6 منتخبات تشارك في «غرب آسيا للناشئات» بالدمام 

بطولة اتحاد غرب آسيا للناشئات (الشرق الأوسط)
بطولة اتحاد غرب آسيا للناشئات (الشرق الأوسط)
TT

6 منتخبات تشارك في «غرب آسيا للناشئات» بالدمام 

بطولة اتحاد غرب آسيا للناشئات (الشرق الأوسط)
بطولة اتحاد غرب آسيا للناشئات (الشرق الأوسط)

تستضيف مدينة الدمام بطولة اتحاد غرب آسيا الخامسة للناشئات، خلال الفترة من 7 حتى 16 فبراير (شباط) المقبل، بمشاركة 6 منتخبات، هي: السعودية، والأردن، ولبنان، وسوريا، وفلسطين، والبحرين.

وحدَّد اتحاد غرب آسيا لكرة القدم يوم الاثنين، 6 يناير (كانون الثاني)، موعداً لسحب قرعة البطولة، حيث ستُجرى القرعة في العاصمة الأردنية، عمان، وسيتم نقلها عبر قناة اتحاد غرب آسيا على منصة «يوتيوب».

وستُقام منافسات البطولة على ملعب مدينة الأمير سعود بن جلوي الرياضية في مدينة الخبر، حيث تُلعب البطولة بنظام المجموعات من مجموعتين، ويتأهل أصحاب المركزين الأول والثاني للدور نصف النهائي.

وتكتسب هذه البطولة أهميةً خاصةً كونها تُقام للمرة الأولى في السعودية، مما يعزز مكانة البلاد بوصفها وجهةً رياضيةً إقليمياً ودولياً، كما يُشكِّل هذا الحدث فرصةً مميزةً للمنتخب السعودي للناشئات تحت 17 عاماً للاستمرار في رحلة تطويره وتجهيزه للمنافسات الدولية المقبلة.

من جانبها، رحَّبت لمياء بن بهيان نائبة رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، رئيسة اللجنة النسائية في اتحاد غرب آسيا لكرة القدم، بالمنتخبات المشارِكة، مؤكدة أن استضافة البطولة تأتي ضمن الجهود المستمرة لتعزيز كرة القدم النسائية في المملكة، وتطوير إمكانات اللاعبات السعوديات عبر الاحتكاك مع فرق إقليمية ذات مستوى عالٍ.

وتُعدّ هذه الاستضافة ثالث استضافات المملكة العربية السعودية لبطولات اتحاد غرب آسيا النسائية، مما يعكس التزامها المستمر بدعم وتطوير كرة القدم في المنطقة، واستعدادها لاستضافة فعاليات رياضية إقليمية ودولية تعزز من حضورها في المشهد الرياضي.


مقالات ذات صلة

مجرشي: سأرتدي «البشت» ما دام الجمهور السعودي خلفي

رياضة سعودية مجرشي مرتدياً البشت خلال الاحتفال بالتأهل (تصوير: بشير صالح)

مجرشي: سأرتدي «البشت» ما دام الجمهور السعودي خلفي

أكد علي مجرشي لاعب المنتخب السعودي أن كل مواجهة في كرة القدم لها ظروفها، و«لا توجد مواجهة سهلة»، وقال: «اللهم لك الحمد. مبروك لنا، وهاردلك للأشقاء منتخب فلسطين»

علي العمري (الدوحة)
رياضة سعودية محمد كنو محتفلاً بهدفه في شباك فلسطين (رويترز)

كنو: أهدي الفوز لوالدتي والشعب السعودي

أكد محمد كنو، نجم المنتخب السعودي وأفضل لاعب في المباراة أمام فلسطين، صعوبة المهمة التي خاضوها في ربع نهائي كأس العرب.

