نيوندورف: ألمانيا قد تتقدم بطلب لاستضافة «كأس العالم 2038»

نيوندورف: ألمانيا قد تتقدم بطلب لاستضافة «كأس العالم 2038»
TT

نيوندورف: ألمانيا قد تتقدم بطلب لاستضافة «كأس العالم 2038»

نيوندورف: ألمانيا قد تتقدم بطلب لاستضافة «كأس العالم 2038»

قال بيرند نيوندورف، رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم، إن ألمانيا قد تدرس التقدم بطلب لاستضافة بطولة كأس العالم للرجال، للمرة الثالثة، في المستقبل.

واستضافت ألمانيا الغربية بطولة كأس العالم 1974، وبعدها قامت الدولة الموحدة باستضافة نسخة 2006، وكان آخِر حدث كبير استضافته ألمانيا هو بطولة أمم أوروبا للرجال في 2024.

وأكد نيوندورف، لـ«وكالة الأنباء الألمانية»، قبل اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد الألماني لكرة القدم، يوم الجمعة المقبل، أن التقدم بعرض جديد لاستضافة كأس العالم للرجال يُعد احتمالاً وارداً.

وأضاف نيوندورف: «تركيزنا حالياً مُنصبّ على التقدم بطلب لاستضافة يورو 2029 للسيدات. لكن بالتأكيد، يمكنني أن أتخيل أننا سنناقش هذا الموضوع في المستقبل، وسندرس الشروط التي قد تجعل مثل هذا العرض ممكناً من الأساس».

وقد يكون ملف التقدم لاستضافة نسخة 2038 أو بعدها، ولا سيما أن نسخة 2026 ستقام في أميركا وكندا والمكسيك، في حين تقام نسخة 2030 في المغرب والبرتغال وإسبانيا وأوروغواي وباراغواي والأرجنتين، بينما تقام نسخة 2034 في السعودية.

وتابع نيوندورف: «من الواضح أن هناك عدداً قليلاً فقط من الاتحادات في العالم تمتلك البنية التحتية اللازمة لاستضافة بطولة يشارك فيها 48 منتخباً، وتلبية المتطلبات التي تصاحب تنظيم مثل هذا الحدث».

وأكد: «يمكننا أن نقول بثقة إن لدينا بنية تحتية ممتازة، لكن الحديث عن ذلك ما زال سابقاً لأوانه وبعيد المدى حقاً».

وتقدمت ألمانيا بطلبٍ لاستضافة بطولة كأس العالم 2027 للسيدات، لكنها خسرت أمام البرازيل. أما المتقدمون الآخرون لاستضافة بطولة أمم أوروبا للسيدات 2029 فهم بولندا، والبرتغال، وملف مشترك من السويد والدنمارك.


مقالات ذات صلة

رياضة عالمية مدرب تشيلسي انزو ماريسكا يحتفل مع لاعبيه بالفوز على كارديف (أ.ف.ب)

«كأس الرابطة الإنجليزية»: تشيلسي يهزم كارديف ويتأهل لنصف النهائي

تأهل فريق تشيلسي إلى الدور نصف النهائي من بطولة كأس رابطة الأندية الإنجليزية لكرة القدم بعد تغلبه على مضيّفه كارديف سيتي 3 / 1 الثلاثاء.

«الشرق الأوسط» (كارديف)
رياضة عالمية إلتشي تأهل لثمن نهائي كأس ملك إسبانيا (إ.ب.أ)

«كأس ملك إسبانيا»: إلتشي وديبورتيفو لاكورونيا إلى ثمن النهائي

تأهل فريقا إلتشي وديبورتيفو لاكورونيا لدور الـ16 في بطولة كأس ملك إسبانيا لكرة القدم الثلاثاء.

