أفضل سماعات الرأس لعام 2024

سماعات "بيتس"
سماعات "بيتس"
TT

أفضل سماعات الرأس لعام 2024

سماعات "بيتس"
سماعات "بيتس"

ما هي أفضل سماعات الرأس على الأذن في الوقت الحالي؟ هذا سؤال تصعب الإجابة عليه.

كنا نختبر سماعات الرأس خلال العشرين سنة الماضية أو نحوها. وبدا أن عدداً من النماذج الرائعة التي يمكن الاختيار منها ينمو عاماً بعد عام، ما يجعل من الصعب تسمية نموذج واحد، باعتباره الأفضل بصفة عامة.

نماذج بارزة

هناك نماذج قليلة بارزة من بقية المجموعة، بما في ذلك سماعات الرأس «بوز كوايت كومفورت ألترا»، و«سوني دبليو إتش - 1000 إكس إم 5»، على سبيل المثال، لا الحصر.

معظم السماعات على الأذن الموجودة في هذه القائمة هي سماعات رأس لاسلكية، تعمل بتقنية «بلوتوث» وتتميز بإلغاء الضجيج النشط (بعض سماعات الرأس اللاسلكية تأتي أيضاً مع كابل للاستماع السلكي، وليس كلها). لكننا قمنا أيضاً بتضمين حفنة من السماعات على الأذن السلكية فقط لعشاق الصوت الذين يبحثون عن صوت رخيم رائع.

سماعات "سوني"

عند اختبار وتقييم السماعات على الأذن، نأخذ في الاعتبار عوامل، مثل جودة التصميم، والراحة، وجودة الصوت، إضافة إلى أداء إلغاء الضجيج وأداء الاتصال الصوتي. وفيما يلي نلقي الضوء على 3 من النماذج المفضلة لدى مجلة «سي نت» (CNET) عند مستويات مختلفة من الميزانية.

• سماعات الرأس «بوز كوايت كومفورت ألترا - Bose QuietComfort Ultra». أفضل سماعات الرأس الجديدة المانعة للضوضاء في حين أن سماعات الرأس «كوايت كومفورت ألترا» الرائدة الجديدة من شركة «بوز» قد لا تشكل ترقية كبيرة مقارنة بسماعات الرأس المانعة للضجيج 700 من إنتاج الشركة، إلا أنها تتميز بتصميم أكثر جودة جنباً إلى جنب مع ميزة «الصوت الغامر - Immersive Audio» الجديدة من شركة «بوز»، التي توفر بعض التحسينات في جودة الصوت.

إلى جانب الصوت الممتاز وإلغاء الضجيج، فإن سماعات «كوايت كومفورت ألترا» ممتازة أيضاً في إجراء المكالمات، مع الإقلال الفائق من الضوضاء في الخلفية. كل هذا يضيف إلى أفضل سماعات الرأس الجديدة المانعة للضوضاء لعام 2024، كما تعدّ خصماً جديراً بالاحترام لسماعة «WH-1000XM5» من شركة سوني ذات التصنيف العالي، وسماعات «إير بودز ماكس - AirPods Max» من شركة أبل.

أفضل مانعات الضجيج

• «سوني دبليو إتش - 1000 إكس إم 5» (Sony WH - 1000XM5)

أفضل سماعات للرأس مانعة للضجيج. عندما يكون لديك منتج يحبه كثير من الناس، يمكن أن يكون التغيير محفوفاً بالمخاطر. وهذه هي الحال بالنسبة لسماعات «WH-1000XM5» من «سوني»، وهي الجيل الخامس من سماعات الرأس من سلسلة «1000X»، التي صدرت للمرة الأولى عام 2016 تحت اسم «إم دي آر - 1000 إكس» (MDR - 1000X) اللاسلكية، وأصبحت معروفة ومنتشرة بصورة متزايدة مع تحسنها في كل جيل.

على مرّ السنين، أدخلت «سوني» بعض التعديلات على التصميم، لكن لا شيء أكثر إثارة مما فعلته مع السماعة «WH-1000XM5». بخلاف السعر المرتفع، فإن أغلب هذه التغييرات جيدة، وقد أنجزت «سوني» بعض التحسينات الكبيرة مع أداء المكالمات الصوتية، مع أداء أفضل في منع الضوضاء، وصوت أكثر دقة.

• «بيتس استوديو برو» (Beats Studio Pro) - أفضل نبضات من سماعات الرأس.

سواء أحببتها أم كرهتها، فإن سماعات «بيتس استوديو» هي من بين أكثر سماعات الرأس شهرة على الإطلاق، إذ انطلقت كسماعات رأس سلكية عام 2008. وهذا هو الجيل الرابع منها، وهي تحمل نفس قائمة الأسعار مثل سابقتها، كما تبدو متشابهة للغاية من حيث التصميم الخارجي، لكن هناك بعض التغييرات الكبيرة في الداخل التي تجعلها من أفضل سماعات الرأس في الأسواق.

* مجلة «سي نت»، خدمات «تريبيون ميديا»



 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»

 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»
TT

 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»

 الحكومة الأميركية تتحرك لإجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»

طلبت الحكومة الأميركية، الأربعاء، من القضاء إجبار «غوغل» على بيع متصفّحه «كروم»، في إجراء يهدف لمكافحة الممارسات الاحتكارية المتّهم بارتكابها عملاق التكنولوجيا.

وفي وثيقة قضائية، دعت وزارة العدل المحكمة إلى تفكيك أنشطة «غوغل»، بما في ذلك عبر منع المجموعة من إبرام اتفاقيات مع شركات مصنّعة للهواتف الذكية تجعل من محرك بحثها المتصفح الأساسي في هذه الهواتف، ومنعها من استغلال نظام تشغيل أندرويد الخاص بها.

وقال مسؤولون عن شؤون مكافحة الاحتكار، وفقاً لوثائق الدعوى، إنّه ينبغي أيضاً إجبار غوغل على بيع نظام أندرويد إذا كانت الحلول المقترحة لا تحول دون أن تستخدم المجموعة لصالحها سيطرتها على نظام التشغيل.

وتشكّل هذه الدعوى تغييراً عميقاً في استراتيجية الهيئات التنظيمية التابعة للحكومة الأميركية والتي تركت عمالقة التكنولوجيا لحال سبيلهم منذ فشلها في تفكيك مايكروسوفت قبل عقدين من الزمن.

ومن المتوقّع أن تعرض غوغل دفوعها على هذا الطلب في ملف قضائي تقدمه الشهر المقبل، على أن يقدّم الجانبان قضيتهما في جلسة استماع تعقد في أبريل (نيسان).

وبصرف النظر عن القرار النهائي الذي سيصدر في هذه القضية، فمن المتوقع أن تستأنف غوغل الحكم، مما سيطيل العملية لسنوات وربما يترك الكلمة الأخيرة للمحكمة العليا الأميركية.

بالمقابل، يمكن أن تنقلب القضية رأسا ًعلى عقب بعد أن يتولى الرئيس المنتخب دونالد ترمب السلطة في يناير (كانون الثاني).

ومن المرجح أن تقوم إدارة ترمب بتغيير الفريق الحالي المسؤول عن قسم مكافحة الاحتكار بوزارة العدل.