فهد العيسى (الدوحة)
رياضة عالمية أحمد القنطاري (أ.ف.ب)

نانت يعيّن المغربي القنطاري مدرباً... في مهمة محفوفة بالمخاطر

عيّن نانت صاحب المركز السابع عشر في الدوري الفرنسي لكرة القدم، المغربي أحمد القنطاري مدرباً خلفاً للمقال البرتغالي لويس كاسترو، وفقاً لما أعلن الخميس.

«الشرق الأوسط» (باريس)
رياضة عالمية فريق بايرن ميونيخ (إ.ب.أ)

بايرن يطمح لتعزيز صدارته للدوري الألماني أمام ماينز

سوف تكون الفرصة مواتية أمام فريق بايرن ميونيخ لمواصلة التحليق في صدارة ترتيب الدوري الألماني لكرة القدم (بوندسليغا)، حينما يستضيف ماينز، يوم الأحد المقبل.

«الشرق الأوسط» (برلين)
رياضة عربية كوزمين أولاريو (رويترز)

مدرب الإمارات: مواجهة الجزائر صعبة

أكد كوزمين أولاريو، المدير الفني لمنتخب الإمارات، صعوبة المواجهة أمام منتخب الجزائر غداً (الجمعة) على «استاد البيت» في دور الـ8 لبطولة كأس العرب لكرة القدم.

«الشرق الأوسط» (الدوحة)

«القمة العالمية»: السعودية لاعب أساسي في مستقبل كرة القدم النسائية

رالف رايتشرت وبيتر هاتون ونقاش حول مستقبل الرياضة (الشرق الأوسط)
رالف رايتشرت وبيتر هاتون ونقاش حول مستقبل الرياضة (الشرق الأوسط)
TT

«القمة العالمية»: السعودية لاعب أساسي في مستقبل كرة القدم النسائية

رالف رايتشرت وبيتر هاتون ونقاش حول مستقبل الرياضة (الشرق الأوسط)
رالف رايتشرت وبيتر هاتون ونقاش حول مستقبل الرياضة (الشرق الأوسط)

ناقش مؤتمر «القمة العالمية لكرة القدم 2025» في الرياض، أبرز مستجدات كرة القدم النسائية وذلك من خلال جلسة بعنوان «اللعبة المقبلة: مقاطع جديدة والاستضافة العالمية في كرة القدم النسائية»، بمشاركة كل من إيلين غلييسون، رئيسة تطوير كرة القدم النسائية في الاتحاد الآيرلندي لكرة القدم، واللاعبة الكندية - الأفغانية فرخندة محتاج، حيث ناقشتا مستقبل اللعبة، وواقع الاستثمار، والفجوات بين الأسواق الناضجة والواعدة.

وخلال حديثها، أكدت إيلين غلييسون أن كرة القدم النسائية باتت اليوم تتمتع باعتراف متزايد بقيمتها الاقتصادية والاجتماعية، مشيرةً إلى أن التدفقات الاستثمارية بدأت تُحدث تحولاً واضحاً في احترافية الدوريات ونموّها. لكنها شددت على ضرورة المواءمة بين طموحات التوسع وحجم الاستثمارات الفعلية، قائلةً: «السؤال الأهم هو: هل يتوافق هذا الزخم المالي مع الطموحات المتعلقة بتوسيع الدوريات وتطوير الفرق؟».

وأوضحت غلييسون أن نقطة الانطلاق تختلف من دولة إلى أخرى؛ ففي المملكة المتحدة يتمثل الهدف في الوصول إلى أفضل دوري نسائي في العالم، فيما تمر دول أخرى، مثل السعودية، بمرحلة تأسيسية رغم ما حققته من خطوات احترافية في وقت قصير. وأضافت: «إذا أردنا اتخاذ قرارات صحيحة، فعلينا التركيز على الاستدامة ونمو اللعبة، وبناء القدرة التنافسية على مستوى البطولات الدولية».

