بايدن سيدلي بصوته في التصويت المبكر في الانتخابات العامة اليومhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5075500-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86-%D8%B3%D9%8A%D8%AF%D9%84%D9%8A-%D8%A8%D8%B5%D9%88%D8%AA%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B5%D9%88%D9%8A%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A8%D9%83%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85
بايدن سيدلي بصوته في التصويت المبكر في الانتخابات العامة اليوم
هاريس وبايدن بالمؤتمر الحزبي الديمقراطي في 19 أكتوبر 2024 (أ.ف.ب)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
بايدن سيدلي بصوته في التصويت المبكر في الانتخابات العامة اليوم
هاريس وبايدن بالمؤتمر الحزبي الديمقراطي في 19 أكتوبر 2024 (أ.ف.ب)
قال البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي جو بايدن سيدلي بصوته في التصويت المبكر في الانتخابات الرئاسية اليوم الاثنين.
ويستطيع الكثير من الأميركيين الإدلاء بأصواتهم قبيل يوم الانتخابات في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني). وانسحب بايدن من سباق الانتخابات الرئاسية هذا العام، ويخوض الانتخابات الآن مرشح الحزب الجمهوري والرئيس السابق دونالد ترمب في مواجهة كاملا هاريس مرشحة الحزب الديمقراطي ونائبة الرئيس.
قال مسؤولان أميركيان، الثلاثاء، إن الرئيس الصيني شي جينبينغ طالب نظيره الأميركي جو بايدن بتغيير التعبيرات التي تستخدمها واشنطن لدى مناقشة موقفها بشأن تايوان.
انتقد الرئيس الأميركي جو بايدن، إيلون ماسك بسبب «نفاقه بشأن الهجرة» بعد تقرير منشور يفيد بأن الرئيس التنفيذي لشركة «تسلا» عمل ذات يوم بشكل غير قانوني في أميركا.
استطلاع للرأي: نصف الأميركيين قلقون من اندلاع عنف سياسيhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5076044-%E2%80%8B%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B7%D9%84%D8%A7%D8%B9-%D9%84%D9%84%D8%B1%D8%A3%D9%8A-%D9%86%D8%B5%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%82%D9%84%D9%82%D9%88%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%86%D8%AF%D9%84%D8%A7%D8%B9-%D8%B9%D9%86%D9%81-%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A
استطلاع للرأي: نصف الأميركيين قلقون من اندلاع عنف سياسي
متظاهرون مناهضون للرئيس السابق دونالد ترمب (أ.ف.ب)
أبدى كثير من الناخبين الأميركيين القلق من احتمالات اندلاع أعمال عنف سياسي، ومحاولات لقلب نتيجة الانتخابات الرئاسية، حيث أشار استطلاع رأي جديد أجرته وكالة «أسوشييتد برس»، و«مركز نورك لأبحاث الشؤون العامة» إلى أن الغالبية العظمى من الناخبين المسجلين قلقة بشأن المحاولات لقلب نتائج انتخابات 2024 من خلال العنف.
ووفقا للاستطلاع، قال 66 في المائة من الناخبين إنهم لا يعتقدون بأن الرئيس السابق دونالد ترمب سيقبل النتائج إذا خسر، مقارنة بـ22 في المائة قالوا الشيء نفسه عن كامالا هاريس. حتى لو لم يكن هناك عنف بعد يوم الانتخابات، قال ثلثا الناخبين إنهم قلقون بشأن محاولة المسؤولين الحكوميين أو المحليين منع التصديق على نتائج الانتخابات. وقال 73 في المائة إنهم قلقون بشأن الجهود المبذولة لقلب الانتخابات من خلال النظام القانوني.
ورغم مرور أربع سنوات، أظهر الاستطلاع أن 56 في المائة من الجمهوريين لا يعتقدون بأن الرئيس جو بايدن انتخب بشكل شرعي في عام 2020، وقد استمر ترمب في رفضه قبول نتائج تلك الانتخابات، ويتوقع أنه لن يخسر في انتخابات 2024، إلا إذا جرت عمليات تزوير ضده. وقد استبقت اللجنة الوطنية الجمهورية وحلفاء ترمب في رفع دعاوى قضائية في عدة ولايات لمقدمة محتملة للطعون القانونية في حال خسارته.
ويعتقد كثير من الناخبين بأن ترمب لن يقبل بالهزيمة إذا كانت نتيجة الانتخابات فوز هاريس. وقال تسعة من كل عشرة ناخبين إن الخاسر في الانتخابات الرئاسية لا بد أن يلتزم بالإقرار بالهزيمة بمجرد إعلان نتائج فرز الأصوات في كل ولاية، والحكم في الطعون القانونية. ولا ينطبق القلق نفسه حول هزيمة هاريس، حيث قال 8 من كل عشرة ناخبين إن هاريس ستقبل بنتيجة الانتخابات إذا فاز ترمب، وأيدت ذلك نسبة كبيرة من الناخبين الجمهوريين.
وأشار الاستطلاع إلى أن نصف الناخبين يعتقدون بأن القيم الديمقراطية ستتراجع مع ترمب إذا فاز. وقال أربعة من كل عشرة أشخاص إن الديمقراطية ستتراجع إذا فازت هاريس. وقال ثمانية من كل عشرة جمهوريين إن ترمب سيعزز الديمقراطية، وقالت نسبة مماثلة من الديمقراطيين إن هاريس ستعزز الديمقراطية.
وبين الأسباب التي تفرق الناخبين حول آرائهم بشأن الديمقراطية الأميركية، ما حدث من أعمال الشغب في الكابيتول في 6 يناير (كانون الثاني)، ومن المسؤول. ووفقاً لاستطلاع «أسوشييتد برس - نورك»، فإن الديمقراطيين والمستقلين أكثر ميلاً من الجمهوريين إلى تحميل ترمب «قدراً كبيراً» أو «قدراً لا بأس به» من المسؤولية.
ووفقاً للاستطلاع، يعتقد نصف الناخبين بأن احتمال أن يصبح المرشح رئيساً من خلال الفوز بالهيئة الانتخابية، ولكن خسارة التصويت الشعبي «مشكلة رئيسية» في الانتخابات الأميركية، وقد حدث ذلك عدة مرات من قبل، بما في ذلك في عام 2000 ومؤخراً في عام 2016 عندما فازت هيلاري كلينتون بالتصويت الشعبي وفاز ترمب بالتصويت الانتخابي. ويكشف الاستطلاع أيضاً عن انقسام حزبي، حيث يقول ثلثا الديمقراطيين إن احتمال حدوث انقسام في التصويت الشعبي بين الهيئة الانتخابية والمجمع الانتخابي، يمثل مشكلة كبيرة، مقارنة بنحو ثلث الجمهوريين.
وفي استطلاع منفصل أجرته مؤسسة «غالوب» الشهر الماضي، قال 58 في المائة من الأميركيين إنهم يفضلون تعديل الدستور لانتخاب الرؤساء على أساس التصويت الشعبي، مقارنة بـ38 في المائة يفضلون الاحتفاظ بنظام المجمع الانتخابي الحالي.