«جائزة الملتقى» للقصة القصيرة العربية تفتح باب الترشيح للدورة السابعةhttps://aawsat.com/%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D9%88%D9%81%D9%86%D9%88%D9%86/5015636-%D8%AC%D8%A7%D8%A6%D8%B2%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%89-%D9%84%D9%84%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B5%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%81%D8%AA%D8%AD-%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D8%AD-%D9%84%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D8%B9%D8%A9
«جائزة الملتقى» للقصة القصيرة العربية تفتح باب الترشيح للدورة السابعة
الكويت:«الشرق الأوسط»
TT
الكويت:«الشرق الأوسط»
TT
«جائزة الملتقى» للقصة القصيرة العربية تفتح باب الترشيح للدورة السابعة
أعلنت «جائزة الملتقى» للقصة القصيرة العربية، ومقرها الكويت، فتح باب الترشيح لدورتها السابعة 2024 - 2025، وذلك لاستقبال الترشيحات من كتّاب القصة القصيرة حول العالم، بدءاً من يوم الأربعاء 15 من الشهر الحالي.
وحددت الجائزة شروط المشاركة في دورتها السابعة، وهي أن تستقبل الجائزة المجاميع الخاصة بالقصة القصيرة فقط، وأن تستقبل المجاميع القصصية الصادرة ورقياً خلال عام 2024، وحتى 15 يوليو (تموز) 2025، وأن تستقبل الجائزة المجاميع الصادرة ورقياً عن دار نشر معروفة، وتحمل رقماً معيارياً، ولا تستقبل المجاميع القصصية الصادرة بشكل شخصي. وتُقبل المجاميع القصصية المكتوبة بشكل شخصي، وتُرفض أي مجموعة شارك أكثر من شخص بتأليفها.
وقالت الجائزة إنه يحق للكاتب الترشّح بمجموعة واحدة بشكل مباشر، ويحق للناشر الترشّح بمجموعتين قصصيتين. وأن تُقبل الترشيحات بإرسالها بصيغة «بي دي إف (PDF)»، ولا تُقبل أي ترشيحات تُرسل ورقياً لإدارة الجائزة.
كما ذكرت الجائزة أن جميع الترشيحات تُرسل عبر البريد الإلكتروني للجائزة، ويُعد الترشيح مقبولاً فقط في حالة تَسَلُّم الكاتب رسالة من إدارة الجائزة تثبت تسلُّمها للمجموعة، وأن المجموعة محقِّقة جميع شروط الجائزة.
يُذكر أن «جائزة الملتقى» للقصة القصيرة العربية تأسست عام 2015، وتعد واحدة من الجوائز على ساحة الجوائز العربية، وفي «منتدى الجوائز العربية»، خصوصاً في مجال القصة القصيرة العربية.
مؤسس ورئيس مجلس أمناء «جائزة الملتقى» للقصة القصيرة العربية الأديب طالب الرفاعي
وأعرب مؤسس ورئيس مجلس أمناء «جائزة الملتقى» للقصة القصيرة العربية الأديب طالب الرفاعي، عن سعادته لتجدد اللقاء بكتّاب القصة القصيرة العربية حول العالم، مشيداً بالمسار الذي قطعته الجائزة والعلاقة المتينة التي باتت تربطها بكتَّاب القصة القصيرة العربية.
وأشار الرفاعي إلى أن كل المجاميع القصصية التي سبق أن فازت بالجائزة حازت على إعجاب جمهور القراءة العربي، وانتقلت إلى ضفة الترجمة الأجنبية لأكثر من لغة عالمية. كما نوّه بأن الجائزة، كما هو معروف عنها، ستقوم بإعلان بيانها الأول حال إغلاق باب الترشّح، وسيكون البيان مصحوباً بأسماء السادة لجنة التحكيم.
من المعروف أن «جائزة الملتقى» تصدر سنوياً عبر لجنة تحكيمها قائمة طويلة تضم 10 مجموعات قصصية، ثم قائمة قصيرة تضم 5 مجاميع قصصية، بينما تجتمع لجنة التحكيم في دولة الكويت لتعقد اجتماعها الأخير لاختيار الفائز.
