الأردن: قلق الحدود مستمر مع إسقاط مسيرة من سوريا محملة بمواد متفجرةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4491326-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-%D9%82%D9%84%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%88%D8%AF-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D9%85%D8%B9-%D8%A5%D8%B3%D9%82%D8%A7%D8%B7-%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D8%AD%D9%85%D9%84%D8%A9-%D8%A8%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%AF
الأردن: قلق الحدود مستمر مع إسقاط مسيرة من سوريا محملة بمواد متفجرة
صورة وزعتها وكالة الأنباء الأردنية مع خبر إسقاط الطائرة المسيرة من قبل الجيش الأردني يونيو الماضي
TT
TT
الأردن: قلق الحدود مستمر مع إسقاط مسيرة من سوريا محملة بمواد متفجرة
صورة وزعتها وكالة الأنباء الأردنية مع خبر إسقاط الطائرة المسيرة من قبل الجيش الأردني يونيو الماضي
على بعد ساعات من انتهاء الاجتماع التنسيقي للجنة الاتصال الوزارية العربية المعنية بسوريا، الذي انعقد الثلاثاء في القاهرة وناقش معالجات للملفات الإنسانية والأمنية والسياسية للأزمة، أعلن الأردن، الأربعاء، عن إسقاط طائرة مسيرة (درون) محملة بالمواد المتفجرة قادمة من الحدود الشمالية.
وفي تطور لافت للحالة الأمنية التي تشهدها الحدود الأردنية السورية، أكد مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية (الجيش العربي)، أن قوات حرس الحدود وبالتنسيق مع إدارة مكافحة المخدرات والأجهزة الأمنية العسكرية، رصدت محاولة اجتياز طائرة مسيرة من دون طيار الحدود، بطريقة غير مشروعة من الأراضي السورية إلى الأراضي الأردنية، وتم إسقاطها داخل الأراضي الأردنية. كما أن الطائرة محملة بمواد متفجرة من نوع «TNT»، تم التعامل معها من قبل فريق من سلاح الهندسة الملكي.
من اجتماع «لجنة الاتصال الوزارية العربية» في القاهرة (صفحة الأمين العام لجامعة الدول العربية)
وكان اجتماع القاهرة الذي عقد الثلاثاء، بدعوة من وزير الخارجية المصري سامح شكري، وحضور وزراء خارجية الأردن والسعودية والعراق ولبنان، وأمين عام جامعة الدول العربية، قد اكتفى بالترحيب بانعقاد الاجتماع الأول للجنة الأمنية المشتركة الأردنية السورية لضبط الحدود ومكافحة إنتاج وتهريب المخدرات في شهر يوليو (تموز) الماضي. كما رحب المشاركون بالتعاون المشترك بين حكومتي العراق وسوريا في مجال مكافحة المخدرات من خلال تبادل المعلومات التي أثمرت عن تفكيك شبكة تهريب دولية كانت تقوم بتهريب المخدرات في دول المنطقة.
وفي أكثر من مناسبة، أبدت عمان انزعاجها من استمرار عمليات تهريب السلاح والمخدرات، التي أخذت منحى جديداً ومتطوراً بعد دخول الطائرات المسيرة على خط عصابات التهريب وميليشيات الحرب الناشطة في الجنوب السوري، لتتطور مجدداً عمليات التهريب مع محاولة إدخال مواد متفجرة قادمة من سوريا.
صورة وزعتها وكالة الأنباء الأردنية مع خبر إسقاط الطائرة المسيرة من قبل الجيش الأردني يونيو الماضي
وكان الأردن قد نفذ غارة جوية نادرة داخل الجنوب السوري، أسفرت عن مقتل أحد زعماء عصابات تهريب المخدرات، وتدمير منشأة مخدرات مهجورة في محافظة درعا (جنوبي سوريا) مرتبطة بحزب الله اللبناني المدعوم من إيران. العملية الجوية التي نفذها سلاح الجو الأردني في الثامن من مايو (أيار) الماضي، وإن لم تعلق عليها المصادر الرسمية الأردنية بالتأكيد أو النفي، إلا أنها تزامنت في اليوم ذاته مع تصريح لوزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، قال فيه إن «بلاده ستعلن في الوقت المناسب عن أي خطوة يتم اتخاذها لحماية الأمن الوطني لبلاده»، وذلك في سياق ما تحدث عنه في مواجهة قضية تهريب المخدرات من سوريا التي تشكل تهديداً كبيراً للأردن والمنطقة.
