وزير خارجية فرنسا يزور الشرق الأوسط في محاولة لإحياء محادثات السلام

وزير خارجية فرنسا يزور الشرق الأوسط في محاولة لإحياء محادثات السلام
TT

وزير خارجية فرنسا يزور الشرق الأوسط في محاولة لإحياء محادثات السلام

وزير خارجية فرنسا يزور الشرق الأوسط في محاولة لإحياء محادثات السلام

أعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس اليوم (الخميس)، انه سيتوجه قبل نهاية يونيو (حزيران) الى مصر والاراضي الفلسطينية واسرائيل لعرض مقترحات فرنسية من اجل اعادة اطلاق مفاوضات السلام.
وصرح فابيوس لاذاعة "فرانس انتر" ان "فرنسا قدمت مقترحات وستواصل تقديم اخرى. وسأتوجه قبل نهاية يونيو الى مصر والاراضي الفلسطينية واسرائيل". وتابع "سأجري محادثات مع القادة هناك. نريد استئناف المفاوضات بين الجانبين لكن ضمن اطار متابعة دولية".
وتسعى فرنسا الى ان يتم التصويت في الامم المتحدة على مشروع قرار ينص على استئناف المفاوضات بين الجانبين الاسرائيلي والفلسطيني المتوقفة بشكل تام منذ فشل وساطة اميركية في الربيع الماضي، وعلى تحديد جدول زمني لذلك.
وكان فابيوس اعلن في كلمة امام طلاب في باريس في 20 مايو (آيار) الحالي، ان مشروع القرار الذي لا يزال قيد البحث "من المفترض ان يحدد معايير والجدول الزمني للمفاوضات وتعبئة الاسرة الدولية من اجل مساعدة الجانبين على التوصل الى اتفاق".
وتابع فابيوس للاذاعة "نحن نؤيد حل الدولتين لانه يجب ضمان امن اسرائيل، لكن في الوقت نفسه لا يمكن ضمان الامن والسلام دون عدل. ومن الواضح ان الفلسطينيين لا يتلقون معاملة عادلة".
وكان فابيوس زار المنطقة ثلاث مرات قبل ذلك منذ توليه مهامه في 2012.



شولتس: اللاجئون السوريون «المندمجون» مرحَّب بهم في ألمانيا

المستشار الألماني أولاف شولتس (رويترز)
المستشار الألماني أولاف شولتس (رويترز)
TT

شولتس: اللاجئون السوريون «المندمجون» مرحَّب بهم في ألمانيا

المستشار الألماني أولاف شولتس (رويترز)
المستشار الألماني أولاف شولتس (رويترز)

أكّد المستشار الألماني أولاف شولتس، مساء اليوم الجمعة، أن اللاجئين السوريين «المندمجين» في ألمانيا «مرحَّب بهم»، في حين يطالب المحافظون واليمين المتطرف بإعادتهم إلى بلدهم، بعد سقوط نظام بشار الأسد، وفق ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية».

وقال المستشار الديمقراطي الاشتراكي، في رسالة على منصة «إكس»، إنّ «كلّ من يعمل هنا، ومندمج بشكل جيّد، هو موضع ترحيب في ألمانيا، وسيظل كذلك. هذا مؤكَّد»، مشيراً إلى أنّ «بعض التصريحات، في الأيام الأخيرة، أدّت إلى زعزعة استقرار مواطنينا سوريي الأصل».