«الشرق الأوسط» (إيبار)
رياضة عربية منتخب مصر الذي بدأ مواجهة نيجيريا الوديّة باستاد القاهرة (الاتحاد المصري)

مصر تهزم نيجيريا وديّاً قبل المشاركة في أمم أفريقيا

فاز منتخب مصر ودياً على نظيره النيجيري 2 – 1، في تجربة أخيرة ضمن الاستعداد لخوض بطولة كأس أمم أفريقيا لكرة القدم.

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
رياضة عالمية تخفيضات في أسعار تذاكر كأس العالم (رويترز)

«فيفا» يطلق تذاكر مونديال بـ60 دولاراً لـ«المشجعين الأوفياء»

أطلقت اللجنة المنظمة لكأس العالم لكرة القدم فئة تذاكر أقل سعراً، ذلك بعد تعرضها لانتقادات مستمرة بشأن أسعار التذاكر في نسخة 2026.

«الشرق الأوسط» (زيوريخ)

مونديال للأثرياء… جدل واسع حول أسعار تذاكر كأس العالم 2026

جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) خلال الإعلان الرسمي عن جدول مباريات كأس العالم 2026 (أ.ف.ب)
جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) خلال الإعلان الرسمي عن جدول مباريات كأس العالم 2026 (أ.ف.ب)
TT

مونديال للأثرياء… جدل واسع حول أسعار تذاكر كأس العالم 2026

جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) خلال الإعلان الرسمي عن جدول مباريات كأس العالم 2026 (أ.ف.ب)
جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) خلال الإعلان الرسمي عن جدول مباريات كأس العالم 2026 (أ.ف.ب)

تواجه أسعار تذاكر كأس العالم 2026 موجة انتقادات واسعة من جماهير كرة القدم، التي وصفتها بأنها مرتفعة إلى حد «الإقصاء»، في ظل مخاوف من أن تتحول مدرجات البطولة إلى مساحة مخصصة للأثرياء على حساب المشجعين الأكثر شغفاً باللعبة، وذلك وفقاً لشبكة «The Athletic».

ورغم تصاعد الغضب الجماهيري، يرى مراقبون أن الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» ليس الجهة الوحيدة المسؤولة عن هذا الواقع، في ظل طبيعة سوق إعادة بيع التذاكر غير المنظمة في الولايات المتحدة، التي لعبت دوراً رئيسياً في تضخيم الأسعار، بغضّ النظر عن السعر الأصلي الذي يحدده الاتحاد الدولي.

ففي حال اعتمد «فيفا» الأسعار نفسها التي طُبقت في كأس العالم 2022، لكانت القرعات قد شهدت ملايين الطلبات، مع حصول نسبة محدودة فقط من الجماهير على التذاكر، بينما يُجبر الباقون على اللجوء إلى سوق إعادة البيع بأسعار باهظة، وهو السيناريو ذاته القائم حالياً.

وتُعد سوق إعادة البيع في الولايات المتحدة أحد أبرز أسباب الأزمة، إذ تسمح القوانين بانتشارها دون قيود تُذكر، على عكس دول أخرى مثل المكسيك، حيث تُفرض تشريعات صارمة تحدّ من نشاط السماسرة. ونتيجة لذلك، أصبحت التذاكر الرخيصة هدفاً للمضاربين، الذين يعيدون بيعها بأضعاف سعرها، سواء عبر منصات إلكترونية أو وسطاء أفراد.

وتشير بيانات السوق إلى أن أسعار إعادة البيع لجميع مباريات مونديال 2026 باتت أعلى من أسعار «فيفا» الرسمية، حيث قفزت بعض التذاكر من نحو 150 دولاراً إلى أكثر من 1000 دولار في السوق الثانوية. ويرى «فيفا» أن هذا الواقع يطرح تساؤلاً جوهرياً حول أحقية العوائد: هل تذهب أرباح المضاربة إلى أفراد، أم تُعاد توظيفها في تطوير كرة القدم عالمياً؟

ويرى بعض المحللين أن «فيفا» يستفيد من القوة الشرائية العالية في السوق الأميركية لإعادة توزيع الموارد على دول أقل دخلاً، غير أن هذا التبرير يفقد وجاهته بحسب منتقدين عند نقطة أساسية، تتمثل في غياب سياسات واضحة لمكافأة المشجعين الأكثر ولاءً والتزاماً.