على صعيد آخر، صرح مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية (الجيش العربي)، بأن المنطقة العسكرية الجنوبية أحبطت فجر الأربعاء، على إحدى واجهاتها، محاولة تسلل سبعة أشخاص من الجنسية السريلانكية. وأضاف أن قوات حرس الحدود قامت بتطبيق قواعد الاشتباك، وألقت القبض عليهم وتم تحويلهم إلى الجهات المختصة؛ لتسجل المنطقة الجنوبية نشاطاً جديداً في عمليات التسلل من قبل جنسيات أجنبية بعد إحباط ثالث عملية تسلل خلال الأيام القليلة الماضية.
اعتقلت الأجهزة الأمنية في العاصمة السورية، 8 أشخاص من تجار المخدرات، في منطقة الحميدية، وجرى اقتيادهم إلى جهة مجهولة، بحسب «المرصد السوري لحقوق الإنسان».
أشارت دراسة إلى أن الاستخدام المتكرر لوسائل التواصل الاجتماعي قد يرتبط بالسلوكيات الضارة لدى الأطفال والشباب، مثل احتساء الكحوليات وتعاطي المخدرات والتدخين.
أعادت وفاة الممثل ماثيو بيري إلى الذاكرة نهايات مماثلة لزملاء له من عالم الفن. كثيرون قبله أغمضوا عيونهم للمرّة الأخيرة وَهُم داخل حوض الاستحمام أو السباحة.
كريستين حبيب (بيروت)
«سرايا القدس» تعلن استهداف 3 آليات عسكرية وجرافة إسرائيلية في غزةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4704741-%C2%AB%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D8%B3%C2%BB-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D8%A7%D9%81-3-%D8%A2%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A
جنود إسرائيليون أثناء العملية البرية للجيش الإسرائيلي ضد حماس في غزة (رويترز)
غزة:«الشرق الأوسط»
TT
غزة:«الشرق الأوسط»
TT
«سرايا القدس» تعلن استهداف 3 آليات عسكرية وجرافة إسرائيلية في غزة
جنود إسرائيليون أثناء العملية البرية للجيش الإسرائيلي ضد حماس في غزة (رويترز)
نقلت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم (الأحد)، عن سرايا القدس الجناح العسكري لحركة حماس، أنها استهدفت ثلاث آليات عسكرية وجرافة إسرائيلية شمال غرب مدينة غزة.
وكانت سرايا القدس قد أعلنت مساء السبت، أن عناصرها تخوض اشتباكات وصفتها بالضارية مع قوات إسرائيلية في حي الشيخ رضوان ومحاور شمال غرب وجنوب غزة.
وأوضحت سرايا القدس على «تليغرام» أنها قصفت سديروت ورعيم بالصواريخ، وتمكن مقاتلوها صباح اليوم من تدمير دبابة إسرائيلية واستهدفوا آليتين عسكريتين في حي الشيخ رضوان في غزة.
وقالت أيضاً إنها قصفت موقع "مارس" العسكري بقذائف الهاون من العيار الثقيل.
كما أعلنت أنها قصفت بالصواريخ مدنا ومواقع وقواعد عسكرية وبلدات إسرائيلية برشقات صاروخية مكثفة.
كما أكدت سرايا القدس أيضاً إنها قصفت بالصواريخ بلدة كيسوفيم قرب الحدود مع قطاع غزة، في حين أعلن الجيش الإسرائيلي إطلاق صفارات الإنذار في البلدة عقب الاستهداف.
إسرائيل تتمسك بـ«منطقة عازلة» في غزةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4704726-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D8%AA%D9%85%D8%B3%D9%83-%D8%A8%D9%80%C2%AB%D9%85%D9%86%D8%B7%D9%82%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D8%B2%D9%84%D8%A9%C2%BB-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9
نزوح فلسطيني من شرق خان يونس إلى غربها وسط قصف إسرئيلي كثيف أمس (أ.ب)
تمسكت إسرائيل بإقامة منطقة عازلة على الحدود مع قطاع غزة، على الرغم من المعارضة الأميركية الواضحة لتقليص مساحة القطاع.