وأشادت بالتطور السريع الذي تشهده السعودية في كرة القدم النسائية خلال السنوات الأربع الماضية، من إطلاق دوري محترف ودرجة ثانية، إلى استقطاب لاعبات دوليات من النخبة، مؤكدةً أن ذلك يسهم في الارتقاء بالمستوى المحلي وتطوير المواهب. لكنها حذرت من أن يتحول الدوري إلى دوري دولي بالكامل من دون قاعدة محلية متينة، ووصفت ذلك بأنه «عنصر حاسم لنجاح المنتخب الوطني». كما نوّهت بمشاركة نادي النصر في النسخة الأولى من دوري أبطال أفريقيا للسيدات، عادّة ذلك خطوة مهمة في بناء مسار تنافسي مستدام.

من جانبها، قدّمت اللاعبة فرخندة محتاج، رؤية مختلفة مستندة إلى التجربة الكندية، إذ أشارت إلى أن غياب دوري محلي قوي في كندا لسنوات طويلة أجبر اللاعبات على الاحتراف في الخارج، مما حدَّ من فرص تطورهن بسبب أولوية منح الفرص للاعبات المحليات في تلك الدوريات. وقالت: «من خلال ما مررنا به، نحن الكنديين، أدرك تماماً أهمية وجود دوري محلي قوي لكل دولة».

إيلين غلييسون وفرخندة محتاج خلال الجلسة (الشرق الأوسط)

وأكدت أنها ستوجه الاستثمار نحو المناطق التي تمتلك مواهب ضخمة لكنها غير مستغلة بالشكل الصحيح، خصوصاً في آسيا وأفريقيا، حيث تُمنح اللاعبات وعوداً بالتصعيد إلى المستويات العليا دون أن تتحقق فعلياً بسبب غياب البنية التحتية والفرص الحقيقية. وأضافت أن الأثر المالي في تلك الأسواق قد يكون مضاعفاً مقارنةً بالدول ذات الأنظمة المتقدمة، موضحةً: «في بعض الأماكن مثل أميركا الشمالية أو أوروبا، قد لا يكفي 400 مليون دولار إلا لتأسيس ناديين أو ثلاثة، بينما يمكن للمبلغ نفسه أن يبني دورياً كاملاً في مناطق أخرى».

وعكست الجلسة توافقاً بين المتحدثتين على أهمية بناء الأساسات وتطوير المواهب المحلية لضمان استدامة اللعبة، مع الإقرار بأن الأسواق الناشئة، ومن ضمنها أن السعودية أصبحت لاعباً أساسياً في مستقبل كرة القدم النسائية عالمياً.

وفي جلسة «مستقبل الرياضة: نظرة نحو العقد القادم»، ألقى المشاركون نظرة حول التحولات العميقة التي يشهدها قطاع الرياضة عالمياً، خصوصاً في ظل التغيرات المتسارعة في صناعة الإعلام وطرق استهلاك المحتوى، وتنامي دور الرياضات الإلكترونية في المشهد الرياضي الحديث. وأكد رالف رايتشرت، الرئيس التنفيذي لمؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية خلال حديثه على أن عالم المحتوى يمر بمرحلة انتقالية غير مسبوقة، إذ لم يعد محصوراً في النماذج المحلية التقليدية، بل أصبح أكثر عالمية مع دخول شركات كبرى غيرت معايير الصناعة.

وأشار إلى أن «نتفليكس» شكّلت نقطة تحول حين أصبحت أول شركة إعلامية عالمية تنتج محتوى احترافياً على نطاق دولي، في وقت كانت فيه وسائل الإعلام الأخرى مجزأة وغير قادرة على المنافسة في إطار موحد. وأضاف أن هذا التحول يعكس توجّهاً مشابهاً لما حدث في قطاعات عالمية أخرى مثل التجارة الإلكترونية، حيث باتت الشركات الكبرى تهيمن على الأسواق الدولية وتعيد رسم خريطة الصناعة.

وأوضح رايتشرت أن «يوتيوب» يمثّل نموذجاً مكملاً لكنه مختلف تماماً، لأنه يقوم على المحتوى الذي ينتجه المستخدمون، ما جعله أحد أكبر اللاعبين في الإعلام الحديث إلى جانب المنصات الاحترافية.