فلا يعترض كثيرون على بيع جزء من التذاكر بأسعار مرتفعة، لكن الاعتراض الأكبر يتركز على تعميم هذه الأسعار على جميع الفئات، بمن فيهم من دعموا اللعبة لسنوات، وأسهموا في بنائها جماهيرياً ومجتمعياً. وفي هذا السياق، عبّرت روابط مشجعين عن استيائها من تجاهل «فيفا» لدور القاعدة الشعبية في إنجاح البطولة.

ورداً على الانتقادات، أعلن «فيفا» تخصيص عدد محدود من التذاكر منخفضة السعر للمشجعين المرتبطين مباشرة بمنتخباتهم، غير أن هذه الخطوة وُصفت بأنها غير كافية، إذ طالبت منظمات جماهيرية بتوسيع نطاق المبادرة، واعتماد معايير توزيع لا تقوم على القدرة المالية وحدها، بل على الشغف والمشاركة الفعلية في دعم اللعبة.

ويرى مختصون أن هناك بدائل متعددة لتوزيع مورد نادر مثل تذاكر كأس العالم، من بينها تخصيص حصص لمن حضروا مباريات تصفيات، أو دعموا الأندية المحلية، أو شاركوا في مبادرات تطوير كرة القدم القاعدية. غير أن «فيفا» بحسب القراءة السائدة اختار مساراً يركز على العائد المالي أولاً، ما عزز الانطباع بأن البطولة باتت أقل شمولاً.

ورغم اعتراف «فيفا» الضمني بالحاجة إلى تصحيح المسار عبر تخصيص عدد محدود من التذاكر المدعومة، فإن الغالبية العظمى من الجماهير لا تزال مطالبة بدفع مبالغ مرتفعة، حتى لمباريات لا تُصنّف ضمن القمم الكبرى.

ومع اقتراب انطلاق مونديال 2026، يبقى الجدل مفتوحاً حول التوازن بين تعظيم الإيرادات وضمان عدالة الوصول، وسط مخاوف من أن تترك البطولة، مهما كان نجاحها التنظيمي، شعوراً بالمرارة لدى ملايين المشجعين الذين وجدوا أنفسهم خارج المدرجات.


ليفاندوفسكي في محادثات مع شيكاغو فاير تمهيداً للانتقال إلى الدوري الأميركي

روبرت ليفاندوفسكي (أ.ف.ب)
روبرت ليفاندوفسكي (أ.ف.ب)
TT

ليفاندوفسكي في محادثات مع شيكاغو فاير تمهيداً للانتقال إلى الدوري الأميركي

روبرت ليفاندوفسكي (أ.ف.ب)
روبرت ليفاندوفسكي (أ.ف.ب)

أجرى نادي شيكاغو فاير الأميركي محادثات إيجابية مع مهاجم برشلونة، البولندي روبرت ليفاندوفسكي، بشأن إمكانية انتقاله إلى الدوري الأميركي لكرة القدم خلال الفترة المقبلة.

وينتهي عقد الهداف التاريخي لمنتخب بولندا مع برشلونة بنهاية الموسم الحالي، بينما يسعى نادي شيكاغو فاير إلى التعاقد مع المهاجم البالغ من العمر 37 عاماً في صيف الموسم المقبل.

ووفقاً لمصادر تحدثت إلى شبكة «بي بي سي سبورت»، فإن ليفاندوفسكي منفتح على فكرة الانتقال إلى الدوري الأميركي، ولا يُتوقع أن تشكِّل مطالبه المالية عائقاً أمام إتمام الصفقة.