وقال مارك ريغيف، مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس (السبت)، إن إسرائيل لن تسمح بوضع يكون فيه عناصر حركة «حماس» على الحدود في قطاع غزة. وكان ريغيف يرد على أسئلة الصحافيين عندما سألوه عن حقيقة إقامة منطقة عازلة على الحدود على الرغم من معارضة واشنطن.
وتريد إسرائيل إقامة منطقة عازلة لكن لم يتضح عمقها بعد. وقالت مصادر إسرائيلية إنه يجري إعداد خطة تفصيلية لإقامة منطقة عازلة بعد تدمير «حماس» ونزع السلاح من غزة. وأكد مسؤولون أنه ليس واضحاً عمق المنطقة العازلة التي تخطط إسرائيل لإقامتها في القطاع، وأنها قد تصل إلى كيلومتر أو كيلومترين أو مئات الأمتار داخل غزة. وأكدت المصادر أن نتنياهو أبلغ وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، بالمنطقة العازلة وبأن «إسرائيل ستسيطر أمنياً على قطاع غزة بعد الحرب».
ويأتي الموقف الإسرائيلي بخصوص المنطقة الأمنية العازلة داخل قطاع غزة على الرغم من المعارضة الأميركية التي أكدتها نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، السبت، وتقوم على رفض تقليص مساحة القطاع. وتحدثت هاريس خلال وجودها في دبي لحضور مؤتمر المناخ، عن ضرورة الوصول إلى ترتيبات أمنية مقبولة لإسرائيل والشركاء الإقليميين ودور للسلطة الفلسطينية في إدارة قطاع غزة مستقبلاً.
في غضون ذلك، أعلنت إسرائيل سحب وفد «الموساد» الموجود في الدوحة من أجل مفاوضات تبادل الرهائن والسجناء مع حركة «حماس»، وسط بروز عقدة الإسرائيليات المجندات، إذ تطالب تل أبيب بالإفراج عنهن بصفتهن نساء، بينما تقول «حماس» إنهن جنديات، ما تسبب في شلل جهود تمديد الهدنة وتبادل الأسرى.
جاء ذلك في وقت ركّز جيش الاحتلال غاراته المكثفة أمس على جنوب القطاع، للمرة الأولى منذ بداية الحرب، بعدما تركزت الضربات سابقاً في الشمال. ونفّذ الجيش الإسرائيلي مئات الغارات في شمال القطاع وجنوبه، مقيماً أحزمة نار في مناطق بالجنوب يُفترض أن تكون آمنة. وترافق ذلك مع تقطيع القطاع إلى مربعات سكنية صغيرة، بخلاف الخطة القديمة التي كان يعمل الجيش بموجبها والتي تقوم على تقسيم القطاع إلى جزئين، شمالي وجنوبي.
وقالت مصادر في الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة لـ«الشرق الأوسط» إنه تم رصد محاولات تقدم إسرائيلية من جهة «كيسوفيم» شمال شرقي خان يونس باتجاه دوار «المطاحن»، لكن مقاومة شرسة أفشلت ذلك.
منزل مدمر بقصف إسرائيلي في بلدة جبين بجنوب لبنان (أ.ف.ب)
TT
TT
«أمل» جاهزة للرد على «هجوم بري إسرائيلي»
منزل مدمر بقصف إسرائيلي في بلدة جبين بجنوب لبنان (أ.ف.ب)
طرح الإعلان عن مقتل القيادي علي داوود وإصابة عنصرين في «حركة أمل» خلال استهداف موقعهم العسكري في جنوب لبنان قبل نحو شهر، السؤال عن الدور الذي تلعبه «أمل» في المعركة، حيث يتولى «حزب الله» القيادة العسكرية في مواجهة إسرائيل. وفي حين يبقى سقوط عناصر في «أمل»، الحليف الأساسي للحزب في لبنان، محدوداً مقارنة مع ما يعلنه الحزب عن عناصره، فإن النائب علي خريس في كتلة «التنمية والتحرير» التي تضم نواباً من «أمل» والمتحالفين معها، يؤكد أن «أمل» جاهزة «للمواجهة والدفاع إذا قامت إسرائيل بالاعتداء على لبنان وتنفيذ هجوم بري»، قائلاً: «سنكون في طليعة المقاومين».
