أ.ب)
TT

إصابة جندي إسرائيلي جراء عملية دهس في جنوب نابلس

آليات عسكرية إسرائيلية تجوب مدينة نابلس (أ.ب)
آليات عسكرية إسرائيلية تجوب مدينة نابلس (أ.ب)

أُصيب جندي إسرائيلي جراء عملية دهس وقعت ببلدة حوارة جنوب نابلس. وذكرت وكالة «معا» الإخبارية، نقلاً عن مصادر إسرائيلية، أن منفذ العملية انسحب من المكان.

وأوضحت الوكالة أن الجيش الإسرائيلي دفع بقوات كبيرة إلى المكان؛ بحثاً عن المنفذ.

وذكر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن «مركبة مُسرعة قامت بدهس جندي إسرائيلي فأُصيب بجروح طفيفة خلال تنفيذ القوات نشاط تأمين في حوارة جنوب نابلس».

ونقلت «معا» عن مصادر محلية أن قوات إسرائيلية أغلقت الطرق الفرعية داخل البلدة، وسط انتشار أمني مكثف في المنطقة.



إسرائيل: الجيش دخل المنطقة العازلة في سوريا بشكل مؤقت بعد خروقات لاتفاق 1974

مركبة إسرائيلية تتحرك على طول الطريق باتجاه الجانب السوري من الحدود بين إسرائيل وسوريا بالقرب من قرية مجدل شمس في مرتفعات الجولان (إ.ب.أ)
مركبة إسرائيلية تتحرك على طول الطريق باتجاه الجانب السوري من الحدود بين إسرائيل وسوريا بالقرب من قرية مجدل شمس في مرتفعات الجولان (إ.ب.أ)
TT

إسرائيل: الجيش دخل المنطقة العازلة في سوريا بشكل مؤقت بعد خروقات لاتفاق 1974

مركبة إسرائيلية تتحرك على طول الطريق باتجاه الجانب السوري من الحدود بين إسرائيل وسوريا بالقرب من قرية مجدل شمس في مرتفعات الجولان (إ.ب.أ)
مركبة إسرائيلية تتحرك على طول الطريق باتجاه الجانب السوري من الحدود بين إسرائيل وسوريا بالقرب من قرية مجدل شمس في مرتفعات الجولان (إ.ب.أ)

أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية، اليوم (الخميس)، أن تحركات القوات الإسرائيلية إلى داخل المنطقة العازلة مع سوريا تمّت بعد انتهاكات لاتفاقية «فض الاشتباك»، المبرمة في مايو (أيار) 1974 بين البلدين، وذلك رداً على طلب فرنسا أمس بمغادرة الجيش الإسرائيلي المنطقة العازلة.

وتستشهد إسرائيل «بدخول مسلحين المنطقة العازلة في انتهاك للاتفاقية، وحتى الهجمات على مواقع (قوة مراقبة فض الاشتباك التابعة للأمم المتحدة) في المنطقة، لذلك كان من الضروري اتخاذ إجراء إسرائيلي»، وفقاً لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل».

وتقول وزارة الخارجية: «كان هذا ضرورياً لأسباب دفاعية؛ بسبب التهديدات التي تُشكِّلها الجماعات المسلحة العاملة بالقرب من الحدود، من أجل منع سيناريو مماثل لما حدث في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) في هذه المنطقة»، مضيفة أن العملية «محدودة ومؤقتة».

وكشفت الوزارة عن أن وزير الخارجية، جدعون ساعر، طرح هذه المسألة مع نظيره الفرنسي جان نويل بارو في وقت سابق من هذا الأسبوع.

وتوضِّح: «ستواصل إسرائيل العمل للدفاع عن نفسها وضمان أمن مواطنيها حسب الحاجة».