وأوضح أن هذه التغيرات مجتمعة تنقل الإعلام من بنية محلية ضيقة إلى فضاء عالمي واسع التأثير، وهو ما يترك انعكاسات هائلة على الرياضة التي كانت دورياتها محلية بطبيعتها، وكشف عن أن فهم كيفية دمج هذا التحول في مستقبل القطاع يعد سؤالاً معقداً يحتاج إلى وقت أطول للإجابة عنه.

من جانبه، تحدث بيتر هاتون، عضو مجلس إدارة الدوري السعودي للمحترفين عن جانب آخر من التحول، مشيراً إلى أن كرة القدم كانت تعتمد تاريخياً على ثلاثة مصادر رئيسية للدخل، هي بيع التذاكر، والرعايات، وحقوق البث.

وأوضح أن الواقع الجديد يكشف عن طيف أوسع بكثير من الإيرادات المحتملة، خاصة مع توجه الجماهير لتعريف أنفسهم بوصفهم مشجعين لنادٍ معيّن أو مشاركين في تجربة رياضية، وهو ما يفتح أمام القطاع أبواباً جديدة بالكامل.

وبيَّن هاتون أن نشر المحتوى بصورة تمكّن الجهات الرياضية من فهم بيانات المستهلك يعزز قدرة الصناعة على خلق نماذج إيرادات متعددة تشمل السفر المرتبط بالمباريات، والإنفاق على الأعمال المحلية المحيطة بالأندية، والتجارب الترفيهية الجديدة التي يتشاركها الجمهور تحت هوية واحدة، وأضاف أن هذا التنوع يمنح الرياضة التقليدية والرياضات الإلكترونية على حد سواء فرصة استثنائية للنمو على مستويات جماهيرية وتجارية غير مسبوقة.

وأكد هاتون أن على الجهات الرياضية ألا تكتفي بالجلوس داخل إطار الإعلام التقليدي، بل يجب أن تكون أكثر استباقية في البحث عن الجمهور وبناء علاقة تفاعلية معه. مؤكداً أن تخصيص حقوق إعلامية للمنصات الخاصة بالجهات الرياضية واللاعبين والمؤثرين يسهم في سرد قصص أقرب للمشجع وأكثر تفاعلية.

وأشار إلى أن واحدة من الأفكار المثيرة التي نوقشت في الجلسة هي تمكين الجمهور من إعادة خلق لحظات المباريات والمشاركة فيها رقمياً، مثل إعادة تنفيذ ركلة حرة في لعبة EA Sports حدثت قبل ساعة في الواقع، وهو ما يعزز الارتباط بين الجمهور والرياضة.

واختتم بأن مستقبل الدوريات لم يعد يقتصر على تنظيم سلسلة من الأحداث، بل يتجه نحو صناعة تجربة عامة متكاملة يصبح فيها الجمهور جزءاً فعلياً من اللعبة، في تطور يعيد تشكيل مفهوم الرياضة وطرق تفاعل المشجعين معها.


النصر يكتسح شعلة الشرقية في «تحدي الشتاء» للسيدات

منافسات مثيرة شهدتها كأس تحدي الشتاء (الشرق الأوسط)
منافسات مثيرة شهدتها كأس تحدي الشتاء (الشرق الأوسط)
TT

النصر يكتسح شعلة الشرقية في «تحدي الشتاء» للسيدات

منافسات مثيرة شهدتها كأس تحدي الشتاء (الشرق الأوسط)
منافسات مثيرة شهدتها كأس تحدي الشتاء (الشرق الأوسط)

اختتمت الخميس أولى جولات كأس تحدي الدوري السعودي الممتاز للسيدات «تحدي الشتاء»، في نسخة خاصة تجمع أندية الدوري، تهدف إلى رفع مستوى التنافسية وزيادة دقائق اللعب للاعبات، ضمن مبادرات الاتحاد السعودي لكرة القدم لتطوير منظومة كرة القدم النسائية، وتعزيز جاهزية الأندية خلال الموسم الرياضي الحالي.