وتقول مصادر ميدانية في الجنوب لـ«الشرق الأوسط»، إنه منذ الأسبوع الأول لحرب غزة بدأ عناصر «أمل» في الوجود في مراكزهم العسكرية التي تتوزع في عدد من البلدات في الخطوط الأمامية، مشيرة كذلك إلى أن هناك تنسيقا بين عناصر «أمل» و«حزب الله» في هذه الأماكن التي يوجدون فيها لكون الحزب هو من يمسك بقيادة المعركة على الأرض.
وتلفت المصادر إلى أنه يظهر من خلال أعمار العناصر أن القسم الأكبر منهم يملك الخبرة القتالية، وسبق أن شارك في العمليات ضد إسرائيل قبل الانسحاب الإسرائيلي من الجنوب عام 2000، هذا إضافة إلى عناصر «كشافة الرسالة» والدفاع المدني الذين يعملون بشكل علني ويساعدون في نقل المصابين بسيارات الإسعاف وإطفاء الحرائق التي تندلع نتيجة القصف.
القيادة المركزية الأميركية: طائرة أميركية تعترض مسيّرة إيرانية فوق مياه الخليجhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4704601-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A9-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D8%B1%D8%B6-%D9%85%D8%B3%D9%8A%D9%91%D8%B1%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9
القيادة المركزية الأميركية: طائرة أميركية تعترض مسيّرة إيرانية فوق مياه الخليج
حاملة الطائرات أيزنهاور (أ.ف.ب)
أعلنت القيادة المركزية الأميركية في بيان، اليوم السبت، أن طائرة تابعة لحاملة الطائرات دوايت أيزنهاور اعترضت مسيّرة إيرانية فوق مياه الخليج.
وجاء في بيان للقيادة المركزية بحسابها على منصة «إكس» أن الطائرة المسيرة الإيرانية كانت تحلق بطريقة «غير آمنة وغير احترافية»، بينما كانت حاملة الطائرات تنفذ عمليات في الخليج.
وشددت القيادة المركزية على أن البحرية الأميركية ستواصل عملياتها الجوية والبحرية «وفقا للقانون الدولي».
شيخ الأزهر يقرر إعفاء الطلاب الفلسطينيين من المصروفات الدراسية واستضافتهم بالقاهرةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4704591-%D8%B4%D9%8A%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B2%D9%87%D8%B1-%D9%8A%D9%82%D8%B1%D8%B1-%D8%A5%D8%B9%D9%81%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9
شيخ الأزهر يقرر إعفاء الطلاب الفلسطينيين من المصروفات الدراسية واستضافتهم بالقاهرة
شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب (صوت الأزهر)
أصدر شيخ الأزهر أحمد الطيب توجيهات، اليوم (السبت)، بتوفير منح دراسية كاملة لطلاب فلسطين الدارسين في جامعة الأزهر ومعاهد البعوث الإسلامية تشمل الإعفاء من المصروفات الدراسية واستضافتهم بمدينة البعوث الإسلامية بالقاهرة وصرف مبلغ مالي شهرياً.
ونقلت صفحة الأزهر على «فيسبوك» عن الطيب تأكيده على اهتمام الأزهر، واهتمامه الشخصي، بأوضاع الطلاب الفلسطينيين في ظل تعرض قطاع غزة لهجمات إسرائيلية.
وأوضح الأزهر أن هناك 444 طالباً وطالبة فلسطينيين يدرسون بجامعة الأزهر ومعاهد البعوث، كما تقدم 75 للحصول على منح دراسية.
