«طيران الرياض»: 132 طائرة إجمالي طلبياتنا من «بوينغ» و«إيرباص»

مسؤول بالشركة قال لـ«الشرق الأوسط» إن الصفقة ستضمن التنوع في الأسطول

نائب الرئيس للتسويق في «طيران الرياض» أسامة النويصر (الشرق الأوسط)
نائب الرئيس للتسويق في «طيران الرياض» أسامة النويصر (الشرق الأوسط)
TT

«طيران الرياض»: 132 طائرة إجمالي طلبياتنا من «بوينغ» و«إيرباص»

نائب الرئيس للتسويق في «طيران الرياض» أسامة النويصر (الشرق الأوسط)
نائب الرئيس للتسويق في «طيران الرياض» أسامة النويصر (الشرق الأوسط)

بعد توقيع «طيران الرياض»، الناقل السعودي الجوي الجديد، الأربعاء، اتفاقية طلب شراء 60 طائرة من طراز «A321neo»، قال نائب الرئيس للتسويق في الشركة أسامة النويصر، لـ«الشرق الأوسط»، إن إجمالي عدد طلبيات الطائرات وصل إلى 132 طائرة.

وكان توقيع الاتفاقية قد جرى على هامش المؤتمر السنوي لـ«مبادرة مستقبل الاستثمار» بنسخته الثامنة في الرياض.

وأوضح النويصر أن طائرات «إيرباص» من طراز «A321neo» من بين أكثر الطائرات استدامة وكفاءة في قطاع الطيران.

وأضاف أن هذه الصفقة ستضمن التنوع في أسطول الطائرات، وذلك لتواكب مستهدفات نمو شبكة الوجهات لتصل إلى 100 حول العالم.

وفيما يخص موعد تسليم الطائرات، ذكر النويصر أن «طيران الرياض» تعمل الآن مع «إيرباص» على وضع جدول زمني لتسليم الطائرات.

وأشار إلى أن هذه الصفقة ستدعم خطط الشركة لتسيير رحلات تصل لأكثر من 100 وجهة حول العالم بحلول عام 2030.

ولم تفصح «طيران الرياض» حتى الآن عن حجم الصفقة.

وكانت «طيران الرياض» قد أعلنت عن أول طلباتها لأسطول الطائرات خلال مارس (آذار) 2023 لشراء 72 طائرة «بوينغ دريملاينر» من طراز «787 – 9»، وشملت هذه الصفقة 39 طائرة مؤكدة، مع احتمالية شراء 33 طائرة إضافية ذات البدن العريض.

ومن المقرر أن تتسلم «طيران الرياض» أول دفعة من طلباتها من شركة «بوينغ» التي تواجه مشكلات في سلاسل الإمداد، خلال الأشهر الأربعة المقبلة، وفقاً للجدول الزمني المعلن عنه.


مقالات ذات صلة

مطار نيوزيلندي يثير الجدل... ويضع حداً زمنياً لـ«عناق الوداع»

يوميات الشرق اللافتة التي وضعها مطار دنيدن (سي إن إن)

مطار نيوزيلندي يثير الجدل... ويضع حداً زمنياً لـ«عناق الوداع»

أثار مطار دنيدن في نيوزيلندا الجدل حول العالم بعدما فرض «حداً أقصى» لـ«عناق الوداع»؛ حيث وضع لافتة جديدة تفرض حداً أقصى يبلغ 3 دقائق على العناق بمنطقة الإنزال.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
يوميات الشرق يتضمن جناح «الدرعية» تجارب تفاعلية فريدة للزوار (الشرق الأوسط)

التراث السعودي في قلب العاصمة الصينية بكين

جناح «الدرعية» تضمن تجارب تفاعلية فريدة للزوار، من خلال تقديم القهوة السعودية والتمر، كما يمكن للزوار تجربة ارتداء «بشت البرقاء» والمشاركة في أنشطة فنية.

«الشرق الأوسط» (بكين)
يوميات الشرق طائرة تابعة لشركة «رايان إير» تظهر على مدرج في بيرغامو بإيطاليا (إ.ب.أ)

اشتعلت فيها النيران عند الإقلاع... إجلاء 184 راكباً من طائرة لـ«رايان إير» في إيطاليا

أُجلي أكثر من 180 شخصاً، أمس (الخميس)، من طائرة ركاب تابعة لشركة «رايان إير» للطيران، من صُنع شركة «بوينغ»، بعد أن اشتعلت فيها النيران خلال عملية الإقلاع.

«الشرق الأوسط» (روما)
يوميات الشرق إسبانيا ليست الدولة الوحيدة التي تقدم لبعض العمال أموالاً للانتقال إليها (رويترز)

منطقة إسبانية تدفع 16 ألف دولار مقابل الانتقال إليها والعمل عن بُعد

تدفع منطقة ريفية في إسبانيا للعاملين عن بُعد مبلغاً قدره 16 ألف دولار للانتقال إليها، والعمل في وادٍ أخضر جذاب.

«الشرق الأوسط» (مدريد)
صحتك السفر يعزز صحة الأشخاص البدنية والعقلية (رويترز)

السفر قد يؤخر الشيخوخة

أكدت دراسة جديدة أن السفر قد يؤخر أو يبطئ عملية الشيخوخة، ويعزز صحة الأشخاص البدنية والعقلية.

«الشرق الأوسط» (سيدني)

باول بعد قرار خفض الفائدة: جاهزون للتعامل مع المخاطر

باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)
باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)
TT

باول بعد قرار خفض الفائدة: جاهزون للتعامل مع المخاطر

باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)
باول في مؤتمره الصحافي بعد قرار لجنة السياسة النقدية (أ.ف.ب)

قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن التضخم الأساسي لا يزال مرتفعاً نوعاً ما، موضحاً أن «سوق العمل ليست مصدراً للضغوط التضخمية».

كلام باول جاء في مؤتمر صحافي عقده عقب قرار اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة خفض سعر الفائدة الرئيسي بواقع 25 نقطة أساس إلى 4.50 في المائة - 4.75 في المائة.

وقال باول: «جاهزون للتعامل مع المخاطر»، مضيفاً أنه «من الممكن أن يكون لأي إدارة أو سياسات في الكونغرس تأثير مهم، وسيتم أخذ هذه التأثيرات في الاعتبار بين أمور أخرى».

وإذ أوضح أن خفض الفائدة سوف يساعد في الحفاظ على قوة الاقتصاد، قال: «إذا ظل الاقتصاد قوياً، ولم يتحرك التضخم إلى 2 في المائة، فعندها يمكننا تقليص السياسة بشكل أبطأ».