وفي ملعب نادي الترجي في القطيف، اكتسح فريق النصر نظيره شعلة الشرقية بتسعة أهداف مقابل هدف، وفي اللقاء الآخر انتصر فريق القادسية على نظيره الهلال بنتيجة (5-3).

وفي ملعب مدينة الأمير عبدالله الفيصل بجدة، سجل فريق الأهلي ثمانية أهداف نظيفة في شباك نظيره نيوم، وفاز الاتحاد على العُلا بهدف دون رد.

ويتصدر النصر والأهلي المجموعتين، في حين يأتي القادسية والاتحاد في وصافة الترتيب.

وتشهد البطولة مشاركة أبرز أندية الدوري الممتاز؛ حيث تنقسم الفرق إلى مجموعتين تمثلان المنطقتين الشرقية والغربية؛ حيث ضمت الأولى النصر، والهلال، والقادسية، وشعلة الشرقية، بينما ضمت المجموعة الثانية أندية الأهلي، والاتحاد، والعلا، ونيوم.


بدر الغنام: في التعاون يغيب فارس ويبقى فرسان

الغنام يتابع تدريبات التعاون الأخيرة (نادي التعاون)
الغنام يتابع تدريبات التعاون الأخيرة (نادي التعاون)
TT

بدر الغنام: في التعاون يغيب فارس ويبقى فرسان

الغنام يتابع تدريبات التعاون الأخيرة (نادي التعاون)
الغنام يتابع تدريبات التعاون الأخيرة (نادي التعاون)

أكد بدر الغنام رئيس التعاون أن اللاعب موسى بارو سيعود في نهاية يناير المقبل حسب التقارير الطبية وأن «إصابته كانت مؤلمة»، مشيرا أن «زميله الآخر أنجيلو فولجيني الذي أصيب في المعسكر وهو عنصر مهم لكن يغيب فارس ويبقى فرسان وهذه منهجية التعاون».

وقال الغنام في حديث بثه حساب النادي في منصة إكس: انتهى معسكرنا والذي نعتقد بنجاحه وتم معالجة الأخطاء، وخضنا فيه مباريات ودية قوية مع فريقي الدحيل وضمك وأتصور أننا نسير بالطريق الصحيح.

وأقام التعاون معسكراً تدريبياً في قطر خلال فترة التوقف لمدة اثنتي عشرة يوماً ركز فيها مدرب الفريق شاموسكا على الإعداد البدني والجوانب التكتيكية، ولعب خلاله مباراتين الأولى ضد فريق الدحيل القطري وانتهت بالخسارة بهدفين دون رد، فيما انتصر في المباراة الثانية على فريق ضمك بثلاثة أهداف مقابل هدف.

وسيفتقد التعاون للاعبه أنجيلو فولجيني بعد تأكد إصابته في مفصل القدم خلال أحد تمارين فريقه وسيحتاج لبرنامج علاجي يمتد من أربعة إلى خمسة أسابيع حسب ما أعلن عنه حساب النادي.

وسيمثل هذا الغياب المفاجئ صداعاً حقيقياً للمدير الفني البرازيلي شاموسكا، الذي يعتمد على الفرنسي في عملية الربط بين الخطوط، وهو المحرك الرئيسي للفاعلية الهجومية للفريق، حيث أسهم بشكل مباشر في ثمانية أهداف هذا الموسم (سجل هدفين وقدم ستة تمريرات حاسمة)، مما يجعله أحد أكثر صناع اللعب تأثيراً في منظومة الفريق.

ومن المتوقع أن يغيب فولجيني عن ثلاث جولات رئيسية على الأقل، تشمل مواجهات قوية ضد الخلود والنجمة والاتحاد، وحسب التوقعات الأولية ربما تكون عودته في الجولة الرابعة عشرة، تحديداً في مواجهة الشباب حسب استجابته للبرنامج العلاجي.