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل قائد اللواء الجنوبي بفرقة غزة في هجمات 7 أكتوبرhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4704566-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%8A%D8%B9%D9%84%D9%86-%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84-%D9%82%D8%A7%D8%A6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A-%D8%A8%D9%81%D8%B1%D9%82%D8%A9-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D9%81%D9%8A
جنود إسرائيليون ينتشرون في قطاع غزة بعد انتهاء الهدنة المؤقتة (رويترز)
TT
TT
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل قائد اللواء الجنوبي بفرقة غزة في هجمات 7 أكتوبر
جنود إسرائيليون ينتشرون في قطاع غزة بعد انتهاء الهدنة المؤقتة (رويترز)
قال الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، إن قائد اللواء الجنوبي في فرقة غزة قتل في الهجوم المباغت الذي نفذته حركة حماس في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وأوضح الجيش في بيان أن إساف حمامي «سقط في معركة السابع من أكتوبر واحتجزت حركة حماس جثته».
وأشار الجيش إلى أنه أخطر اليوم عائلته بمقتله.
وتعليقا على بيان الجيش الإسرائيلي، قال ️فوزي برهوم المتحدث باسم حركة حماس، إن «اعتراف الاحتلال بمقتل قائد لواء في فرقة غزة على أيدي القسام في 7 أكتوبر واحتجاز جثته يعكسان حجم الخسارة والهزيمة التي مني بها جيشه أمنيا وعسكريا في اليوم الأول للمعركة».
وأضاف برهوم «أمام بطولات القسام فعلى جنود وضباط الاحتلال الموجودين في غزة خياران لا ثالث لهما... إما الموت أو الفرار».
وزير الدفاع الإسرائيلي: هدف الحرب على غزة ليس السيطرة على القطاع بشكل دائمhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4704541-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%87%D8%AF%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D9%84%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B7%D8%B1%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9
وزير الدفاع الإسرائيلي: هدف الحرب على غزة ليس السيطرة على القطاع بشكل دائم
وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت (د.ب.أ)
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، السبت، إن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة لا تهدف إلى السيطرة على القطاع بشكل دائم، وإنما تقويض قدرات حركة «حماس» وإنهاء سيطرتها على غزة.
واتهم غالانت في مؤتمر صحافي حركة «حماس» بالتسبب في انهيار الهدنة الإنسانية بعدما رفضت تسليم 17 امرأة وطفلاً ما زالت تحتجزهم.
وقال غالانت: «نتيجة قرار (حماس) عدم تنفيذ ما اتُفق عليه، ووفقاً لقرارات مجلس الوزراء الحربي، أصدرت تعليمات للجيش الإسرائيلي باستئناف إطلاق النار صباح الجمعة».
وأضاف: «ما دامت (حماس) لا تلتزم بما هو منصوص عليه، فسنواصل تكثيف النيران، وسنعمل حتى تتحقق الأهداف التي حددناها لأنفسنا. إنني أتابع من كثب عمليات الجيش».
وقال غالانت إن العملية البرية ستتواصل في قطاع غزة، وأضاف: «قبل نحو شهر، عندما كنا نستعد للدخول البري، كان هناك كثيرون في (حماس) يعتقدون أنهم سيتمكنون من إيقافنا».
وتابع: «لقد اعتقدوا أنهم قادرون على إحداث انقسام في المجتمع الإسرائيلي بين أولئك الذين اعتقدوا أنه من الضروري التفاوض وأولئك الذين اعتقدوا أنه من الضروري الدخول».
وشدد غالانت على أن تكثيف العملية العسكرية يؤدي إلى ضرب «حماس»، والقضاء على مزيد من القادة ومزيد من المسلحين.
وأشار إلى أن كثافة الضغط العسكري كانت نتيجته عودة 110 محتجزين معظمهم من الإسرائيليين، حسب قوله.
إسرائيل توسّع أحزمة النار إلى جنوب غزة... وقتال محتدم على الأرضhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4704531-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D9%88%D8%B3%D9%91%D8%B9-%D8%A3%D8%AD%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B1-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D9%88%D9%82%D8%AA%D8%A7%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%AA%D8%AF%D9%85-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6
إسرائيل توسّع أحزمة النار إلى جنوب غزة... وقتال محتدم على الأرض
دمار جراء الغارات الإسرائيلية على خان يونس اليوم السبت (أ.ب)
ركز جيش الاحتلال الإسرائيلي غاراته المكثفة في جنوب قطاع غزة، للمرة الأولى منذ بداية الحرب على القطاع، بعدما تركزت الضربات سابقاً في الشمال، في مؤشر إلى توسيع العمليات البرية نحو الجنوب.