افتتحت «كي بي إم جي» رسمياً باب التقديم للنسخة الخامسة من المسابقة العالمية للابتكار التقني، التي تمثل فرصةً لرواد الأعمال والمبتكرين في المجال التكنولوجي.
كانت «أكاديمية الفنون الفرنسية» قد أطلقت هذا التقليد السنوي بهدف مكافأة أفضل المواهب في جميع فروع الفن السابع. واختيرت له تسمية «سيزار» على غرار جائزة «أوسكار».
أسبوع «يوروفيجن» ينطلق وسط احتجاجات على مشاركة إسرائيلhttps://aawsat.com/%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D9%88%D9%81%D9%86%D9%88%D9%86/5142081-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9-%D9%8A%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%AC%D9%86-%D9%8A%D9%86%D8%B7%D9%84%D9%82-%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%AC%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84
من فعاليات حفل افتتاح مسابقة «يوروفيجن» في بازل (إ.ب.أ)
بازل:«الشرق الأوسط»
TT
بازل:«الشرق الأوسط»
TT
أسبوع «يوروفيجن» ينطلق وسط احتجاجات على مشاركة إسرائيل
من فعاليات حفل افتتاح مسابقة «يوروفيجن» في بازل (إ.ب.أ)
انطلقت مسابقة الأغنية الأوروبية «يوروفيجن» في شوارع مدينة بازل السويسرية، الأحد، بموكب احتفالي تحت أشعة الشمس، ليبدأ بذلك أسبوع من الاحتفالات قبل الحفلة النهائية. وقد شهدت الفعاليات احتجاجات ضد مشاركة إسرائيل في المسابقة.
وتستضيف المدينة السويسرية النسخة التاسعة والستين من أكبر حدث موسيقي يُبث مباشرة على الهواء في العالم، ويتابعه نحو 160 مليون مشاهد.
وفي حين تهيمن إيقاعات البوب الأوروبية والعروض الموسيقية المذهلة والأغاني الحماسية على الحدث الموسيقي، ليست «يوروفيجن» بمنأى عن السياق الجيوسياسي في العالم.
وعند انطلاق الموكب الاحتفالي من أمام مبنى بلدية بازل التاريخي، لوّحت مجموعة من المشاركين بعشرات الأعلام الفلسطينية، ورُفع أحد الأعلام إلى جانب لافتة كتب عليها: «إسرائيل: افتحوا حدود غزة. دعوا المساعدات تدخل».
متظاهرون مؤيدون لفلسطين عند مبنى بلدية بازل (د.ب.أ)
وقد أوقفت الشرطة متظاهراً كان يلوّح بعلم. ورفع أحد الأشخاص لافتة كُتب عليها: «لا تصفيق للإبادة الجماعية»، بينما كُتب على أخرى «نغني وغزة تحترق»، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية».
إيماءة تشير إلى «قطع العنق»
ومرشّحة إسرائيل هذا العام هي يوفال رافائيل، التي نجت من هجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 على إسرائيل حين اختبأت تحت جثث قتلى بينما كان عناصر حركة «حماس» يهاجمون مهرجان نوفا الموسيقي.
وعند مغادرتها مبنى البلدية، رحبت المغنية بالحشود، وأرسلت القبلات لهم، ووقفت أمام المصورين وهي تلوح بالعلم الإسرائيلي.
وأعلنت هيئة البث العامة الإسرائيلية «كان» أنها تقدمت بشكوى إلى الشرطة السويسرية ضد متظاهر قام بإيماءة تشير إلى «قطع العنق» تجاه يوفال رافائيل وبصق على الوفد الإسرائيلي.
وفي اتصال مع «وكالة الصحافة الفرنسية»، قالت الشرطة السويسرية إنها «على علم بالحادث»، وإنها «سترفع تقريراً» للسلطات المعنية.
