فندق «برج رافال كمبينسكي» يحصد جائزة «الفندق الجديد الرائد في الشرق الأوسط»

فندق «برج رافال كمبينسكي» يحصد جائزة «الفندق الجديد الرائد في الشرق الأوسط»
TT

فندق «برج رافال كمبينسكي» يحصد جائزة «الفندق الجديد الرائد في الشرق الأوسط»

فندق «برج رافال كمبينسكي» يحصد جائزة «الفندق الجديد الرائد في الشرق الأوسط»

* فاز فندق «برج رافال كمبينسكي» بجائزة «الفندق الجديد الرائد في منطقة الشرق الأوسط» لعام 2015 من حيث الفخامة وامتياز معايير الخدمة على مستوى تصنيف فنادق الـ«5 نجوم»، وذلك خلال الحفل السنوي الثاني والعشرين لجوائز السفر العالمي الذي أقيم في دبي. بدأت رحلة فندق «برج رافال كمبينسكي» مع عشاق الرفاهية والحياة الفاخرة منذ شهر مارس 2014 حيث نقلهم بعلوه الاستثنائي الخاطف للأنظار بصفته أعلى برج سكني في الرياض، إلى عالم الرقي والفخامة والإبداع في التصاميم ذات اللمسات التراثية السعودية ومفهوم الحداثة الأوروبية. ومع أعلى معايير الخدمة الراقية وأفخم التصاميم العمرانية، يحتضن فندق «برج رافال كمبينسكي» 349 غرفة وجناحًا حيث إبداع التفاصيل ودقة التنفيذ، كما يضم مطاعم ومقاهي فاخرة لأصحاب الذوق الرفيع ومحبي التميز والإبداع. هذا بالإضافة إلى وجود مركز تجاري وسط البرج. كما ينفرد فندق «برج رافال كمبينسكي» بتجربة الرخاء والاسترخاء في منتجعه الصحي الأوروبي للباحثين عن رحلة هدوء وراحة نفسية وجسدية، حيث برك السباحة في الهواء الطلق للنساء والرجال من أجل تحقيق الرضا الكامل والاستمتاع اللامتناهي. استحق فندق «برج رافال كمبينسكي» نيل جائزة «الفندق الجديد الرائد في الشرق الأوسط» لما يشهده حتى اليوم الزائر في قلب مدينة الرياض من تميز في مفهوم الضيافة الراقية حتى بات رمزًا للأصالة السعودية والأناقة الأوروبية.



السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
TT

السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)

حققت السعودية المركز الأول على المستوى العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والمركز العشرين على المستوى العالمي، وذلك وفق مؤشر البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة «QI4SD» لعام 2024.

ويصدر المؤشر كل عامين من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «يونيدو»، حيث قفزت المملكة 25 مرتبة بالمقارنة مع المؤشر الذي صدر في عام 2022. وأوضح محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد بن عثمان القصبي، أنّ نتائج المؤشر تعكس الجهود الوطنية التي تقوم بها المواصفات السعودية بالشراكة مع المركز السعودي للاعتماد، والجهات ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص، وذلك نتيجة الدعم غير المحدود الذي تحظى به منظومة الجودة من لدن القيادة الرشيدة لتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، وتعزز من مكانة المملكة عالمياً، وتسهم في بناء اقتصاد مزدهر وأكثر تنافسية.

وأشاد بتطور منظومة الجودة في المملكة، ودورها في تحسين جودة الحياة، والنمو الاقتصادي، ورفع كفاءة الأداء وتسهيل ممارسة الأعمال، مما أسهم في تقدم المملكة بالمؤشرات الدولية.

ويأتي تصنيف المملكة ضمن أفضل 20 دولة حول العالم ليؤكد التزامها في تطوير منظومة البنية التحتية للجودة، والارتقاء بتشريعاتها وتنظيماتها، حيث تشمل عناصر البنية التحتية للجودة التي يتم قياسها في هذا المؤشر: المواصفات، والقياس والمعايرة، والاعتماد، وتقويم المطابقة والسياسات الوطنية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.