ونفّذ الجيش الإسرائيلي مئات الغارات في شمال القطاع وجنوبه، مقيماً أحزمة نار في مناطق بالجنوب يُفترض أن تكون آمنة. وترافق ذلك مع تقطيع القطاع إلى مربعات سكنية صغيرة، بخلاف الخطة القديمة التي كان يعمل الجيش بموجبها والتي تقوم على تقسيم القطاع إلى جزئين، شمالي وجنوبي.
وقالت مصادر في الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة لـ«الشرق الأوسط»، إنه تم رصد محاولات تقدم إسرائيلية من جهة «كيسوفيم» شمال شرقي خان يونس باتجاه دوار «المطاحن»، لكن مقاومة شرسة أفشلت ذلك.
دمار واسع في خان يونس المتوقع أن تكون هدفاً للعمليات العسكرية الإسرائيلية في المرحلة المقبلة (د.ب.أ)
وأوضحت المصادر أن التقدم يشي بمحاولة إسرائيل فصل وسط القطاع عن جنوبه، وبالتالي تقسيم قطاع غزة إلى 3 أقسام وليس قسمين، ما يسهّل تقسيم كل منطقة إلى مربعات.
وأكد الجيش الإسرائيلي أنه نفّذ في غزة غارات مكثفة طالت أكثر من 400 هدف في أنحاء القطاع، بما في ذلك 50 هدفاً في منطقة خان يونس، وشمل ذلك بنية تحتية مزعومة لـ«حماس» ومسجداً لـ«الجهاد الإسلامي».
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إنه يتم استهداف خان يونس للاعتقاد بأن بعض قادة «حماس» موجودون في المدينة، مشيرة إلى خطط للجيش الإسرائيلي لتوسيع العمليات البرية إلى هناك.
عمارات في خان يونس... قبل الضربات الإسرائيلية وبعدها (أ.ف.ب)
ومساء السبت، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هيرتسي هاليفي ورئيس جهاز الأمن الداخلي رونان بار صادقا على خطط عسكرية لمواصلة القتال في قطاع غزة خلال اجتماعهما السبت. ونقلت الهيئة عن هاليفي قوله في الاجتماع: «نحن نركز على تفكيك (حماس) بشكل أكبر، وتهيئة الظروف لعودة المزيد من المختطفين».
جاء ذلك في وقت قسّمت فيه إسرائيل القطاع إلى مربعات.
وبدأ الجيش الإسرائيلي، السبت، في استخدام خريطة تقسّم قطاع غزة إلى مئات المناطق الصغيرة، بما في ذلك في جنوب غزة، حيث من المتوقع أن تعمل القوات البرية عندما يوسع الجيش الإسرائيلي هجومه.
ويريد الجيش استخدام هذه الخريطة بدلاً من المطالبة بالإخلاء الجماعي، كما فعل في الجزء الشمالي من غزة.
صورة وزعها الجيش الإسرائيلي اليوم لمناطق يفترض إخلاؤها من السكان شمال قطاع غزة (الشرق الأوسط)
وطلب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية اللفتنانت كولونيل أفيخاي أدرعي، على منصة «إكس»، من الفلسطينيين في عدة مناطق في شمال غزة، بما يشمل جباليا والشجاعية والزيتون، الإخلاء إلى «الملاجئ المعروفة» في منطقتي الدرج والتفاح بمدينة غزة.
كما دعا الفلسطينيين في عدة مناطق في جنوب القطاع، بما يشمل خربة خزاعة وعبسان وبني سهيلا ومعن - القريبة من الحدود الإسرائيلية - إلى التوجه إلى ملاجئ في رفح.
كذلك طلب الجيش الإسرائيلي من الفلسطينيين الانتباه إلى أرقام مناطقهم ومتابعة التحديثات الصادرة منه.
ومحاولة تقسيم القطاع إلى مربعات تثير المخاوف من خطط طويلة للجيش في قطاع غزة تقوم على العمل من مربع إلى مربع.
وقال مسؤول إسرائيلي رفيع إن إسرائيل ستشن عملية عالية الكثافة في الأسابيع المقبلة، ثم عملية بكثافة أقل.
