اتهمت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم (الخميس)، إسرائيل بتنفيذ ما وصفته بأنه «تهجير صامت» في الضفة الغربية، تزامناً مع حربها على قطاع غزة، وفقاً لـ«وكالة أنباء العالم العربي».
وأوضحت الوزارة، في بيان، أن الحرب على غزة «تتزامن مع حرب إسرائيلية رسمية لتعميق جريمة التهجير الصامت في الضفة والسيطرة على المزيد من الأرض وتخصيصها لصالح الاستيطان».
في سياق متصل، هناك مفاوضات جارية بشأن إطلاق سراح نحو 12 رهينة تحتجزهم حركة «حماس» في قطاع غزة، إلى جانب وقف لإطلاق النار لمدة تتراوح بين يومين وثلاثة أيام.
وقال المصدر إن المفاوضات تجري بوساطة قطرية، وبالتشاور مع الولايات المتحدة.