ولا تزال أمام المهاجم البولندي عدة خيارات أخرى، من بينها الاستمرار مع برشلونة، أو خوض تجربة جديدة في الدوري السعودي للمحترفين، غير أن الانتقال إلى الدوري الأميركي يبقى خياراً قوياً ومطروحاً بجدية في الوقت الراهن.

ويضع نادي شيكاغو فاير اسم ليفاندوفسكي ضمن «قائمة الاكتشاف» الخاصة به في الدوري الأميركي، ما يمنحه أفضلية التفاوض؛ إذ لا يحق لأي نادٍ آخر في المسابقة التعاقد معه دون دفع مقابل مالي لشيكاغو فاير. ورغم ربط اسم إنتر ميامي باللاعب في وقت سابق، فإن النادي لا يستطيع الدخول في محادثات معه ما دام اسمه باقياً ضمن تلك القائمة، ما يضع شيكاغو فاير في موقع متقدم في حال قرر ليفاندوفسكي مواصلة مسيرته في الولايات المتحدة.

ويملك إنتر ميامي حالياً مكاناً شاغراً ضمن فئة «اللاعب المعيَّن»، عقب اعتزال الإسباني جوردي ألبا الذي أنهى مسيرته بعد تتويج فريقه بلقب الدوري الأميركي للمرة الأولى في تاريخه على حساب فانكوفر، خلال شهر نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي.

وكان شيكاغو فاير قد حاول في وقت سابق التعاقد مع عدد من النجوم العالميين، من بينهم البرازيلي نيمار، والبلجيكي كيفن دي بروين، وجعل من صفقة ليفاندوفسكي أولوية منذ ما لا يقل عن 6 أشهر، في خطوة استراتيجية؛ خصوصاً أن مدينة شيكاغو تضم أكبر جالية بولندية في الولايات المتحدة.

وفي سياق متصل، زارت آنا، زوجة ليفاندوفسكي، مدينة شيكاغو الشهر الماضي في أثناء وجودها في الولايات المتحدة، وهو ما عزَّز التكهنات بشأن احتمالية انتقال العائلة إلى هناك.

ومنذ انضمامه إلى برشلونة في عام 2022 بعقد يمتد أربعة أعوام، سجَّل ليفاندوفسكي 109 أهداف في 164 مباراة بقميص الفريق الكاتالوني، وأسهم في التتويج بلقب الدوري الإسباني مرتين. وخلال الموسم الحالي، أحرز المهاجم البولندي 8 أهداف في 17 مباراة، في وقت يتصدر فيه برشلونة جدول ترتيب «لا ليغا» بفارق 4 نقاط.


كو: القيود القانونية في معاقبة متعاطي المنشطات تثير الإحباط وتحد من صلاحيات «اتحاد القوى»

سيباستيان كو (رويترز)
سيباستيان كو (رويترز)
TT

كو: القيود القانونية في معاقبة متعاطي المنشطات تثير الإحباط وتحد من صلاحيات «اتحاد القوى»

سيباستيان كو (رويترز)
سيباستيان كو (رويترز)

قال سيباستيان كو، رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى، إنه يشعر بالإحباط، مثل أي شخص آخر، بسبب الموقف المثير للجدل الذي يحيط بالرقم القياسي العالمي القانوني الذي حققته الكينية روث تشيبنجيتيش في سباق الماراثون، رغم إيقافها لاحقاً بسبب المنشطات، لكنه أضاف أن يد الاتحاد الدولي مقيدة قانونياً.

ولا يزال الرقم المذهل الذي سجلته تشيبنجيتيش في شيكاغو، في أكتوبر (تشرين الأول) 2024، والبالغ ساعتين وتسع دقائق و56 ثانية، هو الرقم القياسي العالمي الرسمي، رغم معاقبتها بالإيقاف لمدة 3 سنوات، هذا العام، بسبب المنشطات، إذ لم تُشطب نتائجها إلا ابتداءً من مارس (آذار) الماضي.