وطال القصف الإسرائيلي العنيف مناطق واسعة في غزة ودمر مربعاً سكنياً كاملاً في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
ألسنة اللهب تتصاعد عقب غارة إسرائيلية على قطاع غزة السبت (رويترز)
وأعلن جهاز الدفاع المدني الفلسطيني في قطاع غزة، السبت، عن انتشال وإنقاذ أكثر من 300 مواطن فلسطيني، في الشجاعية بعد استهداف مربع سكني مأهول بالسكان في حي الشجاعية.
ووصف المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ما جرى في الشجاعية بأنه مجزرة مُروّعة طالت 50 عمارة سكنية ومنزلاً.
ومع تواصل سقوط الضحايا، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، السبت، ارتفاع حصيلة قتلى الغارات الإسرائيلية على القطاع منذ 7 أكتوبر الماضي، إلى 15 ألفاً و207 فلسطينيين. وقال متحدث الوزارة أشرف القدرة، في مؤتمر صحافي، إن حصيلة الإصابات خلال الفترة نفسها ارتفعت إلى 40 ألفاً.
وتكثيف الهجوم في غزة جاء في وقت أعلن فيه جهاز الموساد أنّ رئيسه دافيد برنياع أوعز إلى فريقه المفاوض في العاصمة القطريّة الدوحة بالعودة إلى إسرائيل، بعد تعثّر المفاوضات الجارية مع الوسيط القطري لبحث استئناف الهدنة في قطاع غزّة مقابل إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليّين المتبقّين في القطاع من النساء والأطفال.
وفي بيان أصدره الموساد جاء أنّ حركة «حماس» لم تنفّذ الجزء الخاصّ بها من الاتفاق، الذي تضمّن إطلاق سراح جميع الأطفال والنّساء وفق القائمة التي قُدّمت إلى الحركة ووافقت عليها. وأشار البيان إلى أنّ رئيس الموساد يشكر رئيس وكالة المخابرات المركزية الأميركية «سي آي إيه» ووزير المخابرات المصري ورئيس وزراء قطر على شراكتهم في جهود الوساطة الجبّارة التي أدّت إلى إطلاق سراح 84 طفلاً وامرأة من قطاع غزّة، بالإضافة إلى 24 أجنبيّاً.
فلسطينيون ينزحون من خان يونس السبت (د.ب.أ)
وقالت قناة «كان» الإسرائيلية إن مطالبة حركة «حماس» بالانتقال إلى الإفراج عن مختطفين بالغين مقابل أسرى أمنيين فلسطينيين أدينوا بالقتل هي التي حالت دون تمديد الهدنة صباح الجمعة. وقالت مصادر إسرائيلية إن إسرائيل مستعدة لتمديد الهدنة يوماً واحداً مقابل الإفراج عن النساء والأولاد. وأوضحت في حديث مع مراسل قناة «كان» أنه بعد أربعة أيام على أكثر تقدير لن يكون بالمستطاع بحث التهدئة، لأن الجيش سيكون في خضم المرحلة الثانية من الحرب.
وتقول إسرائيل إن حوالي 135 رهينة ما زالوا في غزة، بينهم 16 طفلاً وامرأة، لكن «حماس» تقول إن النساء المتبقيات تحت أيديها هن مجندات ولا يجري التعامل معهن وفق ما جرى على النساء المدنيات.
ومع توسع القصف الإسرائيلي توسعت واحتدمت المعارك البرية.
واشتبك مقاتلون فلسطينيون مع الجيش الإسرائيلي قرب خان وينس ودير البلح وفي مناطق الشيخ رضوان والكرامة والنصر والعطاطرة ومخيم الشاطئ وبيت لاهيا وبيت حانون ومناطق أخرى.
وقالت «كتائب القسام» إنها استهدفت تحشدات للعدو شرق ماغين، وقصفت موقع «كيسوفيم» و«كيبوتس نيريم» والعين الثالثة وعسقلان برشقة صاروخية، كما استهدفت تحشدات في «زكيم» و«كيسوفيم»ودير البلح بمنظومة الصواريخ «رجوم» قصيرة المدى من عيار 114ملم، واستهدفت غرفة قيادة واستطلاع للعدو داخل مبنى شرق بيت حانون بـ4 قذائف مضادة للأفراد.
