أوستن يبحث مع غالانت التحركات الأميركية للدفاع عن إسرائيل

أرشيفية لوزير الدفاع الأميركي لويد أوستن ونظيره الإسرائيلي يوآف غالانت في البنتاغون (رويترز)
أرشيفية لوزير الدفاع الأميركي لويد أوستن ونظيره الإسرائيلي يوآف غالانت في البنتاغون (رويترز)
TT

أوستن يبحث مع غالانت التحركات الأميركية للدفاع عن إسرائيل

أرشيفية لوزير الدفاع الأميركي لويد أوستن ونظيره الإسرائيلي يوآف غالانت في البنتاغون (رويترز)
أرشيفية لوزير الدفاع الأميركي لويد أوستن ونظيره الإسرائيلي يوآف غالانت في البنتاغون (رويترز)

قال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، عبر منصة «إكس»، إنه أجرى اتصالاً هاتفياً مع وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، وناقش معه التحركات الأميركية في الشرق الأوسط للدفاع عن إسرائيل ووقف إطلاق النار في غزة.

وذكر أوستن في منشور عبر منصة «إكس»: «الطائرات الأميركية إف-22 رابتور التي وصلت إلى المنطقة اليوم تمثل واحدة من بين العديد من الجهود لردع العدوان والدفاع عن إسرائيل وحماية القوات الأميركية في المنطقة».

وأضاف: «شددتُ أيضاً على أهمية إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة يحرر الرهائن».


مقالات ذات صلة

هاريس لا تفكر في فرض حظر على الأسلحة إلى إسرائيل

الولايات المتحدة​ نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس تتحدث خلال فعالية في هيوستن 25 يوليو (أ.ب)

هاريس لا تفكر في فرض حظر على الأسلحة إلى إسرائيل

أفاد أحد المساعدين المقربين من كامالا هاريس الخميس بأن المرشحة الديموقراطية للرئاسة الأميركية لا تفكر في فرض حظر على توريد الأسلحة إلى إسرائيل.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
شؤون إقليمية فلسطينيون يغادرون منطقة في شرق خان يونس بعد إصدار الجيش الإسرائيلي أمراً بإخلاء أجزاء من المدينة الوقعة جنوب قطاع غزة أمس (أ.ف.ب)

ضغوط أميركية لتطويق التصعيد الإيراني ــ الإسرائيلي

تمارس الولايات المتحدة ضغوطاً مباشرة على إسرائيل وأخرى عبر قنوات دبلوماسية على إيران لتطويق التصعيد في الشرق الأوسط إثر اغتيال رئيس حركة «حماس» إسماعيل هنية

هبة القدسي (واشنطن) نظير مجلي (تل أبيب) «الشرق الأوسط» (بيروت)
العالم الحرب في غزة (أ.ف.ب)

زعماء قطر ومصر وأميركا يدعون إسرائيل وحماس لاستئناف المحادثات 15 أغسطس

دعا زعماء قطر ومصر وأميركا في بيان مشترك، صدر اليوم الخميس، إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) إلى استئناف المحادثات "الملحة" يوم 15 أغسطس (آب).

«الشرق الأوسط» (لندن)
الخليج السفير عبد العزيز المطر يستقبل عادل العسومي في القاهرة (حساب الوفد السعودي على إكس)

رئيس البرلمان العربي: دور السعودية محوري في تعزيز العمل المشترك

أكد عادل العسومي رئيس البرلمان العربي أن السعودية تلعب دوراً محورياً ومهماً في دعم العمل العربي المشترك، وتبذل جهوداً حثيثة لتعزيز أمن واستقرار المنطقة.

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
المشرق العربي وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت (وسط) خلال اجتماع مع أفراد من سلاح الدفاع الجوي (د.ب.أ)

إسرائيل تتوعد بمواجهة «عدوان حزب الله» بكل قوتها

قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، الخميس، إن بلاده ستواجه «حزب الله» اللبناني «بكل قوتها» في حال واصل «عدوانه» عبر الحدود.

«الشرق الأوسط» (تل أبيب)

هاريس لا تفكر في فرض حظر على الأسلحة إلى إسرائيل

نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس تتحدث خلال فعالية في هيوستن 25 يوليو (أ.ب)
نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس تتحدث خلال فعالية في هيوستن 25 يوليو (أ.ب)
TT

هاريس لا تفكر في فرض حظر على الأسلحة إلى إسرائيل

نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس تتحدث خلال فعالية في هيوستن 25 يوليو (أ.ب)
نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس تتحدث خلال فعالية في هيوستن 25 يوليو (أ.ب)

أفاد أحد المساعدين المقربين من كامالا هاريس الخميس بأن المرشحة الديموقراطية للرئاسة الأميركية لا تفكر في فرض حظر على توريد الأسلحة إلى إسرائيل، وهو تصريح نادر من فريق حملتها الانتخابية بشأن برنامجها في الشرق الأوسط.

وقال فيل غوردون، مستشار هاريس لشؤون الأمن القومي، إنها "لا تؤيد فرض حظر أسلحة على إسرائيل". وذكر أن نائبة الرئيس "أوضحت أنها ستحرص دوما على أن تكون إسرائيل قادرة على الدفاع عن نفسها ضد إيران والجماعات الإرهابية المدعومة من إيران". وهاريس التي تستفيد من ديناميكية مواتية لحملتها الانتخابية، تعرضت الأربعاء لمضايقات تسبب بها متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين خلال تجمع انتخابي. وكانت هذه المشاهد شائعة خلال تنقلات جو بايدن، قبل أن ينسحب الرئيس الأميركي البالغ 81 عاما من السباق إلى البيت الأبيض بسبب شكوك تتعلق بقدراته الجسدية والعقلية.

ولا تزال الولايات المتحدة إلى حد بعيد أكبر داعم عسكري لإسرائيل، وهو أمر يقسم المعسكر الديموقراطي، خصوصا منذ الهجوم الدامي الذي تشنه الدولة العبرية في قطاع غزة، ردا على الهجوم غير المسبوق لحماس على الأراضي الإسرائيلية في 7 أكتوبر (تشرين الأول).

والتقت هاريس ناشطين معارضين للحرب، في ولاية ميشيغان الرئيسية التي تأمل في الفوز بها في انتخابات نوفمبر (تشرين الثاني) ضد الجمهوري دونالد ترمب والتي تضم عددا كبيرا من السكان المتحدرين من أصول عربية. منددا بالكارثة الإنسانية في غزة وبالاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، يدفع الجناح اليساري للحزب الديموقراطي من أجل تغيير للاتجاه في هذه القضية الشائكة.

في ديترويت، قاطع نشطاء مؤيدون للفلسطينيين هاريس وهم يهتفون "لن نصوت لإبادة جماعية!"، فردّت "إذا كنتم تريدون أن يفوز دونالد ترمب فاستمروا في قول ذلك. وإلا فأنا من سيتحدث". وبعد اجتماع لها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، وعدت هاريس بأنها "لن تبقى صامتة" إزاء "المآسي" في قطاع غزة الخاضع لحصار ولقصف إسرائيلي متواصل منذ عشرة أشهر.

في عهد بايدن، علّق البيت الأبيض شحنة واحدة فقط من القنابل الثقيلة إلى إسرائيل، بسبب مخاوف على المدنيين.