وقالت بيلبون بيرجيت ألتالر، وهي امرأة من مدينة بازل كانت من بين المتظاهرين: «لطالما استخدمت إسرائيل مسابقة يوروفيجن منصة دعائية. ومن المخزي أن مدينة بازل، على سبيل المثال، لا تفعل شيئاً». وأضافت: «من المهم أن تشهد يوروفيجن تغييراً».
وتستضيف سويسرا هذا الحدث الموسيقي بعد فوز الفنان السويسري نيمو بمسابقة يوروفيجن 2024 في مالمو بالسويد مع أغنيته «ذي كود» التي تتناول قصته الشخصية، وميوله الجنسية.
وقد انضم نيمو إلى الدعوات المطالبة باستبعاد إسرائيل. وقال لموقع «هافينغتون بوست» الإخباري: «أؤيد الدعوة إلى استبعاد إسرائيل من مسابقة الأغنية الأوروبية».
وأضاف أن «تصرفات إسرائيل تتناقض بشكل أساسي مع القيم التي تؤكد مسابقة يوروفيجن دعمها، وهي السلام، والوحدة، واحترام حقوق الإنسان».
وأشارت أجهزة الطوارئ في بازل إلى أنّ الموكب الذي وصل إلى ساحة ميسيبلاتز «جرى من دون أي مشكلات كبيرة».
وقالت الشرطة في بيان مقتضب: «تمكّنت عناصر الشرطة بفضل وجودهم في المكان من توقيف نحو 150 شخصاً في ساحة ميسيبلاتز، وبالتالي تجنّب أي تعطيل للحدث الرسمي».
المشجعون يحتفلون في شوارع بازل خلال موكب حفل افتتاح مسابقة «يوروفيجن» (إ.ب.أ)
«قلب أوروبا»
وشارك المرشّحون من 37 دولة في الموكب الذي طغت عليه الملابس الملوّنة، والمبهرجة.
وقال رئيس كانتون بازل، كونرادين كرامر: «لقد حانت اللحظة التي كنا ننتظرها. المسرح جاهز. الإثارة واضحة، والمدينة بأكملها تنبض بطاقة فريدة، وقوية».
وتابع مازحاً: «إن مسابقة يوروفيجن هي الاختراع السويسري الأكثر ثورية بعد سكين الجيب، والسحّاب، وطبق موسلي».
وأضاف قبل الإعلان رسمياً عن انطلاق يوروفيجن 2025 إنّ «مدينة بازل الواقعة في قلب أوروبا هي المكان المثالي لجمع الناس من خلال الموسيقى».
ونُقل الفنانون بواسطة ترام، وحافلات قديمة على «سجادة فيروزية» هي الأطول في تاريخ مسابقة يوروفيجن مع 1.3 كيلومتر.
وانطلق الموكب الذي ضمّ عازفي آلات إيقاعية، وفرقاً راقصة، وموسيقية، ومنسقي موسيقى التكنو، عابراً نهر الراين عبر جسر ميتلير قبل أن ينتهي في منطقة المشجعين في «قرية يوروفيجن».
من فعاليات موكب افتتاح مسابقة الأغنية الأوروبية (إ.ب.أ)
السويد والنمسا الأوفر حظاً
ستشهد حفلتا الدور نصف النهائي اللتان تقامان الثلاثاء والخميس استبعاد 11 دولة، لتبقى 26 دولة تتنافس في الحفلة النهائية المرتقبة، السبت.
وتشير التوقعات إلى أن السويد هي الأوفر حظاً للفوز باللقب هذه السنة، وتمثلها فرقة «كاي» أو «KAJ»، التي تغني عن متعة الساونا، والشواء بطريقة فكاهية، وجذابة.
أما ثاني الأسماء المُتوقّع فوزها، فهي النمساوي «جاي جاي - JJ» مع أغنية «وايستد لاف» التي تتشابه مع أغنية «ذي كود» بالتناوب بين الغناء، والإيقاعات الحديثة.
وتشكل فرنسا، تليها إسرائيل، وبلجيكا، وهولندا، وفنلندا، الدول التي تتصدّر لائحة توقعات المراهنين.