وأعلنت «القسام» قصف تل أبيب برشقة صاروخية، مشيرة إلى أنها استهدفت أيضاً دبابة بعبوة «شواظ» ما أدى إلى إحداث عدة انفجارات بداخلها وتدميرها بالكامل، وبرج دبابة أخرى بقذيفة «الياسين 105»، وجرافة من نوع «D9» بقذيفة «الياسين 105» في منطقة جحر الديك شرق المنطقة الوسطى، إضافة إلى استهداف منزل كان فيه عدد من جنود العدو بقذيفة «TBG» مضادة للتحصينات وذلك في منطقة الشيخ رضوان.
وقالت «القسام» إنها أوقعت قوة إسرائيلية راجلة متمركزة داخل مبنى في كمين محكم في منطقة التوام شمال غرب غزة، واستهدفتها بالعبوات المضادة للأفراد والقذائف المضادة للتحصينات والرشاشات الثقيلة، مؤكدة إيقاع أفراد القوة بين قتيل وجريح.
وأمام التطورات في غزة، حذرت الأمم المتحدة من أن القتال سيؤدي إلى تفاقم حالة الطوارئ الإنسانية الشديدة. وقال ينس لاركيه المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في جنيف إن «الجحيم على الأرض عاد إلى غزة».
كما حذر مفوض عام وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» فيليب لازاريني، من أن «الهجوم الإسرائيلي على جنوب قطاع غزة قد يدفع مليون لاجئ إلى الحدود المصرية».
وأضاف المسؤول الأممي: «إذا كان هناك قتال، فمن المرجح أن يرغب سكان غزة في الفرار إلى المناطق الجنوبية، وإلى ما وراء الحدود».
«هيئة البث الإسرائيلية»: قادة الجيش يصادقون على خطة مواصلة القتال في غزةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4704506-%C2%AB%D9%87%D9%8A%D8%A6%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9%C2%BB-%D9%82%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D9%8A%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%82%D9%88%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AE%D8%B7%D8%A9-%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84%D8%A9
«هيئة البث الإسرائيلية»: قادة الجيش يصادقون على خطة مواصلة القتال في غزة
جندي إسرائيلي يوجه دبابة قرب حدود غزة (د.ب.أ)
قالت «هيئة البث الإسرائيلية»، اليوم (السبت)، إن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هيرتسي هاليفي ورئيس جهاز الأمن الداخلي رونان بار صادَقا على خطط عسكرية لمواصلة القتال في قطاع غزة خلال اجتماعهما اليوم.
ونقلت الهيئة عن هاليفي قوله في الاجتماع: «نركز على تفكيك (حماس) بشكل أكبر، وتهيئة الظروف لعودة المزيد من المختطَفين».
ولم تكشف هيئة البث تفاصيل عن خطط الجيش بشأن عملياته في غزة.
الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار انطلقت بسبب إسقاط مقاتلة لطائرة مسيرة إسرائيلية تعرضت لعطل فنيhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4704451-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D8%B5%D9%81%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B0%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%86%D8%B7%D9%84%D9%82%D8%AA-%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%A5%D8%B3%D9%82%D8%A7%D8%B7-%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%AA%D9%84%D8%A9-%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A9
الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار انطلقت بسبب إسقاط مقاتلة لطائرة مسيرة إسرائيلية تعرضت لعطل فني
طائرة إسرائيلية من دون طيار (أ.ف.ب)
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم السبت أن مقاتلة تابعة للجيش أسقطت طائرة مسيرة إسرائيلية تعرضت لخلل فني ما أدى إلى انطلاق صفارات الإنذار في منطقة الجليل بشمال إسرائيل.
وأضاف المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي بحسابه على منصة «إكس» أنه لا توجد مخاوف من حادث أمني.
وكانت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» قالت إن دوي صفارات الإنذار سمع في مدن عفولة ونوف هچليل ومغدال هعيمق والناصرة لكن لم يتضح سبب انطلاقها.
من جانبه، أعلن «حزب الله» أنه استهدف قوتين عسكريتين إسرائيليتين في مستوطنة دوفيف على الحدود مع لبنان وحقق «إصابات مباشرة».