ورفضت «وحدة النزاهة في ألعاب القوى» عذر تناولها دواء عن طريق الخطأ يخص خادمتها، وأكدت أنها تُواصل التحقيق في انتهاكات محتملة أخرى.

وقال كو، للصحافيين، في مؤتمر عبر الهاتف لاستعراض العام في ألعاب القوى: «أشارككم الإحباط، لكنني لست محامياً».

وأضاف: «هناك تحديات قانونية تقول إن عبء الإثبات لا يمكن أن يكون إلا من خلال اختبار إيجابي ودليل على حدوث انتهاك للمنشطات وقت الأداء، وإذا لم يكن لديك ذلك فمن الصعب للغاية استقراء أحداث أخرى. وحدة مكافحة المنشطات تبذل كل ما في وسعها، لكنها تعمل ضمن قيود قانونية، مهما كان ذلك محبطاً».

كانت تشيبنجيتيش واحدة من مجموعة من الرياضيين البارزين الذين جرى إيقافهم هذا العام، من بينهم العدّاؤون الأميركيون مارفن بريسي، وإيريون نايتون، وفريد كيرلي. وهذا الأسبوع، قال ديفيد هاومان، رئيس «وحدة النزاهة في ألعاب القوى»، والذي شغل سابقاً منصب المدير العام للوكالة العالمية لمكافحة المنشطات لمدة 13 عاماً، إن نظام مكافحة المنشطات يواجه مشكلة، موضحاً: «يُفلت المتعاطون المتعمّدون للمنشطات على مستوى النخبة من الاختبارات. لسنا فعّالين بما فيه الكفاية، في الوقت الحاضر، في القبض على الغشاشين... وهذا يضر مصداقية حركة مكافحة المنشطات». ومع ذلك، لم يكن كو متشائماً للغاية بشأن الوضع، وقال: «أعتقد أن ما يقوله ديفيد هو أننا بحاجة إلى تجاوز ذلك. من المهم جداً أن تعمل جميع منظماتنا لمكافحة المنشطات على النحو الأمثل. علينا أن نركز على الاختبارات الذكية، وأن نستخدم الذكاء الاصطناعي بشكل أكبر لتعزيز هذه الاختبارات وتخصيص الموارد حيثما كان ذلك ضرورياً».

وكان كو أكثر تفاؤلاً عند حديثه عن نجاح بطولة العالم لهذا العام في طوكيو، وتطلعه إلى النسخة الافتتاحية لبطولة (ألتيميت) في بودابست، خلال سبتمبر (أيلول) المقبل. وقال: «منذ وقتٍ ليس ببعيد كنا نتحدث عن موهبة أو اثنتين من المواهب الكبرى، والآن نتحدث عن مجموعة من المواهب في جميع التخصصات. هذه حقبة استثنائية. في طوكيو كان لدينا 84 دولة وصلت إلى النهائيات، وهو أعلى رقم على الإطلاق، مقارنة بـ47 دولة في طوكيو عام 1991. لا أعتقد أن هناك رياضة أخرى يمكن أن تحقق ذلك». وأضاف، متحدثاً عن البطولة الجديدة التي تجمع أفضل الرياضيين: «لم يكن لدينا تلك اللحظة العالمية الكبيرة في ألعاب القوى، خلال ثلاث سنوات من السنوات الأربع الماضية. أردنا ملء السنة الرابعة بمفهوم مهم، نحتاج إلى مليار شخص يشاهدون رياضتنا سنوياً في اللحظة المناسبة من الموسم، وأردنا أن نخلق شيئاً جديداً ومثيراً للرياضيين. نحن لا ندعو سوى أفضل الأفضل، مع جائزة تاريخية بقيمة 10 ملايين دولار. لقد أعدنا تخيل شكل المنافسة للقضاء على فترة التوقف، ونريد السرعة والمنافسة الحرة والمثيرة على مدار ثلاث ليال. أعتقد أنها ستكون لمحة مقنعة عن المستقبل».